دور الصلاة في حياتنا في كيمياء الصلاة بقلم أحمد خيري العمري
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
البوابة - نستعرض اليوم كتاب "كيمياء الصلاة" بقلم الكاتب والطبيب العراقي أحمد خيري العمري، الذي يناقش به دور الصلاة في النماء الإنساني وارتباطها بالنهضة.
دور الصلاة في حياتنا في "كيمياء الصلاة" بقلم أحمد خيري العمرينبذة عن الكتاب:
مع هذا العنوان الضخم يدخل الكاتب عوالم أفكارنا فيناقشنا، ويأخذ بأيدينا نحو برٍّ لم تطأه أقدامنا من قبل… يناقشنا في فكرة طالما جالت في خفايا نفوسنا: لماذا نصلي؟ إنه إبحار عميق لاستخراج الدوافع الكامنة وراء أدائنا للصلاة، تلك الدوافع التي تأصَّلت فينا حتى حولت صلاتنا إلى عادة بدل العبادة، ثم يمضي الكاتب مبيناً أن نتائج الصلاة تكون خارج أوقاتها الخمسة… ثم يتحدث عن الطبيعة البشرية وحاجة البشر منذ بدء الخليقة إلى شعائر وطقوس يلتزمون بها… ودور الصلاة في النماء الإنساني وارتباط إقامة الصلاة بالنهوض أو النهضة، وكيف أن الصلاة فرضت من أجل أن تغيرنا لنعيد كتابة التاريخ، ونعيد صياغة العالم بعد أن نعيد صياغة أنفسنا، وكيف تكون الصلاة ذلك الجسر بين الفكر والسلوك، وكيف يكون النموذج الأعلى للخشوع عندما تمدنا الصلاة بالطاقة لنرتقي بالواقع ونغير العالم….
نبذة عن الكاتب:
أحمد خيري العمري
كاتب وطبيب أسنان عراقي من مواليد بغداد في عام 1970، ينتمي إلى الأسرة العمرية في الموصل التي يعود نسبها إلى الخليفة عمر بن الخطاب، والده مؤرخ وقاض عراقي معروف هو خيري العمري. تخرج طبيب أسنان من جامعة بغداد عام 1993.
أعمال أخرى للكاتب:
ليطمئن عقلي
طوفان محمد
السادس أحمر
لا شئ بالصدفة " العلاقة الممكنة...
الخطة السرية لإنقاذ البشرية
نقش الحجر
سلسلة ضوء في المجرة
كيمياء الصلاة
الفردوس المستعار والفردوس المستعاد
ليلة سقوط بغداد
القرآن نسخة شخصية
كريسماس
المصدر: عصير الكتب
اقرأ أيضاً:
إطلاق دورة جديدة من جائزة غسان كنفاني للرواية العربية
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الصلاة العبادة الصلاة فی أحمد خیری
إقرأ أيضاً:
أمينة خيري: ملابس المرأة المصرية تأثرت بثقافة مستوردة.. فيديو
قالت الكاتبة الصحفية أمينة خيري، إن الحكم على تدين المجتمع قائم من خلال المظهر فقط.
وتابعت خيري خلال لقائها مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة» على قناة صدى البلد «ما حدث في المجتمع المصري أن ملابس المرأة تأثرت بالثقافة المستوردة، وأصبحت عنوان للالتزام، دائما خير الأمور الوسط ولم يحدث أبدا أن ملابس السيدات المصرية كانت مبالغ فيها»، مضيفة «بعض الأسئلة توجه إلى دار الإفتاء ومكانها المناسب مؤسسات الدولة، وهذا ليس كراهية في الدين، فالطب يتحدث عنه الطبيب، والدين يتحدث عنه رجل الدين».
وواصلت : «جزء من الصحافة الرصينة أصبح مضطرا للبحث وراء الترنيد، لأسباب قد تكون اقتصادية أو من أجل الشهرة»، معلقة «مستغربة من اندهاش البعض من السعي الجنوني وراء الترنيد، الآن نسبة كبيرة من حوادث السير تحدث بسبب اللهث وراء السوشيال ميديا وتصوير الفيديوهات خلال قيادة السيارة».