دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— رصد مركز الفلك الدولي إعلان الدول العربية والإسلامية هلال عيد الفطر 2024 إذ كان الأربعاء لدى غالبية الدول العربية والإسلامية، باستثناء دولتين هما بنغلاديش وبروناي.

وقال مركز الفلك الدولي في التقرير المنشور على موقعه الرسمي: "بنغلاديش: وقت الرصد بعد غروب الشمس. لم تتم رؤية الهلال.

. ذكر عضو المشروع السيد أبم حسان من مدينة Dhaka في محافظة Dhaka ان السماء (نسبة الغيم) كانت صافية والحالة الجوية كانت صافية جدا ولم تتم رؤية الهلال بالعين المجردة ولم يتم تحري الهلال بالمنظار ولم يتم تحري الهلال بالمرقب ولم يتم تحري الهلال باستخدام الكاميرا"

وعدد مركز الفلك في بيانه 30 دولة أعلنت الأربعاء أول أيام عيد الفطر 2024، وكانت كالتالي:

1 . الإمارات

2 . البحرين

3 . الجزائر

4 . السنغال

5 . السودان

6 . العراق

7 . الكويت

8 . المغرب

9 . المملكة العربية السعودية

10 . المملكة المتحدة

11 . اليمن

12 . أندونيسيا

13 . إيران

14 . باكستان

15 . بوركينا فاسو

16 . تركيا

17 . تونس

18 . ساحل العاج

19 . سوريا

20 . عُمان

21 . غانا

22 . فلسطين

23 . قطر

24 . كاميرون

25 . لبنان

26 . ليبيا

27 . ماليزيا

28 . مصر

29 . موريتانيا

30 . نيجيريا

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: رمضان عيد الفطر مركز الفلك الدولي

إقرأ أيضاً:

علماء الفلك يراقبون كويكبا يمكن أن يصطدم بالأرض في ديسمبر 2032

أعلن الفلكيون من مكتب الدفاع الكوكبي التابع لوكالة الفضاء الأوروبية أنهم يراقبون من كثب الكويكب "واي آر 4 2024" الذي اكتشف حديثا، ولديه فرصة ضئيلة جدا للاصطدام بالأرض في 22 ديسمبر/كانون الأول 2032.

ويُقدر عرض الكويكب بين 40 مترًا و100 متر، ويعتقد العلماء أنه من المحتمل بنسبة تقترب من 99% أن يمر على مسافة آمنة من الأرض، لكن رغم ذلك يظل هناك احتمال قدره الباحثون من الوكالة بنسبة 1.2% أن يصطدم بالأرض، ويقدر العلماء أنه من السابق لأوانه تحديد المكان على الأرض الذي قد يحدث فيه اصطدام محتمل.

احتمال اصطدام الكويكب غالبًا ما يرتفع في البداية قبل أن ينخفض بسرعة إلى الصفر بعد ملاحظات إضافية (ناسا) احتمالات مهمة

اكتشف الكويكب في 27 ديسمبر/كانون الأول 2024 بواسطة تلسكوب نظام الإنذار الأخير لتأثير الكويكبات على الأرض (أطلس) في ريو هورتادو بدولة تشيلي. ثم بعد وقت قصير من اكتشافه، حددت أنظمة الإنذار الآلي للكويكبات أن احتمال اصطدامه بالأرض في عام 2032 ضئيل للغاية.

نتيجة لذلك، ارتفع الكويكب إلى قمة قائمة وكالة الفضاء الأوروبية للمخاطر المرتبطة بالكويكبات.

ومنذ أوائل يناير/كانون الثاني كان علماء الفلك ينفذون عمليات رصد ومتابعة ذات أولوية باستخدام التلسكوبات في جميع أنحاء العالم، ويستخدمون البيانات الجديدة لتحسين فهمنا لحجم الكويكب ومساره.

إعلان

وبدءا من 29 يناير/كانون الثاني 2025، قدرت وكالة الفضاء الأوروبية احتمال اصطدام الكويكب بالأرض في 22 ديسمبر/كانون الأول 2032 بنسبة 1.2%، وتتوافق هذه النتيجة مع التقديرات المستقلة التي أجراها مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض التابع لوكالة ناسا.

