شاهد.. بشار الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في جامع التقوي بدمشق
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أدي الرئيس السوري بشار الأسد صلاة عيد الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق بحسب ما ذكرت الرئاسة السورية.
وكان الرئيسان بشار الأسد وعبد الفتاح السيسي تبادلا التهنئة بحلول عيد الفطر السعيد وذلك خلال اتصال هاتفي بينهما.
وبعث الرئيس الفريق بشار الأسد القائد العام للجيش والقوات المسلحة برسالة تهنئة إلي أبناء القوات المسلحة بمناسبة عيد الفطر السعيد متمنياً لهم دوام التوفيق والنجاح في أداء مهامهم وواجباتهم الوطنية سائلاً الله تعالى الرحمة والمغفرة لشهداء الوطن الأبرار والشفاء لجرحانا البواسل وأن ينعم على عائلاتهم بالصحة والخير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بشار الأسد عید الفطر
إقرأ أيضاً:
سلاف فواخرجي: بشار الأسد كان صمام الأمان لسوريا طوال 14 سنة.. والناس عملته فرعون|فيديو
أكدت الفنانة سلاف فواخرجي، شعورها بالفرحة عند خروج المعتقلين من سجن صيدنايا، قائلة: "أنا ضد وجود أي معتقل رأي في السجن، وأي شخص عاقل ولديه إحساس مستحيل أن يوافق على ذلك. والحمد لله، الناس خرجت من السجون، لكن في كل بلاد العالم هناك سجون، والحكم الحالي لديه سجون، وهذا حال الدولة".
وأضافت سلاف فواخرجي، خلال حوارها في برنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر، المذاع على قناة "النهار"، أن من بين الذين خرجوا من السجون أيضًا متهمون في قضايا قتل وسرقة واغتصاب وغيرها، متابعة: "لم يكن هناك أحد في سوريا يعرف ما يجري داخل سجن صيدنايا، والناس الآن تتحدث، وهناك مشاهد مؤلمة، وقد تم الاعتراف بأن هناك أشخاصًا تعرضوا للأذى".
وتابعت: "سوريا ليست ملكًا لبشار الأسد، وكان هناك قرار منه بألا تُرفع له صور في الشوارع، لكن الناس هي التي خلقت هذه الحالة الألوهية، وأصبحت تزايد على بعضها بالصور واللافتات، مما أدى إلى خلق حالة فرعونية. أما بشار الأسد، فكان يعيش حياة بسيطة"، مؤكدة أن بشار الأسد كان صمام الأمان لمدة 14 عامًا، ويمثل سيادة الدولة.
سلاف فواخرجي: أيام بشار الأسد كان في معارضة.. وسوريا لا تُحكم بالدين بل بالسياسة|فيديوأكدت الفنانة سلاف فواخرجي أن فترة حكم الرئيس السوري بشار الأسد شهدت وجود معارضة سياسية، قائلة: "كانت هناك معارضة في أيام بشار الأسد، ومن حقك أن تعارض، ولكن في إطار الدولة".
وأوضحت، خلال حوارها في برنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر، أن الثورة السورية في بدايتها كانت جيدة، لكن تم الالتفاف عليها من قبل تيارات دينية، مضيفة: "اكتشفنا أن السلاح كان يخرج من المساجد، فالثورة في البداية كانت سلمية، لكن السلاح خرج من الجوامع، ومنذ الأيام الأولى، اتخذت القصة منحًى آخر".