السيد الرئيس الفريق بشار الأسد القائد العام للجيش والقوات المسلحة يهنئ أبناء القوات المسلحة بمناسبة عيد الفطر السعيد متمنياً لهم دوام التوفيق والنجاح في أداء مهامهم وواجباتهم الوطنية سائلاً الله تعالى الرحمة والمغفرة لشهداء الوطن الأبرار والشفاء لجرحانا ا
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
2024-04-10sebaسابق السيد الرئيس بشار الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر السعيد في رحاب جامع التقوى بمشروع دمر في دمشق انظر ايضاًالسيد الرئيس بشار الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر السعيد في رحاب جامع التقوى بمشروع دمر في دمشق
آخر الأخبار 2024-04-10السيد الرئيس الفريق بشار الأسد القائد العام للجيش والقوات المسلحة يهنئ أبناء القوات المسلحة بمناسبة عيد الفطر السعيد متمنياً لهم دوام التوفيق والنجاح في أداء مهامهم وواجباتهم الوطنية سائلاً الله تعالى الرحمة والمغفرة لشهداء الوطن الأبرار والشفاء لجرحانا البواسل وأن ينعم على عائلاتهم بالصحة والخير 2024-04-10السيد الرئيس بشار الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر السعيد في رحاب جامع التقوى بمشروع دمر في دمشق 2024-04-09استشهاد وإصابة عشرات الفلسطينيين بقصف الاحتلال مخيم النصيرات 2024-04-09روسيا: قوات كييف استخدمت أسلحة كيميائية على محور أرتيوموفسك 2024-04-09رئيسي: دعم المقاومة الفلسطينية واجب شرعي وأخلاقي 2024-04-09روسيا تطلب اجتماعاً لمجلس الأمن الدولي حول إمدادات الأسلحة الغربية إلى كييف 2024-04-09الاتحاد البرلماني العربي يطالب مجلس الأمن بتفعيل الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة لإلزام الاحتلال بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة 2024-04-09وزارة الصناعة: الحكومة تقدم كل الخدمات الممكنة وفق الموارد المتاحة لتأمين حوامل الطاقة للمنشآت الصناعية والحرفية 2024-04-09ماو نينغ: روسيا والصين تلتزمان بعلاقات حسن الجوار وتعمقان التنسيق الاستراتيجي الشامل 2024-04-09وزير الأوقاف: سلوك المؤمن في الأعياد يكون بالعطاء واصطناع المعروف ومساعدة المحتاجين فيكم الخير
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بإحداث جائزة تقديرية تسمى “جائزة الدولة التقديرية للشجاعة والعطاء” 2024-04-09 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإعفاء المتأخرين عن سداد اشتراكاتهم لـ “التأمينات الاجتماعية” من الفوائد والغرامات 2024-04-02 الرئيس الأسد يصدر مرسومين بتنفيذ عقوبة العزل بحق قاضيين اثنين 2024-03-28الأحداث على حقيقتها وحدات من قواتنا المسلحة تستهدف تجمعات الإرهابيين في أرياف دير الزور و تدمر وإدلب 2024-04-07 استشهاد 7 أطفال وإصابة شخصين بجروح بانفجار عبوة ناسفة زرعها إرهابيون في ريف درعا 2024-04-06صور من سورية منوعات الإثنين المقبل.
. أول كسوف شمسي كلي في أمريكا وكندا والمكسيك 2024-04-04 الصين تطلق قمراً صناعياً جديداً للاستشعار عن بعد 2024-04-03فرص عمل السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة لشغل عدد من الوظائف بفرعها بدمشق 2024-03-12 السورية للبريد تعلن حاجتها لتعيين 235 عاملاً من الفئات الثالثة والرابعة والخامسة 2024-03-04الصحافة الدورتان الصينيتان توفران فرصاً جديدة لتنمية العلاقات الصينية السورية بقلم سفير جمهورية الصين الشعبية بدمشق: شي هونغوي 2024-04-03 الهدف الإستراتيجي بقلم: أ. د. بثينة شعبان 2024-04-01حدث في مثل هذا اليوم 2024-04-099 نيسان 1953- إنشاء اتحاد البريد العربي 2024-04-088 نيسان 1970- قوات الاحتلال الإسرائيلي تقصف مدرسة بحر البقر بمحافظة الشرقية في مصر ما أدى لمقتل 30 طفلاً 2024-04-077 نيسان 1947- تأسيس حزب البعث العربي الاشتراكي 2024-04-066 نيسان 1909 – المكتشف الأمريكي روبرت بيري يصل إلى القطب المتجمد الشمالي 2024-04-055 نيسان يوم الطفل الفلسطيني 2024-04-044 نيسان 1947- تأسيس المنظمة الدولية للطيران المدني
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: عید الفطر السعید بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
لماذا تخشى المعارضة السورية تولي تولسي الاستخبارات الأمريكية؟
أجج ترشيح الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب تولسي غابارد لإدارة الاستخبارات الوطنية الأمريكية، استياءً وقلقاً كبيراً في أوساط المعارضة السورية.
