المسلمون يؤدون صلاة العيد في مختلف أنحاء المملكة
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
بعد أن منّ الله عليهم بصيام شهر رمضان المبارك وقيامه، أدى المسلمون صباح اليوم صلاة عيد الفطر المبارك في مختلف أنحاء المملكة.
وتوافد المصلون منذ ساعات الصباح الأولى إلى مصليات العيد والجوامع التي هيئت لصلاة العيد في جميع مدن المملكة ومحافظاتها ومراكزها وقراها.
عليك أن تبدأ صباح العيد بوجبة فطور خفيفة وصحية تعتمد على خبز الحبوب الكاملة أو التمر مع تناول كوبين من الماء#اليوم | #عيد_الفطر_المبارك
أخبار متعلقة شاهد.
وكانت رئاسة الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي، أعلنت حزمة من الخِدمات الدينية، التوجيهية والإرشادية والعلمية.
يأتي ذلك لإثراء تجربة القاصدين والزائرين في الحرمين الشريفين يوم عيد الفطر المبارك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض السعودية مناطق السعودية أخبار السعودية عيد الفطر العيد صلاة العيد عید الفطر
إقرأ أيضاً:
ترقب وقلق لدى الأسر المغربية من أسعار المواد الاستهلاكية خلال رمضان المبارك
تتزايد المخاوف لدى الأسر المغربية مع اقتراب حلول شهر رمضان، حيث يتوقع أن تشهد الأسواق ارتفاعًا في أسعار العديد من المواد الاستهلاكية.
ويعود ذلك إلى زيادة الطلب على بعض السلع الأساسية، التي يكثر استهلاكها خلال الشهر الفضيل، مثل الطماطم، البيض، الدواجن، اللحوم، الأسماك، إضافة إلى المواد الأخرى التي يتزايد الإقبال عليها في رمضان.
وكانت الحكومة قد أعلنت عن استعدادها الكامل لمواجهة هذه التحديات، حيث أوضح مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، في تصريحات صحفية، أن الحكومة تتابع الوضع عن كثب، وأكد أن مختلف القطاعات الحكومية المعنية قد اجتمعت لضمان توفر المواد الاستهلاكية بكميات كافية في الأسواق. وأشار بايتاس إلى أن التقارير التي أُعدت تؤكد أن وضعية تموين الأسواق جيدة، وأنه لا يوجد نقص في المواد الأساسية التي يحتاجها المواطنون خلال رمضان.
كما أكد بايتاس أن الحكومة قامت باتخاذ تدابير استباقية تشمل تنسيقًا مع الفاعلين الاقتصاديين والموردين لتفادي أي نقص قد يؤثر على توافر السلع. وأضاف أن هناك حملات مراقبة ستُنفذ بشكل دوري على مختلف مستويات السوق لضمان عدم التلاعب بالأسعار أو احتكار بعض السلع من قبل التجار.
هذا وأشار خبراء اقتصاديين إلى أن زيادة الطلب في رمضان، إلى جانب تقلبات أسعار المواد الأولية، قد تؤدي إلى صعوبة ضبط الأسعار في بعض الحالات.
وفي نفس الوقت، تعول الأسر المغربية على تدخل الحكومة لتي تظل حتى الآن عاجزة عن وضع حد لموجة الغلاء التي شملت العديد من المواد الأساسية، حيث سجلت مختلف جهات المملكة ارتفاعات كبيرة في أسعار الخضر والفواكه والدوجن واللحوم الحمراء والزيوت.
ويبقى المواطنون في حالة ترقب، مع أمل في أن تساهم التدابير المتخذة في تحقيق توازن بين العرض والطلب، مما قد يساعد على تخفيف الأعباء المالية خلال الشهر الفضيل.