محمد رمضان يستعد لحفل جماهيري كبير في دبي.. تعرف على الموعد
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
يستعد الفنان محمد رمضان لليلة من الترفيه مع جمهوره في دبي من خلال احيائه حفل جماهيري على مسرح ميديا سيتي ١٢ أبريل المقبل.
يقدم رمضان في الحفل أداء موسيقي استثنائي بحضوره الساحر وأغانيه الرائجة، و يعد الجمهور بليلة مليئة بالموسيقى والإثارة التي ستترك الحضور في حالة من الدهشة.
يعد رمضان جمهور بأن يكون الحفل
الذي تنطمه منيرة العبد لله ويقدمه الإعلامي محمد العويسي ، وديجيتال ماركتينج معتز صالح، ليلة لا تُنسى ومليئة بالموسيقى، وعروض الرقص ومجموعات الموسيقى المميزة من قبل الدي جي الشهير أصيل، المعروف بأدائه وأسلوبه الموسيقي المبتكر.
يحظى بتقديره، فقد أسر محمد رمضان الجماهير حول العالم بمزيجه الفريد من الموسيقى البوب والهيب هوب والموسيقى المصرية التقليدية. موهبته المتعددة، بالإضافة إلى طاقته التي تضمن تجربة لا تُنسى لمحبيه من جميع الأعمار.
دبي ميديا سيتي، معروفة بإقامة الفعاليات الأيقونية، بمثابة المسرح لهذه المناسبة الهامة. بفضل مرافقها الحديثة توفر المكان الخلفية المثالية لرمضان لعرض مواهبه والتواصل مع جمهوره المخلص في دبي.
تتوفر التذاكر للحدث ابتداءً من ٢٥٠ درهم ويمكن شراؤها عبر الإنترنت حصريًا عبر الموقع الالكتروني لبلاتينوم ليست
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان محمد رمضان محمد رمضان أجر محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
الإفتاء تُحذر من الترويج لمقاطع قراءة القرآن بالموسيقى
أكدت دار الإفتاء المصرية أن القرآن الكريم أنزل هدايةً ونورًا ورحمةً للناس، وأمر الله عز وجل بتدبر آياته والانتفاع بها، مع حفظ حدوده واحترام قدسيته. وشددت الدار على ضرورة المحافظة على الكيفية والهيئة التي تواتر نقل القرآن بها عبر الأجيال، دون إخلال أو تحريف، باعتبار ذلك أمانة دينية عظيمة.
موقف الإفتاء من قراءة القرآن بالموسيقى
صرحت دار الإفتاء أن خلط تلاوة القرآن الكريم بالموسيقى يعد إخلالًا بقدسية النصوص القرآنية، مما يحول التلاوة من وسيلة للهداية إلى نوع من اللهو. وأوضحت أن هذا التصرف يتعارض مع الكيفية المتواترة التي انتقلت بها تلاوة القرآن، مشيرة إلى أن العديد من علماء الإسلام اعتبروا هذا الأمر من الكبائر، لما فيه من استخفاف بكتاب الله.
وأوضحت الإفتاء أن التغني بالقرآن الكريم، الوارد في الحديث الشريف: «لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالْقُرْآنِ»، يعني تحسين الصوت بالتلاوة بما يناسب معاني القرآن، وليس إضافة الموسيقى. وأضافت أن الموسيقى تؤدي إلى التشويش على الآيات وتمنع تدبر معانيها، وهو ما يخالف مقصد الشريعة من قراءة القرآن.
دعت الإفتاء المسلمين إلى الإعراض عن مقاطع الفيديو التي تحتوي على تلاوات مصحوبة بالموسيقى، موضحة أن مشاهدتها تساهم في نشر هذا المنكر. وأكدت أن القرآن الكريم غني بذاته عن أي مؤثرات خارجية، فهو كتاب هداية ميسر للحفظ والتدبر، كما جاء في قوله تعالى: ﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ﴾.
خلصت دار الإفتاء إلى أن إدخال الموسيقى مع تلاوة القرآن محرم شرعًا، ويعد انتهاكًا لحرمة القرآن الكريم. ودعت الجميع إلى توقير كلام الله وحفظ هيبته، مؤكدة أن القرآن لا يحتاج إلى إضافات موسيقية لتحفيز تدبره أو حفظه.