حشود وجمع غفير بالمسجد الأعظم.. الجزائريون يؤدون صلاة عيد الفطر
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
في جو من الغبطة والسرور بقدوم العيد، خرج الجزائريون كبارا وصغارا نساء ورجالا في أبهى حلة صبيحة اليوم الأربعاء. متوجهين نحو المساجد لأداء صلاة عيد الفطر المبارك.
وأقيمت لأول مرة صلاة العيد بالجامع الأعظم ثالث أكبر مسجد في العالم بعد افتتاحه من قبل رئيس الجمهورية.
وأدى عشرات الٱلاف من المواطنين صلاة العيد خلف الخطيب فضيلة الشيخ مأمون القاسمي الحسني.
ووضعت مصالح ولاية الجزائر مخططا لنقل المصلين نحو جامع الجزائر حيث وفرت حافلات ايتوزا ذهابا وايابا.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
من أجل التريند.. كيف وضع صاحب جوال 8 ملايين جنيه نفسه خلف القضبان؟
من أجل الشهرة واستقطاب المتابعين يجد البعض أنفسهم أمام جريمة متكاملة يعاقب عليها القانون بالحبس، فالبعض يحاول من خلال السوشيال ميديا بث فيديوهات تارة يدعي فيها البطولة وتارةً أخرى يدعى فيها تعرضه للظلم، ولكن في الحقيقة أن كل هذا من أجل التريند وجمع المشاهدات للتحصل على الأموال.
وأخر تلك الوقائع هو ذلك الشاب الذي خرج أمام الجميع يدعي العثور على جوال يحوي مبلغًا خياليًا قُدر بـ 8 ملايين جنيه، وادعى أنه أعاده لصاحبه بكل أمانة، ليصبح حديث المواقع ووسائل الإعلام.
هذه البطولة الخيالية كان ورائها حقيقة أخرى وهي أن الرواية لم تكن سوى حبكة وهمية، نسجها الرجل بمساعدة آخر، بهدف خداع المواطنين واستدرار عطفهم للحصول على تبرعات بدعوى مكافأة "أمانته".
وعلى الفور، تحركت الأجهزة الأمنية، لتضع حدًا لهذه المسرحية المُحكمة وتواجه المتهمين بإجراءات قانونية صارمة.
- تفاصيل الواقعة
أجهزة وزارة الداخلية كشفت حقيقة ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعى بشأن إدعاء إحدى السيدات بوجود عصابات لخطف الفتيات والشباب وقتلهم بقصد تجارة الأعضاء.
بإجراء التحريات وجمع المعلومات تبين عدم صحة ما تم تداوله، وتم تحديد وضبط القائمة على النشر (تعمل فى مجال تصفيف الشعر ومكياج السيدات - مقيمة بدائرة قسم شرطة البساتين بالقاهرة).
وبمواجهتها أقرت بنشرها تلك الأخبار الكاذبة بغرض زيادة عدد المتابعين لصفحتها والترويج لعملها لتحقيق مكاسب مادية، فتم اتخاذ الإجراءات القانونية وتولت النيابة العامة التحقيق.
مشاركة