شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن خاص موعد تنسيق المرحلة الأولى ورابط تسجيل الرغبات لطلاب الثانوية، 01 20 ص السبت 29 يوليو 2023 كتب عمر كامل أعلن الدكتور عادل عبدالغفار، المتحدث الإعلامي لوزارة التعليم العالي والبحث .،بحسب ما نشر مصراوي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خاص.. موعد تنسيق المرحلة الأولى ورابط تسجيل الرغبات لطلاب الثانوية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خاص.. موعد تنسيق المرحلة الأولى ورابط تسجيل الرغبات...

01:20 ص السبت 29 يوليو 2023

كتب - عمر كامل:

أعلن الدكتور عادل عبدالغفار، المتحدث الإعلامي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن بدء إجراءات تنسيق المرحلة الأولى لطلاب الثانوية العامة الحكومية 2023-2024، وذلك عقب ثلاثة أيام من استلام النتيجة رسميًا ووصول القرص المدمج الخاص بها من وزارة التربية والتعليم إلى مكتب التنسيق.

وأضاف عبدالغفار، في تصريحات لـ"مصراوي"، أن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور محمد أيمن عاشور، تابع اللمسات الأخيرة لمكتب التنسيق، ومن المقرر إتاحة تسجيل الرغبات لطلاب المرحلة الأولى والحد الأدنى للتسجيل للشعب العلمية الثلاثة "علوم ورياضة وأدبي" عبر الموقع الإلكتروني للتنسيق.

وبحسب قرارات المجلس الأعلى للجامعات الأخير، فإنه لا تغيير في قواعد تنسيق قبول طلاب الثانوية العامة الحكومية وما يعادلها من شهادات عربية وأجنبية خلال العام الجامعي 2023 - 2024.

ويسجل طلاب الثانوية العامة 75 رغبة عبر الموقع الإلكتروني التالي https://tansik.digital.gov.eg/application/.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خاص.. موعد تنسيق المرحلة الأولى ورابط تسجيل الرغبات لطلاب الثانوية وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

سيناريوهات ما بعد المرحلة الأولى في مفاوضات غزة

وسط حالة من الترقب، تنتهي مساء السبت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة دون الدخول بمفاوضات المرحلة الثانية التي كان من المفترض البدء بها في 3 فبراير/ شباط الماضي وفق ما نص عليه الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني 2025.

عدم البدء بمفاوضات المرحلة الثانية ي فتح الباب واسعا أمام عدة سيناريوهات محتملة بشأن الفترة التي تلي المرحلة الأولى، تتراوح بين عودة الإبادة الجماعية واستمرار المرحلة الحالية مع زيادة الضغط الإسرائيلي، والتوصل لصفقة شاملة.

وتريد إسرائيل تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من أسراها في قطاع غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات المفروضة عليها في الاتفاق خلال الفترة الماضية.

فيما ترفض حركة " حماس " ذلك، وتطالب بإلزام إسرائيل بما نص عليه اتفاق وقف إطلاق النار، وتدعو الوسطاء للبدء فورا في مفاوضات المرحلة الثانية بما تشمله من انسحاب إسرائيلي من القطاع ووقف الحرب بشكل كامل.

الموقف الإسرائيلي

قالت القناة العبرية (12) الخاصة، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أجرى مساء الجمعة، جلسة مشاورات استثنائية بعد عودة وفد التفاوض من القاهرة التي وصلها الخميس لاستئناف المحادثات لتحريك المفاوضات.

وتابعت: "لم يتم تحقيق أي تقدم في المحادثات لأن حماس تطالب ببدء المفاوضات بشأن المرحلة الثانية وتصر على الانسحاب من محور فيلادلفيا (نص الاتفاق على بدء الانسحاب في اليوم 42)".

وأوضحت أنه خلال محادثات القاهرة، "رفضت حماس الاقتراح الإسرائيلي بتمديد المرحلة الأولى من الصفقة لمدة 42 يوما إضافيا"، فيما لم تشر القناة إلى آلية تواصل الوسطاء مع حركة حماس التي تجري مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل.

ولفتت إلى أن تمديد الصفقة كان بشرط استمرار إطلاق حماس سراح الأسرى الإسرائيليين لديها، مقابل سماح إسرائيل فقط باستمرار تدفق المساعدات للقطاع والإفراج عن أسرى فلسطينيين.

وتوقعت القناة تواصل المحادثات في إطار ضغوط أمريكية على مصر وقطر لتحقيق استمرار المرحلة الأولى كما تريد إسرائيل، كما قالت.

