ما حقيقة الخلاف بين كيفانش تاتليتوغ وشاتاي أولسوي؟
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
يتمتع بعض النجوم في تركيا بعلاقات صداقة مميزة بالرغم من المنافسة، وتجمع علاقة صداقة قويّة النجمين "كيفانش تاتليتوغ" و النجم "شاتاي اولسوي" وتم رصدهما كثيرًا سويًا كما يحرصان على قضاء العطل الصيفية معًا.
اقرأ ايضاًوتعتبر علاقة الصداقة هذه واحدة من أجمل العلاقات بين النجوم على حد رأي الجمهور، ومؤخرًا تم تداول عدد من الاخبار حول خلاف وقع بين الصديقين.
وبهذا الخصوص تداول المتابعون ووكالات الإعلام التركية المختلفة شائعات حول وجود خلاف بين كيفانش وشاتاي والتي تطورت وتسببت بإنهاء علاقة صداقتهما وزاد من الشكوك إلغائهما متابعة بعضهما.
وبعد رصد النجم التركي"شاتاي اولسوي" في أحد المناسبات وجه الصحافي له سؤال حول حقيقة الخلاف وقال: "كان هناك صداقة قوية تربطك بكيفانش وعادة ما تقضيان علاقتكما سويًا ولكن منذ فترة لم تظهرا معا كما انكما الغيتما متابعة بعضكما ما السبب؟".
اقرأ ايضاًليرد شاتاي موضحا حقيقة الأمر: "بالأساس لم نكن نتابع بعضنا ولا حقيقة لأي خلاف بيننا، كل مافي الامر أن تاتلتينوغ رزق بطفل وأصبح أبًا ومسؤولًا ويحاول لأن يقضي أطول وقت ممكن مع ابنه، وانا مشغول في تصوير الأعمال الجديدة".
وتفاعل الجمهور مع تصريحات الفنان التركي وتوضيحه للامر متمنين ان تستمر علاقة الصداقة بينهما التي وصفوها بالمميزة، كما راح البعض للإشادة باهتمام كيفانش بطفله الأول والحرص على قضاء الوقت معه.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كيفانش تاتليتوغ شاتاي اولسوي أخبار المشاهير کیفانش تاتلیتوغ
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: مسألة مصافحة النساء محل خلاف بين العلماء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رد الدكتور علي جمعة، مفتي الديار الأسبق، وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، على أسئلة الطلاب حول العفاف والحب.
وتوجهت إحدى الفتيات بسؤال إلى مفتي الديار الأسبق، قائلة: «في زمن الاختلاط بين الولد والبنت، ساعات بشوفهم ماسكين إيد بعض، هل ده حلال؟»، ليقول جمعة: "إن السلوك المشار إليه بمثابة خروج عن العفاف يختلف عن قضية مصافحة الرجل للنساء.
وأضاف "جمعة" خلال تقديمه لبرنامج "نور الدين والدنيا"، على فضائية "مصر الأولى" اليوم الاثنين، أن مسألة مصافحة النساء محل خلاف بين العلماء، موضحًا أن الذين أجازوها قالوا إن سيدنا عمر صافح امرأة في خلافته، وأن النبي قال: «إني لا أصافح النساء»، بمعنى أن المسألة كانت خاصة بالنبي محمد فقط.
وتابع، أن الذين حرموا المسألة فاستشهدوا بالحديث النبوي: «لأن يضرب الرجل بمخيط من حديد في رأسه خير له من أن يمس امرأة لا تحل له»، منوهًا أن المس، الذي يعني الزنا والفاحشة، يختلف عن اللمس.
وأردف، مفتي الديار الأسبق وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، أن النبي محمد كان إذا امتنع عن السلام عن السيدات – لأنها مسألة خاصة به صلى الله عليه وسلم - سلم عليهن عمر بن الخطاب.
واستشهد بما أخرجه البخاري أن أبا موسى الأشعري جعل امرأة من الأشعريين تفلي رأسه وهو في الحج، مختتمًا: "كل هذا يدل على أن اللمس في التحية والعلن والعرف السائد ليس فيه شيء، مش في الأنجشيه"، بحسب وصفه.