وفي هذا السياق، صنف الكويكب في المستوى 3 على "مقياس تورينو" لخطر الاصطدام، وهو مؤشر يدلل على "لقاء قريب يستحق اهتمام علماء الفلك والجمهور".

وتوضح وكالة الفضاء الأوروبية أنه من المهم في هذا السياق أن نتذكر أن احتمال اصطدام الكويكب غالبًا ما يرتفع في البداية قبل أن ينخفض بسرعة إلى الصفر بعد ملاحظات إضافية.

علماء الفلك منذ أوائل يناير كانوا ينفذون عمليات رصد ومتابعة ذات أولوية باستخدام التلسكوبات في جميع أنحاء العالم (مواقع التواصل) ولكن ماذا لو حدث هذا الاصطدام؟

يعتمد تأثير كويكب يراوح حجمه بين 40 إلى 100 متر على الأرض على جملة عوامل، منها تركيبه وسرعته وزاوية دخوله وموقع الاصطدام، ولكن إذا كان الكويكب صغيرًا (40-60 مترًا) فقد ينفجر في الغلاف الجوي بدلا من ضرب الأرض.

لكن هذا الانفجار قادر على التسبب في أضرار جسيمة على مساحة واسعة بسبب موجة الصدمة، مثلما حدث في حالة نيزك تشيليابينسك في روسيا عام 2013 والذي كان بعرض 20 مترًا، وأطلق طاقة تعادل 30 ضعفًا من طاقة قنبلة هيروشيما، وتسببت موجة الصدمة في إتلاف أكثر من 7 آلاف مبنى وإصابة أكثر من 1500 شخص، ومعظم الإصابات كانت من الزجاج المحطم.

أما إذا كان الكويكب أكبر (80-100 متر) فقد ينجو جزئيا من دخول الغلاف الجوي ويصطدم بالسطح أو يخلق انفجارًا جويا أكبر، وإذا وصل الكويكب إلى الأرض فقد يخلق حفرة بعرض مئات الأمتار ويسبب دمارًا إقليميا، إذ يمكن أن يؤدي التأثير إلى تدمير كل شيء في نطاق 10-50 كم ويسبب حرائق في الغابات، مع قدر من الطاقة يعادل 15 ميغاطنا (ألف مرة من قنبلة هيروشيما).

إعلان

أما إذا ضرب المحيط فيمكن يمكن أن يتسبب كويكب بقطر 100 متر في حدوث تسونامي هائل (بارتفاع 10-50 مترًا) يؤدي إلى إغراق المدن الساحلية.

ولكن بعكس الكويكبات الأكبر حجمًا (أكبر من 1 كم)، لن يتسبب كويكب يراوح قطره بين 40 و100 متر في كارثة عالمية، ولكن فقط قد يؤدي الغبار والدخان الناتج عن حرائق الغابات أو الانفجار إلى تبريد المناخ المحلي مؤقتًا. ومع ذلك، ستكون التأثيرات إقليمية وليست عالمية.

مقالات مشابهة

  • ترامب: أحترم رؤية الدول العربية.. ويمكن لسكان غزة العيش في «مناطق جميلة»
  • موعد رؤية هلال رمضان 2025.. متى سيتم استطلاعه؟
  • الدعاء عند رؤية الهلال: استهلال برحمة الله وتفاؤل ببدايات جديدة
  • محافظ القاهرة: تخصيص قطعة أرض لبناء مركز لوجستي للهلال الأحمر
  • علماء الفلك يراقبون كويكبا يمكن أن يصطدم بالأرض في ديسمبر 2032
  • الغرفة الإسلامية للتجارة تطلق مبادرة لدعم وتطوير قطاع السياحة
  • أمين البحوث الإسلامية: الغزو الثقافي الغربي تحد كبير للثقافة العربية والإسلامية
  • حسام زكى: ترامب رجل صفقاتسياسية وليس صاحب رؤية
  • وزير الاتصالات: التطورات التكنولوجية تستوجب وضع رؤية عربية لدرء المخاطر السيبرانية
  • عربية النواب تطالب بتنفيذ رؤية السداسية العربية لدعم القضية الفلسطينية