دمشق-سانا

1941- القوات الألمانية بقيادة الفيلد مارشال إرفين رومل تحتل مدينة سرت الليبية، وتطرد القوات البريطانية منها.

1946- إجراء أول انتخابات في اليابان بعد الحرب العالمية الثانية.

1960- مجلس الشيوخ الأمريكي يقر قانوناً للحقوق المدنية شكل علامة مهمة في طريق كفاح الزنوج من أجل الحصول على الحقوق والحريات، باعتبارهم مواطنين في الولايات المتحدة.

1972- الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي وسبعون دولة أخرى يوقعون على المعاهدة الدولية لحظر الأسلحة البيولوجية والجرثومية.

1998- التوقيع على اتفاق بلفاست بين الحكومة البريطانية وجمهورية إيرلندا والأحزاب في إيرلندا الشمالية.

2009- الإعلان عن فوز الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة بفترة رئاسية جديدة.

2010- تحطم طائرة تقل رئيس بولندا ليخ كاتشينسكي أثناء محاولتها الهبوط قرب مطار مدينة سمولينسك أوبلاست في روسيا، ما أدى إلى وفاته.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

بلينكن: مصر والإمارات على استعداد لإرسال قوات إلى غزة

أبلغ وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن نظراءه خلال زيارته الأخيرة لمنطقة الشرق الأوسط٬ أن مصر والإمارات مستعدتان للمشاركة في قوة أمنية في غزة بعد الحرب، حسبما نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية.

وبحسب الصحيفة فإن 3 مسؤولين إسرائيليين مطلعين٬ أكدوا أن بلينكن أبلغ إدارته أنه تلقى دعما من القاهرة وأبو ظبي لإنشاء قوة ستعمل جنبا إلى جنب مع ضباط فلسطينيين محليين٬ جاء ذلك خلال زياراته إلى قطر ومصر وإسرائيل والأردن قبل أسبوعين.

وقالت الصحيفة إن واشنطن تتطلع إلى تجنيد حلفاء عرب لهذه المبادرة، في حين تستعد لطرح رؤيتها لإدارة ما بعد الحرب في غزة، على الرغم من أن وقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي وحماس لا يزال بعيد المنال.

وأوضحت الصحيفة نقلا عن المسؤلين أن القاهرة وأبو ظبي وضعتا شروطا لمشاركتهما، بما في ذلك المطالبة بربط المبادرة بإنشاء طريق إلى دولة فلسطينية مستقبلية٬ وهي النتيجة التي تعهد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بمنعها.

وقال أحد المصادر إن مصر تطالب بالانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة بالكامل٬ وهو شرط من المرجح أن يتعارض مع تعهد نتنياهو بالحفاظ على السيطرة الأمنية الشاملة على القطاع بعد الحرب، مع القدرة على الدخول مرة أخرى لمنع عودة حركة المقاومة الإسلامية حماس.


وحسبما قال مسؤول عربي٬ فإن الإمارات طالبت بمشاركة الولايات المتحدة في قوة الأمن في غزة بعد الحرب.

وقال بلينكن لنظرائه إن واشنطن ستساعد في إنشاء وتدريب القوة الأمنية والتأكد من حصولها على تفويض مؤقت، بحيث يمكن استبدالها في النهاية بهيئة فلسطينية كاملة، مضيفا أن الهدف هو لسيطرة السلطة الفلسطينية في نهاية المطاف على غزة.

وينظر إلى إعادة توحيد القطاع والضفة الغربية تحت كيان حاكم واحد على أنها خطوة متكاملة نحو حل الدولتين. وقال المصدر إن بلينكن أوضح أن الولايات المتحدة لن تساهم بقوات خاصة بها.

وخلال مؤتمر صحفي عقد في 12 حزيران/يونيو الحالي في الدوحة، قال بلينكن إن الولايات المتحدة وشركاءها سينشرون قريبا خططهم لإدارة ما بعد الحرب في غزة. وأضاف: "في الأسابيع المقبلة، سنطرح مقترحات للعناصر الرئيسية لليوم التالي التخطيط الذي يتضمن أفكارا ملموسة حول كيفية إدارة الحكم والأمن وإعادة الإعمار".

المقاومة الفلسطينية تحذر
وفي ٣٠ من اذار/مارس الماضي وأعلنت "فصائل تحالف المقاومة الفلسطينية"٬ رفضها مقترح الاحتلال الإسرائيلي بإرسال قوات عربية لإدارة قطاع غزة، محذرة من نتائجه وتداعياته.

 وحذرت المقاومة: "من خطورة التساوق مع هكذا مقترحات، لأنها تشكل فخا وخديعة صهيونية جديدة، لجر بعض الدول العربية لخدمة مخططاتها ومشروعها بعد فشلها الكبير في الميدان، حيث تسعى مع الولايات المتحدة الأمريكية، في محاولة الالتفاف على الهزيمة النكراء التي منيا بها من خلال الاستعانة ببعض الدول العربية، وبعض أدواتهم في المنطقة لإخراج جيش الاحتلال من المستنقع الكبير الذي وقع به في قطاع غزة".

 وأضاف بيان الفصائل أن "الشعب الفلسطيني العظيم الذي سجل بطولات نادرة في معركة طوفان الأقصى وحالة الصمود الشعبية الاسطورية في مواجهة المجازر وحرب الإبادة التي شنها العدو الصهيوني على القطاع.. قادر على اختيار قياداته ومؤسساته لإدارة القطاع، والحفاظ سيادته الوطنية، وكما صمد خلال الستة أشهر الماضية، قادر على إحباط كل المحاولات الإسرائيلية الأمريكية وادواتهما في المنطقة والتي تحاول النيل من إرادة شعبنا العظيم واستقلالية قراره وسيادته".


مصر ترفض
ونقلت صحف محلية مصرية عن مصدر مصري رفيع المستوى٬ إن القاهرة ترفض مسألة إرسال قوات عربية أو مشتركة إلى قطاع غزة.

وقال المصدر إن "الموقف المصري يرى أن الفلسطينيين هم من يقررون مستقبل قطاع غزة ". وأضاف أن "إرسال قوات عربية أو مشتركة لغزة هو أمر غير مقبول".

 وأوضح أن "المطروح مصريا هو عودة السلطة الفلسطينية للقطاع ودعمها على النحو الذي يساعدها على الاضطلاع بمهامها".

مقالات مشابهة

  • التهديد الأكبر منذ الحرب العالمية الثانية.. 56 صراعا دوليا والشرق الأوسط الأكثر سخونة
  • جندي أمريكي يواجه تهم الخطف والاعتداء الجنسي على قاصر في اليابان
  • الأوروغواي تكتسح بوليفيا وبنما تفاجئ الولايات المتحدة
  • صندوق النقد: أميركا بحاجة للتعامل مع ارتفاع الديون رغم النمو القوي
  • المناظرة الرئاسية الأمريكية| ترامب: بايدن سيقودنا إلى الحرب العالمية الثالثة
  • مصادر لـCNN: أمريكا تحرك قواتها بالقرب من إسرائيل ولبنان وسط مخاوف من التصعيد
  • "BBC": الروبوتات الألمانية تصطاد قنابل الحرب العالمية الثانية في البحر
  • الولايات المتحدة تلاقي بنما للمرة الأولى في بطولة كوبا أمريكا
  • بلينكن: مصر والإمارات على استعداد لإرسال قوات إلى غزة
  • تصفيات كأس العالم الآسيوية: السعودية تواجه اليابان وأستراليا