أم تحاول عبور جارف وهي تدف عربية طفلها الرضيع وتعرضه للخطر .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
خاص
آثار مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع لأم حاولت عبور جارف وهي تدف عربية طفلها الرضيع استغرابًا واسعًا.
وظهرت الأم في المقطع وهي تدف عربية طفلها الرضيع وكادت أن تقضي عليه نتيجة شدة سير الجارف.
ولكن تمكن رجل كان يقف على جانب الطريق، من سحب الطفل من عربيته، وانقاذه من الموت بعد محاولة الجارف سحبه.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أم جارف طفل رضيع
إقرأ أيضاً:
بعد أن حظي بأكثر من 1.2 مليون متابع.. ميتا تحاول كتم الأصوات الفلسطينية وتحذف حساب الصحفي أنس الشريف
في استمرارٍ لسياستها المنحازة ضد الفلسطينيين، أغلقت شركة "ميتا" اليوم حساب الإنستغرام التابع لمراسل قناة الجزيرة، الصحفي الفلسطيني "أنس الشريف"، الذي طالما وثّق الحرب الإسرائيلية على غزة عبر منصاته في وسائل التواصل الاجتماعي.
اعلانوقال أنس الشريف في سلسلة منشورات له عبر منصة إكس إنّ الشركة حجب حسابه بعد أن تجاوز عدد متابعيه 1.2 مليون شخص، وبعد أن حققت منشوراته مشاهدات تجاوزت المليار.
وأشار الصحفي إلى أن الشركة تريد بذلك "كتم الصورة والصوت"، موضحاً أنه يقوم الآن يستخدم حسابا احتياطيا.
وكان الجيش الإسرائيلي قد زعم أن ستة صحفيين يعملون في قناة الجزيرة، بينهم أنس الشريف، مرتبطون بحركتي حماس والجهاد الإسلامي، واصفاً إياهم بأنهم مقاتلون حاليون أو سابقون يتقاضون أجوراً.
وادعى أنه اكتشف وثائق ومعلومات استخباراتية من غزة توضح أن هؤلاء الصحفيين قد أدوا أدوارا متنوعة، مثل القنص والقتال كجنود مشاة، بالإضافة إلى كونهم مقاتلين وقادة ومنسقين للتدريب. وذكر أن هذه الوثائق تحتوي على تفاصيل دقيقة حول الرتبة والدور وتواريخ تجنيد هؤلاء الصحفيين.
وبالإضافة إلى أنس الشريف، ورد ذكر اسم حسام شبات، وإسماعيل أبي عمر، وطلال الروكي، الذين اتُّهموا بعلاقتهم بحركة حماس. كما وُجهت اتهامات لأشرف سراج وعلاء سلامة بالارتباط بحركة الجهاد الإسلامي.
ورداً على هذه الاتهامات، نفت قناة الجزيرة صحة هذه المزاعم. كما اعتبرت جماعات حقوق الإنسان أن هذه التهم تهدف إلى إسكات الصحفيين الذين يغطون الحرب في غزة.
وتُعتبر الجزيرة واحدة من القنوات الإخبارية القليلة التي تبث بشكل يومي من القطاع المحاصر، حيث يُمنع معظم الصحفيين الأجانب من الدخول إلى تلك المناطق.
Relatedإدارة بايدن: إسرائيل "فاشلة" في تحسين الوضع الإنساني في غزةنزوح مستمر في شمال غزة وحزب الله يواصل تصعيد هجماته وأمينه العام: "جبهة العدو ستصرخ من ضرباتنا"المجاعة تهدد غزة.. أطفال القطاع يصطفون في طوابير للحصول على لقمة طعاميُذكر أن شركة "ميتا" اتُّهمت مراراً وتكراراً بمحاولتها إسكات الأصوات الداعمة للفلسطينيين، وباعتمادها آلية مراقبة تقوم بشكل غير مبرّر على إزالة المحتوى الداعم لفلسطين. وكشكل من أشكال القمع والتضييق، تحذف المنشورات والحسابات التي تسعى لكشف ممارسات وانتهاكات حقوق الإنسان المحتملة في قطاع غزة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شركة ميتا: بدأنا بالتخلي عن خدمات موظفينا في بعض الفرق داخل الشركة بهدف إعادة تخصيص الموارد ميتا تتخذ إجراءات ضد الحسابات المزيفة في مولدوفا لضمان نزاهة الانتخابات الرئاسية فضيحة كلمات المرور المكشوفة تكلف ميتا 91 مليون يورو في أيرلندا غزة رقابة حرية الصحافة إسرائيل ميتا - فيسبوك وسائل التواصل الاجتماعي اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الرئيس الـ 47.. ترامب يتربع على عرش البيت الأبيض مجددًا بعد فوزه بـ 277 صوتًا في المجمع الانتخابي يعرض الآن Next مباشر. نزوح مستمر في شمال غزة وحزب الله يواصل تصعيد هجماته وأمينه العام: "جبهة العدو ستصرخ من ضرباتنا" يعرض الآن Next الكونغرس يفتح أبوابه للمتحولين جنسيا.. سارة ماكبرايد تصبح أول برلماني أمريكي عن هذه الفئة يعرض الآن Next انتقال العدوى داخل أسرة واحدة.. إصابات جديدة بجدري القردة في بريطانيا يعرض الآن Next من الشرق إلى الغرب.. زعماء العالم يتسابقون لتهنئة ترامب اعلانالاكثر قراءة حملة اعتقالات واسعة في صفوف اليمين المتطرف في ألمانيا بتهمة التخطيط لانقلاب على نظام الحكم هل تحسم بنسلفانيا السباق الرئاسي بين هاريس وترامب؟ حب وجنس في فيلم" لوف" دراسة: ممارسة الجنس جزء أساسي في حياة من هم فوق 65 عاما أحكام بسجن "نجوم تيك توك وأنستغرام" في تونس بسبب خرق قواعد "الأخلاق الحميدة" اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024دونالد ترامبكامالا هاريسفيضانات - سيولإسرائيلالحزب الجمهوريالحزب الديمقراطيإسبانياكامالا هاريستغير المناخبنيامين نتنياهوالشتاءالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024