وأشارت إلى أن حماس تطالب "بالوصول إلى المرحلة الثانية من الاتفاق بشكل مباشر بما يتضمن الانسحاب الإسرائيلي من فيلادلفيا والقطاع بأكمله وإعلان انتهاء الحرب، كما كان مفترض أن يحدث بموجب الاتفاق".

ونقلت القناة عن مسؤول إسرائيلي (لم تسمه) قوله: "نحن مستعدون لمواصلة وقف إطلاق النار، ولكن فقط في مقابل مناقشات سريعة وواضحة ومحددة زمنيا حول استمرار الإفراج عن المختطفين الأحياء في الأيام المقبلة".

وأوضح قائلا: "لا يوجد وقف لإطلاق النار مجانا، وسوف يُمنح فقط مقابل دفعات إضافية من الأسرى".

من جانبها، قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية إنه من "المقرر أن تتواصل المحادثات اليوم السبت عبر الهاتف، دون توجه فريق التفاوض للقاهرة".

وتابعت: "مفهوم أن شيئا لن يحدث حتى يتدخل الوسيط الأمريكي، فالافتراض بأن حماس تشعر بالضغط وسوف توافق على تمديد المرحلة الأولى خوفا من أن نعود إلى القتال قد ثبت خطأه، وتشير التقديرات إلى أن حماس لن تستجيب لذلك".

موقف حماس

بدروه، قال المتحدث باسم حركة "حماس" حازم قاسم للأناضول، إن حركته تتواصل مع الوسطاء خاصة مصر وقطر لإلزام إسرائيل بما هو منصوص عليه باتفاق وقف إطلاق النار بغزة.

وأكد عدم وجود "مفاوضات مع حماس حتى الآن بشأن المرحلة الثانية"، لافتا إلى أن الاتصالات بخصوص ذلك مستمرة مع الوسطاء.

وتابع: "إسرائيل لم تبدأ حتى الآن بمفاوضات المرحلة الثانية، والتي كانت يجب أن تبدأ في اليوم 16 من المرحلة الأولى".

وأشار إلى وجود مساعي من الوسطاء لإلزام إسرائيل بالمرحلة الثانية، مؤكدا على إصرار حركته على الاتفاق بكل مراحله.

كما جدد جاهزية حركته لبدء مفاوضات المرحلة الثانية، قائلا: "حماس مستعدة لذلك على المستوى الفني والمهني والسياسي".

وعن الرغبة الإسرائيلية بتمديد المرحلة الأولى، قال قاسم إن تل أبيب تريد "استعادة أسراها من غزة دون التعهد بوقف الحرب والانسحاب من القطاع"، لافتا إلى أن هذا مخالف لما نص عليه الاتفاق ومؤكدا أن حركته "ترفض ذلك".

وتعقيبا على التلويح الإسرائيلي بعودة الحرب على غزة، قال قاسم: "هذا الحديث جزء من الحرب النفسية على شعبنا وحماس والمفاوضات من أجل انتزاع مواقف سياسية في الاتفاق وإدخال تعديلات عليه".

وشدد على أن المساعي الإسرائيلية لانتزاع مواقف سياسية في الاتفاق وإدخال تعديلات عليه لن تنجح، مؤكدا إصرار حركته على "تنفيذ الاتفاق بكل مراحله".

ونقلت القناة 13 الإسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن نتنياهو يبحث مع وزرائه إمكانية استئناف الحرب.

فيما قال إعلام عبري من بينه هيئة البث والقناة الـ"13" إسرائيل ترفض الانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق لرفضها الانسحاب وإنهاء الحرب على غزة حاليا.

سيناريوهات ما بعد المرحلة الأولى
 

من جانبه، قال مدير مؤسسة "فيميد" الفلسطينية للإعلام إبراهيم المدهون، إن هناك 4 سيناريوهات لما بعد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

السيناريو الأول يتمثل، وفق المدهون، بـ"عودة الحرب وسياسة الإبادة بشكلها السابق مع التوغل البري الواسع والتدمير والقتل بمشاركة أمريكية مباشرة".

وتابع إن إمكانية تحقق هذا السيناريو مستحيلة في ظل " التوازنات الإقليمية والدولية الراهنة، رغم بروز تيارات متطرفة داخل القيادة الإسرائيلية".

أما السيناريو الثاني فهو يركز بشكل أساسي على "استمرار الهدوء مع بقاء الوضع الراهن" بدون صفقة تبادل وبدون إجراءات جديدة كالانسحاب من غزة أو رفع الحصار وغيره من مطالب حماس، بحسب المدهون.

