شاهد: سودانيون يروون تعرضهم للعنف العرقي قبل نزوحهم إلى تشاد
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أدت الحرب في السودان إلى نزوح مئات الآلاف من السودانيين إلى تشاد، بعضهم حمل معه آثارًا لن تمحى مهما طال الزمن.
اعلانأحمد الذي يبلغ 30 عامًا، هو واحد من الـ600 ألف نازح الذين فروا إلى تشاد، صاحب الاسم المستعار تعرض هو وأربعة رجال آخرين لإطلاق النار من قبل إحدى الميليشيات التي هددتهم في أحد شوارع مدينته.
يروي أحمد قصته ويكشف عن الجرح الذي خلفته الرصاصة التي أطلقت عليه، وهي واحدة من القصص المأساوية التي تعرض لها الكثير من السودانيين خلال الحرب، يقول: "نجوت بحياتي مع شخصين آخرين حين تظاهرنا بالموت". بينما نجا أحمد، قتل ابن عمه وصديقه المقرب.
تعرض أحمد مع المجموعة التي كانت معه بحسب روايته إلى هجوم من قبل قوات الدعم السريع والميليشيات المتحالفة معها بسبب انتمائهم العرقي.
أوضاع إنسانية مزرية وانتشار أمراض وأوبئة في مخيمات اللجوء السودانية في تشادالحرب في السودان.. تقرير عالمي يحذر من أزمة غذائية في البلادوتسببت الحرب في السودان في تصاعد أعمال العنف العرقي.
يقول مصطفى، وهو سوداني آخر فر إلى تشاد، إنه كان ضمن مجموعة ألقي القبض عليها من قبل إحدى الميليشيات في أحد المساجد. وأُجبروا على السير تحت تهديد السلاح إلى المطار.
أطلقت الميليشيات سراح مجموعة صغيرة من بينهم مصطفى، الذي لا يعرف ماذا حصل بعد ذلك لأولئك الذين بقوا خلفه.
ونتيجة للادعاءات المتزايدة ضد كل من قوات الدعم السريع والجيش السوداني، تقول المحكمة الجنائية الدولية إن لديها أسباب للاعتقاد بأن جرائم حرب قد ارتكبت.
تقرير للأمم المتحدة: السودان سيعاني من أسوأ أزمة جوع في العالم قريبالكن حاتم عبد الله، زعيم قبيلة المساليت في السودان يقول: "هذه إبادة جماعية". ويعتقد أن المجتمع الدولي "يدين فقط، لكن لا يوجد تدخل".
يعرف كل فرد في جناح هذا المستشفى (شاهد الفيديو) شخصًا قُتل أو جُرح أو مفقود.
ويشكك الكثير منهم بأن العدالة ستتحقق في ظل الحرب والفوضى والنزوح والجوع. خاصة أنه وعلى الرغم من احتجاجات المجتمع الدولي على ملايين الوفيات قبل 20 عامًا، ولم تتم إدانة أي شخص.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية صربيا تعلن الاقتراب من توقيع صفقة لشراء طائرات رافال الفرنسية في أكثر من منطقة.. الحرارة في المغرب تصل إلى ما بين 34 و40 سُجنوا بتهمة التجسس.. طهران تفرج عن ناشطين في مجال حماية الحياة البرية جمهورية السودان تشاد قوات الدعم السريع - السودان جرائم حرب اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حرب غزة في يومها الـ187: عيد فطر حزين على الفلسطينيين وإسرائيل تطلب الإفراج عن 40 رهينة يعرض الآن Next أعياد الفلسطينيين المُصادرة.. الفرح مستحيل والمشهد القاتم في غزة يلقي بظلاله على الضفة الغربية يعرض الآن Next بينهم رضع.. مقتل 38 مهاجرا إثر غرق سفينة قرب سواحل جيبوتي يعرض الآن Next تصعيد للحراك الطلابي في إيطاليا للمطالبة بمقاطعة اتفاقيات البحث العلمي مع الجامعات الإسرائيلية يعرض الآن Next طواقم الإسعاف تستخرج مزيدا من الجثث من تحت أنقاض مستشفى الشفاء في غزة اعلانالاكثر قراءة استعدوا للظلام! العالم على موعد غدا مع كسوف كلي للشمس والملايين ينتظرون رؤية ظاهرة فلكية نادرة حرب غزة في اليوم 186.. كشف "مزيد الفظائع" في مجمع الشفاء وحجم الدمار في خان يونس يصدم الفلسطينيين شاهد: جبل إتنا يُذهل صقلية بعرض فريد ونادر من حلقات الدخان شاهد: كسوف الشمس يحوّل النهار إلى ليل طويل ويحبس أنفاس الأمريكيين لعلاج التوتر.. مطار إسطنبول يعين 5 كلاب وظيفتها عناق وتقبيل المسافرين LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة عيد الفطر روسيا فرنسا إيطاليا مجاعة الشرق الأوسط كسوف كلي للشمس Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة عيد الفطر روسيا My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية جمهورية السودان تشاد قوات الدعم السريع السودان جرائم حرب قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة عيد الفطر روسيا فرنسا إيطاليا مجاعة الشرق الأوسط كسوف كلي للشمس السياسة الأوروبية إسرائيل قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة عيد الفطر روسيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی السودان إلى تشاد
إقرأ أيضاً:
بعد غربة لعقود.. الفنان يحيى حوى يروي لـعربي21 قصة عودته إلى دمشق (شاهد)
شدد الفنان السوري يحيى حوى، على ضرورة إعادة بناء الإنسان السوري، الذي تعرض للظلم على مدى عقود، قبل البدء بإعادة بناء البنيان بعد سقوط النظام.
