ماجد محمد

قام لاعب نادي الهلال محمد جحفلي بمشاركة صور لـ” خروف ” عبر حسابه الرسمي على سناب شات وهو يقف أعلى أحد الأسوار، مؤكدًا له أنه ليس عيد الأضحى وليس هناك داعي للقلق.

وعلّق الجحفلي على الصورة مازحًا وكتب :” انزل يا ابن الحلال هذا عيد الفطر .”

ولقت مزحة الجحفلي على صورة الخروف تفاعلاً واسعًا من قبل الجمهور الرياضي الذي أجهش بالضحك .

وكان الجحفلي ظهر في مقطع فيديو صباح اليوم بعد أدائه لصلاة العيد في أبو ظبي وهو يرد على سؤال وجه له عن شعوره بتجربة العيد خارج المملكة، قائلاً:” مو حلو، أنا صريح “.

يُذكر أن بعثة الهلال والاتحاد حرصت صباح اليوم الأربعاء على أداء صلاة عيد الفطر المبارك في مسجد الشيخ زايد في أبو ظبي .

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الاتحاد الخروف الهلال عيد الفطر محمد جحفلي مسجد الشيخ زايد

إقرأ أيضاً:

عيد بلا فرحة: رمضان وعيد الفطر في غزة بين الأمل المفقود واستمرار الحرب

 

 

 

حلّ شهر رمضان وعيد الفطر في قطاع غزة هذا العام وسط آمال كبيرة بوقف إطلاق النار، لكن هذه الآمال تبدّدت سريعًا مع استمرار القصف والحصار، مما حوّل المناسبة الدينية إلى أيام من الحزن والمعاناة.​

رمضان: بداية بأمل ونهاية بخيبة

مع بداية شهر رمضان، ساد الهدوء النسبي في غزة نتيجة الهدنة التي بدأت في يناير 2025، مما أعاد بعض الأمل للسكان بإمكانية استمرار السلام. لكن هذا الهدوء لم يدم طويلًا، حيث انهارت الهدنة في بداية مارس بعد استئناف إسرائيل لهجماتها الجوية، مما أعاد شبح الحرب إلى الواجهة.​

عيد الفطر: فرحة مغتصبة

كان عيد الفطر هذا العام مختلفًا في غزة، حيث غابت مظاهر الاحتفال بسبب القصف المستمر والحصار الخانق. في اليوم الأول من العيد، قُتل العشرات في غارات جوية إسرائيلية، مما حوّل العيد إلى يوم حداد وحزن. أدى الفلسطينيون صلاة العيد في المساجد، لكن الفرحة كانت غائبة، حيث قال أحد المصلين: "نخرج لأداء الشعائر الدينية لإسعاد الأطفال، ولكن لا يوجد عيد".​

جهود التهدئة: مفاوضات دون نتائج

رغم الجهود الدولية للتوصل إلى وقف إطلاق النار، لم تحقق المفاوضات بين إسرائيل وحماس تقدمًا يُذكر. قدمت إسرائيل عرضًا لهدنة لمدة 45 يومًا مقابل الإفراج عن بعض الرهائن، لكن حماس رفضت العرض بسبب عدم تضمنه لوقف دائم للعمليات العسكرية. تستمر المحادثات بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة، لكن دون نتائج ملموسة حتى الآن.​

الوضع الإنساني: كارثة متفاقمة

منذ انهيار الهدنة، فرضت إسرائيل حصارًا كاملًا على غزة، مما أدى إلى نقص حاد في الغذاء والوقود والمياه النظيفة. توقفت معظم المخابز عن العمل، وتعاني المستشفيات من نقص في الأدوية والمستلزمات الطبية. تعيش العائلات في ظروف صعبة، حيث يعتمد البعض على الأعشاب البرية للطعام، وتزداد حالات سوء التغذية بين الأطفال.​

أمل يتلاشى

كان رمضان وعيد الفطر في غزة هذا العام مليئين بالأمل في بداية الشهر، لكن سرعان ما تبدّد هذا الأمل مع استمرار الحرب والحصار. تعيش غزة اليوم في ظل كارثة إنسانية تتطلب تحركًا عاجلًا من المجتمع الدولي لوقف إطلاق النار ورفع الحصار وتقديم المساعدات الإنسانية للسكان الذين يعانون من ويلات الحرب.​'

مقالات مشابهة

  • بسمة بوسيل تخطف أنظار المتابعين على انستجرام .. والجمهور يغازلها
  • أسعار الفراخ في بورصة الدواجن اليوم الجمعة 25-4-2025
  • ‎مورايس يوجه رسالة للهلال قبل مواجهة غوانغجو
  • اتفاقية شراكة بين اللجنة الأولمبية ومؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة للنهوض بالأداء الرياضي
  • أعلى 10 مدافعين أجرا في العالم
  • عيد بلا فرحة: رمضان وعيد الفطر في غزة بين الأمل المفقود واستمرار الحرب
  • هبوط أسعار الذهب ينهي موجة الأرقام القياسية.. إليك أسعار اليوم
  • عبدالرحمن الصانبي يمازح ديمرال: الحين والله نو شنب لكن قبل شنب .. فيديو
  • أعلى سعر صرف للدولار اليوم الأربعاء 23-4-2025
  • تفسير حلم ذبح الخروف في المنام بدون دم