ومرد ذلك، مواقف غابارد السابقة في الملف السوري، وتحديداً لجهة انتقادها دعم إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما المعارضة السورية، وكذلك زيارتها دمشق واجتماعها برئيس النظام السوري بشار الأسد، في العام 2017، عندما كان الأخير في أشد عزلته.
وأبعد من ذلك، تتحدث مصادر المعارضة بتوجس عن علاقة "قوية" تربط غابارد بالأسد، وتدل على ذلك برفض غابارد المنشقة عن الحزب الديمقراطي التدخل الأمريكي العسكري في سوريا، ورفضها وصف الأسد بـ"عدو أمريكا".
ولا تستبعد المصادر ذاتها، أن تفتح غابارد قنوات حوار مع النظام السوري، وخاصة أن ذلك من مهام منصبها الجديد (مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية).
مؤيدة للنظام السوري
وفي هذا السياق، يلمح رئيس "المجلس السوري الأمريكي" فاروق بلال، إلى مواقف غابارد السابقة، ويقول: "من المعروف عنها تأييدها للنظام السوري، وقربها من روسيا حليفة النظام الأبرز".
وفي حديثه لـ"عربي21"، يشير إلى حساسية منصب غابارد الجديد، ويقول: "رغم القلق نبحث في المجلس السوري عن صيغة للتعاون مع الإدارة الجديدة"، وخاصة أن من ضمن تشكيلة ترامب الوزارية شخصيات لها مواقف قوية من النظام، مثل المرشح لحقيبة الخارجية ماركو روبيو، الذي له مواقف ثابتة ضد النظام السوري، ويمكن تلمس ذلك من خلال دعمه ورعايته لأكثر من قانون أمريكي يخص سوريا، ومنها "مناهضة التطبيع مع نظام الأسد".
بذلك، يرى بلال أن الإدارة الأمريكية تحتوي شخصيات من القطبين (المؤيد والمعارض للنظام)، ومن المؤكد أن الفترة المقبلة ستشهد تجاذبات في البيض الأبيض بخصوص سوريا، مستدركاً بقوله: "هنا تأتي أهمية العمل المتوازن من المجلس السوري والمنظمات السورية الأمريكية الأخرى".
تعيين إشكالي
بدوره، وصف مدير البرنامج السوري في "المجلس الأطلنطي" (مؤسسة بحثية أمريكية)، قتيبة إدلبي، تعيين غابارد في منصب مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية بـ"الإشكالي"، وقال لـ"عربي21": "لكن من الصعب الحكم مبكراً على شكل تأثير وجود غابارد على الملف السوري".
وأكد أن منصب غابارد ليس له تأثير مباشر على صنع القرار في الشأن السوري، وقال: "من الواضح أنها ستجد نفسها في موقف أصعب للدفاع عن الأسد كون المنصب يحتم عليها تنسيق جمع المعلومات الاستخباراتية من الأجهزة الأمنية ووضعها أمام الرئيس، بمعنى لا يمكنها تغيير الحقائق الأمنية التي ستصلها من الوكالات المختلفة".
وأنهى إدلبي بقوله: "من الصعب الحكم على تأثيرها وتداعيات تعيينها قبل 20 كانون الثاني/يناير القادم، أي قبل تولي ترامب منصبه".
في المقابل، يرى المستشار السابق في وزارة الخارجية الأمريكية حازم الغبرا أن "من الصعب الحكم على شكل العلاقة التي تجمع غابارد بالأسد، وكل ما نعرفه أنها زارت دمشق".
تغيير المواقف
وأشار الغبرا إلى انشقاق غابارد عن الحزب الديمقراطي الأمريكي، وقال: "لا يمكن الوثوق بمواقفها السابقة في الملف السوري، لأنها مواقفها قد تختلف باختلاف توجهها السياسي".
وتابع المستشار بالإشارة إلى "الإجماع الأمريكي" في الملف السوري، وقال: "قد لا تستطيع تغيير هذا الإجماع، مهما كانت مواقفها من النظام، بحيث لا زالت واشنطن رافضة لتعويم النظام السوري".
يذكر أن غابارد بررت زيارتها سوريا ولقاءها بشار الأسد في العام 2017، بقولها "لأنني شعرت أنه من المهم إذا كنا حقاً نهتم بالشعب السوري ومعاناته، أن نكون قادرين على مقابلة أي شخص نحتاج إليه إذا كان هناك احتمال لتحقيق السلام"، وذلك رداً على الانتقادات بحقها.