شاهد.. بشار الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في جامع التقوي بدمشق
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أدي الرئيس السوري بشار الأسد صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق بحسب ما ذكرت الرئاسة السورية.
وكان الرئيسان بشار الأسد وعبد الفتاح السيسي تبادلا التهنئة بحلول عيد الفطر السعيد وذلك خلال اتصال هاتفي بينهما.
وبعث الرئيس الفريق بشار الأسد القائد العام للجيش والقوات المسلحة برسالة تهنئة إلي أبناء القوات المسلحة بمناسبة عيد الفطر السعيد متمنياً لهم دوام التوفيق والنجاح في أداء مهامهم وواجباتهم الوطنية سائلاً الله تعالى الرحمة والمغفرة لشهداء الوطن الأبرار والشفاء لجرحانا البواسل وأن ينعم على عائلاتهم بالصحة والخير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بشار الأسد عید الفطر
إقرأ أيضاً:
سوريا.. “إنكار الجرائم الأسدية” يطيح بسلاف فواخرجي من نقابة الفنانين
أعلنت نقابة الفنانين السوريين – فرع دمشق عن شطب قيد الفنانة سلاف فواخرجي من سجلاتها، بعد تصريحات مثيرة أدلت بها مؤخراً عبّرت فيها عن دعمها للرئيس السوري السابق بشار الأسد، معتبرة إياه “صمام أمان” للبلاد، ومشيدة بطريقة حكمه لسوريا خلال السنوات الماضية.
وبحسب ما نُشر عبر الصفحة الرسمية للنقابة على فيس بوك، فإن القرار المفاجئ، الذي صدر برقم 34/ق وبتوقيع نقيب الفنانين مازن الناطور، استند إلى القانون رقم 40 لعام 2019 والنظام الداخلي للنقابة، وتحديداً المادة 58، البند الثاني، الفقرة “ب”، التي تُجيز شطب الأعضاء في حال “الخروج عن أهداف النقابة”.
وجاء الشطب بسبب ما وصفه البيان بـ”إنكار الجرائم الأسدية” و”التنكر لآلام الشعب السوري”، في إشارة واضحة إلى تصريحات سلاف فواخرجي الأخيرة التي قالت فيها إن “بشار الأسد عاش حياة بسيطة، وكان يمثل الاستقرار السياسي في البلاد”، مشددة على أن “المشكلة ليست في الحاكم، بل في الشعب المنقسم”.
وكانت سلاف فواخرجي قد صرّحت بأن بشار الأسد حكم البلاد بسياسة دولة ومؤسسات وليس بالدين، وقالت إن “أيام الثورة الأولى كانت جيدة، لكنها اختُطفت لاحقاً من تيارات دينية”.
وأضافت أن مشاهد سجن صيدنايا مؤلمة بلا شك، خاصةً أنهم سمعوا كثيراً عن وجود مخالفات وانتهاكات، لكنهم لم يكونوا على دراية كاملة بما يجري داخله، لكنها أشارت في الوقت ذاته إلى أن هؤلاء المساجين كان بينهم بعض القتلة واللصوص والمغتصبين، كما أن بعض المشاهد المتداولة عن السجن “مفبركة”، مما أدى إلى طمس الحقيقة وإثارة الجدل.