وأشار حوى في لقاء خاص مع "عربي21" في العاصمة السورية، إلى أنه يزور دمشق لأول مرة بعد خروجه من البلاد قبل أكثر من 40 عاما، معربا عن سعادته بالغناء في ساحة الأمويين خلال مهرجان الاحتفال بسقوط النظام الجمعة الماضي.
وتاليا نص الحوار مع يحيى حوى كاملا:
أنت في دمشق الآن بعد عقود طويلة من الغياب.. ما هو شعورك الآن؟
ممكن أن نعتبر أن هذه الزيارة هي الزيارة الأولى إلى دمشق لأني خرجت من سوريا عندما كان عمري 5 سنوات، بعد استشهاد والدي رحمه الله. طبعا الشعور في القدوم إلى بلدك بعد قصص تسمعها من أقاربك وأصدقائك عن سوريا في حين أنت محروم من زيارتها هو شعور قاس جدا.
مقابل هذا الشعور والحرمان على مدى 40 عاما، فقد تفجرت كل المشاعر والعواطف أمام هذا البلد الذي تربطنا به روابط عظيمة جدا.
كان لك حضور بارز في مهرجان الاحتفال بسقوط النظام الذي جرى في ساحة الأمويين، كيف وجدت الأجواء؟
كانت لحظات عظيمة جدا، وهي لحظات يتمناها أي فنان أن يكون مع أهله وناسه وأن يقدم لهم رسالته الفنية التي يقدمها دائما. كنت أتمنى دائما أن أقدم رسالة الفن التي صدحت بها في أكثر من 40 دولة غنيت فيها لسوريا. الآن بعد عمر طويل آتي إلى ساحة الأمويين لأنشد في مشهد مليوني. هذا أكبر حشد أغني أمامه طيلة حياتي.
خاصة أنه كان في دمشق، هذا كله بالنسبة لي كان أشبه بالحلم والخيال.
أغنية "ياسمين الشام" أطلقتها في بداية الثورة ومن ثم تحولت إلى أنشودة تتردد على نطاق واسع، كيف وجدت أداء هذه الأغنية بالعلن مع الحشود في دمشق؟
هناك رمزية رائعة لهذا الأغنية، الشباب الذين كانوا موجودين بالساحة كلهم كانوا أطفالا. وكان يصلني رسائل من الشباب حول غناء هذه الأغنية قديما بالسر. البعض طلب مني أن أغير بيتا في الأغنية وهو "ما جربت الحرية"، صحيح جربنا الحرية الآن لكن هذه الأغنية من ذاكرة الثورة السورية.
والآن نحن جربنا الحرية ونصرخ بها في كل مكان.
لا بد أنك تذكرت الوالد في هذه اللحظات؟
نعم أول ما وطئت قدماي مدينتي حماة ذهبت إلى قبر والدي رحمه الله وقرأت له الفاتحة وبشرته بأن النصر قد أتى بسواعد الشباب وأن دمه ودماء الشهداء الذين قدموا أرواحهم لسوريا لم تذهب هدرا منذ عشرات السنين، منذ مجزرة حماة.
هل هناك أعمال فنية للاحتفاء بنجاح الثورة وسقوط النظام؟
هناك بالتأكيد أعمال فنية الآن متفائلة بالنصر مثل "بدنا نعمرها سوريا" و"رفرف علم الحرية" و"مبروك عليك سوريا"، التي قد تتفاجأ إذا أخبرتك الآن أنني سجلتها في عام 2012 لأجل أن أنشدها لأن الأسد كان على وشك أن يسقط في تلك الأثناء، وكنت أريد أن أكون أول من يغني أغنية النصر. وبالفعل النظام كان ساقط لولا الدعم الذي حصل عليه من مليشيات إيران وروسيا.
فعندما سقط النظام في الثامن من ديسمبر أطلقتها مباشرة.
ما هي توقعاتك من سوريا الجديدة.. وتطلعاتك؟
أملي بهذا البلد أن نقوم قبل البدء بإعادة بناء البنيان أن نبدأ بإعادة بناء الإنسان. الإنسان السوري تعرض خلال العقود الأخيرة للظلم وجرى تهديم الكثير فيه.
يجب أن نسعى إلى إعادة بناء الإنسان ومن ثم نتجه إلى البنيان، وهذا لا يمكن أن يحصل إلا بأيدي أهل البلد. السوريون انتشروا في كل العالم ونشروا الثقافة والعلم والحضارة، ولا تكاد تجد بلدا ذهبوا إليه إلا وقدموا له، لأنهم أصحاب حضارة وهمة لا يرضون أن يعيشوا على الهامش.
الآن آن الأوان كي يعودا إلى بلدهم من أجل أن يعيدوا بناءه، ونقول لهم: سوريا بتناديكم، سوريابتناديكم..
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)