وتابع إن إمكانية تحقق هذا السيناريو "صعب" وذلك نظرا لأن حماس ترفض صفقة تبادل بدون مقابل وهو ما تريده إسرائيل.

وأشار إلى أن إسرائيل تعتمد في هذا السيناريو على "سياسة التفاوض بالنار من خلال التحكم بدخول المساعدات وتصعيد الاغتيالات دون الدخول في حرب شاملة".

فيما قال إن السيناريو الثالث وهو "المرجح"، يتمثل باستمرار المرحلة الحالية مع زيادة الضغوط الإسرائيلية.

وأضاف حول ذلك: "الاحتلال سيستغل المساعدات كأداة للضغط، متحكما في إدارتها وتقنينها، مع عودة الطائرات لتنفيذ استهدافات جوية وربما بعض التوغلات البرية المحدودة، بهدف خلق حالة من التوتر المستمر دون إعلان حرب شاملة".

أما السيناريو الأخير والرابع فهو يتبلور وفق المدهون بـ"التوصل لصفقة شاملة وسريعة تنهي الصراع بشكل جذري، يعني صفقة تشمل انسحاب كامل من غزة ورفع الحصار والإفراج عن جميع الأسرى من الطرفين".

وعن إمكانية تحقق هذا السيناريو، قال المدهون إنه "ممكن لكنه معقد، حيث يعتمد في ذلك على تطورات المشهد السياسي الإقليمي والدولي خاصة مع ضرورة إزالة شرط استبعاد حماس من المشهد وأي حوار سياسي".

عوامل مؤثرة

أفاد المدهون بوجود عدة عوامل تؤثر في تحديد المسار المستقبلي للاتفاق، أولها الإسرائيلي حيث ما تزال التيارات المتطرفة داخل الكيان الإسرائيلي تدفع نحو التصعيد، مما يعقد فرص الوصول إلى حلول سياسية متكاملة.

وتابع: "العامل الثاني الفلسطيني، حيث تثبت حماس والمقاومة انضباطهما واستعدادهما للتعامل مع كافة الاحتمالات".

وأوضح أن حماس "لا تسعى للحرب بل تعمل على تأمين الهدوء، مع حرصها الدائم على الرد الحازم في حال التصعيد".

كما أن موقف الولايات المتحدة يشكل عاملا آخرا، إذ أن "أي مبادرة مستقبلة في الاتفاق ستتطلب إعادة النظر في الشروط خاصة استبعاد حماس من المشهد السياسي، فأي حل شامل لا يكون ممكنا دون إشراك المقاومة الفاعلة".

وأخيرا العامل العربي، حيث قال المدهون إن مصر تلعب دورا أساسيا في حفظ الهدوء الإقليمي في وقت تعنى فيه الدول العربية بتخفيف معاناة فلسطينيي غزة لتجنب توسيع رقعة الصراع للمنطقة.

وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

المصدر : وكالة سوا - الأناضول اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية إسرائيل تكشف تفاصيل إعادة جثمان أورون شاؤول من قطاع غزة – عملية خاصة مكان تكشف عقبات تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة مفاوضات غزة: انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار وسط "آفاق مبهمة" الأكثر قراءة مشاورات أمنية يعقدها نتنياهو أجلت الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين جهود الهلال الأحمر في تعزيز المناعة المجتمعية من خلال التطعيم في غزة دعاء الصوم والفطور رمضان 2025 مجلس الوزراء يقرر تأخير الدوام الرسمي للموظفين لـ 3 أيام عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • موعد امتحانات الترم الثاني 2025 و إجازة نهاية العام لطلاب المدارس| توضيح عاجل
  • مصر وفلسطين.. تنسيق دبلوماسي مكثف قبيل القمة العربية الطارئة لبحث إعمار غزة
  • رابط تحميل النماذج الاسترشادية لطلاب الثانوية العامة 2025
  • «إقامة دبي» تحتفي بأبناء الموظفين المتفوقين في الثانوية
  • هيئة التميز والإبداع تعلن موعد إجراء اختبارات المرحلة الثانية لأولمبياد ‏المعلوماتية الدولي للفرق
  • بعد الحلقة الأولى .. تعرف على موعد وقنوات عرض مسلسل فهد البطل
  • اشترك الآن.. سؤال واجابة الحلقة الأولى من مسابقة طائر السعيدة 2025م ورابط الاشتراك
  • بشرى سارة لطلاب الثانوية العامة 2025.. 14كلية جديدة بجامعة القاهرة الأهلية
  • قنوات وموعد عرض مسلسل إش إش الحلقة الأولى
  • سيناريوهات ما بعد المرحلة الأولى في مفاوضات غزة