مئات المواطنين بالفيوم يؤدون صلاة العيد فى الساحات والمساجد
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
ادى مئات الالاف من المواطنين بالفيوم صلاة عيد الفطر المبارك فى المساجد والساحات التى خصصتها مديرية الاوقاف بالفيوم والبالغ عددها 146 ساحة فى مختلف انحاء المحافظة تم تجهيزها لاداء صلاة العيد فيها منها ساحات فى مدينة الفيوم - ساحة مساجد ناصر و ابو داوود والروبي والشبان المسلمين والمعلمين ومحيي الدين أبو العز- بالاضافة الى ساحات مدن مراكز الفيوم الخمسة و فتح جميع المساجد التي تقام فيها صلاة الجمعة لإداء صلاة عيد الفطر المبارك كما تم فتح مصلى السيدات بالمساجد.
تم فتح المساجد قبل الصلاة بنصف ساعة عقر صلاة الفجر و قام المصلون خلالها بالكبير والتهليل .وادى المصلون ركعتى صلاة العيد ثم استمعوا الى الخطبة التى تناولت الدروس المستفادة من الصيام و اهمية مداومة العبادات بعد رمضان وحث الخطباء المصلين على صلة الرحم وصيام 6 ايام من شهر شوال مصداقا للاحاديث النبوية الواردة فى ذلك .
وادى الدكتور احمد الانصارى محافظ الفيوم صلاة العيد فى مسجد ناصر بمدينة الفيوم ثم توجه الى المحافظة لاستقبال المهنئين بالعيد .
كان الدكتور محمود الشيمى وكيل وزارة الأوقاف بمحافظة الفيوم،قد وجه بإعداد وتجهيز الساحات والمساجد التي تم الموافقة علي إداء صلاة عيد الفطر بها بالتنسيق مع الوحدات المحليةوادارات الاوقاف فى المراكز والمدن.
وكان قد تم تجهيز المساجد الكبيرة والساحات بمختلف مراكز وقرى المحافظة لاستقبال المصلين، كما تم إعداد كشوف بأسماء الخطباء الأساسيين والاحتياطيين لصلاة العيد، مشيراً إلى أن تجهيز جميع الساحات يتم تحت إشراف مديرية الأوقاف.
وأضاف، أن الساحات الــ 146 التى تم تجهيزها لآداء صلاة العيد موزعة بواقع 9 ساحات ببندر أول الفيوم، و44 ساحة بمركز الفيوم، و31 ساحة بمركز ومدينة إطسا، و22 ساحة بمركز ومدينة سنورس، و21 ساحة بمدينة ومركز طامية، و10 ساحات بمركز ومدينة يوسف الصديق، و9 ساحات بمركز ومدينة أبشواى.
344 455 3333المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المواطنين صلاة عيد الفطر الفيوم المساجد والساحات مديرية الأوقاف بمرکز ومدینة صلاة العید
إقرأ أيضاً:
«فوج إطفاء دمشق» ينفذ إضراباً في ساحة المحافظة
أفادت صحيفة الوطن السورية، “بأن فوج إطفاء دمشق ينفذ إضرابا في ساحة المحافظة، “اعتراضا على قيام فريق من الخوذ البيضاء بالاستيلاء على مراكزهم وإحالتهم إلى منازلهم”.
يذكر أن الإطفاء هي مؤسسة مدنية، أما الخوذ البيضاء فهي منظمة دفاع مدنية تطوعية تأسست عام 2013، تتألف من ثلاثة آلاف متطوع سوري مدني، وتهدف إلى إغاثة المتضررين جراء الحرب السورية، وتعرف المنظمة عن نفسها بأنها حيادية وغير منحازة، ولا تتعهد بالولاء لأي حزب أو جماعة سياسية”.
آخر تحديث: 17 ديسمبر 2024 - 14:21