لبنان ٢٤:
2024-07-04@13:46:16 GMT

رسالتان لباسيل في يوم واحد

تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT

رسالتان لباسيل في يوم واحد

في ظل محاولات رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل الدائمة التقارب مع المعارضة، يبدو انه في الوقت نفسه يريد ان يحافظ على "خط رجعة" مع "حزب الله" وان يحصر الخلاف في قضايا وعناوين معينة.
وبحسب مصادر مطلعة فإن باسيل اراد ايصال رسالتين سياسيتين في يوم واحد، الاولى هي زيارته لرئيس الحزب الديمقراطي اللبناني طلال ارسلان، وهكذا يكون باسيل قد اكد انه لا يزال، وان ضمن حدود معينة،  في "فريق الثامن من اذار".


اما الرسالة الثانية، فكانت خلال مؤتمره الصحافي اذ اكد انه بالرغم الخلافات مع "حزب الله" الا ان الرهان على وقوفه وتياره ضد المقاومة في غير محلها، وهذا يعني ان باسيل يريد ايصال رسائل ايجابية للحزب في هذه اللحظة الحساسة بالذات.

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

يعقوب التقى باسيل: الرهان على الحرب خاطئ

زار رئيس "حركة النهج" النائب السابق حسن يعقوب رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، واعتبر بحسب بيان، أن "من يراهن على الحرب واحتمال إنقلاب الموازين يخطئ من جديد كما أخطأ برهانات سابقة كانت نتائجها وخيمة عليه وعلى الوطن، كما أنه من غير المقبول استفادة فريق آخر من أجواء المواجهة القائمة واستباحة الدولة والمؤسسات في ظل استمرار الفراغ الرئاسي وجمود الحياة السياسية ومن الواضح أن الشرخ بين الواقع  السيئ للشعب اللبناني والمنظومة الحاكمة يزداد اتساعا وكأنهم منفصلون عن الواقع". وأكد الطرفان أن "الأخطار التي يتعرض لها لبنان هي اكبر من كل الخلافات السياسية ومن الضروري العمل على تماسك الوحدة الوطنية أمام الاعتداءات الصهيونية والاستفادة من قوة الردع للمقاومة التي تمنع الحرب المفتوحة مع إسرائيل".

 

مقالات مشابهة

  • نجم مانشستر سيتي يريد الاستمرار مع برشلونة
  • بعد محاولة وصل ما انقطع.. هل يرفع حزب الله الثمن مقابل عودة باسيل؟!
  • يعقوب التقى باسيل: الرهان على الحرب خاطئ
  • سامي الجميل اكد ان حزب الله لا يريد رئيسا: القرار 1559 يختصر المطلوب
  • باسيل: اسرائيل عاجزة عن شن حرب شاملة على لبنان
  • وزير التموين بعد أداء اليمين الدستورية: خدمة المواطنين رقم واحد
  • باسيل لا يستسلم ويرصد التسويات
  • باسيل مع حزب الله وضده!
  • القوات ردًّا على باسيل: يواصل ضخّ الأكاذيب
  • بشأن كلام باسيل من عكار.. توضيحٌ من التيار