أسماؤهم على لوحات سيارات فارهة|عمر كمال وبيكا وشاكوش يثيرون الجدل بالسوشيال ميديا.. وهذه كواليس الصورة
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
بصور سيارات فارهة مع تدوين أسائهم على لوحات السيارات، أثار مؤدو المهرجانات عمر كمال وحسن شاكوش وحمو بيكا، جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.
ونشر مؤدي المهرجانات عمر كمال، صورًا برفقه حسن شاكوش وحمو بيكا، وهم يقفون بجانب ثلاث سيارات فارهة، والمثير للجدل، أن أرقام لوحات تلك السيارات تحمل أساءهم مع أرقام مميزة.
وحملت لوحات السيارات التي ظهرت في الصورة، الأحرف الأولى من أسماء المطربين، فظهرت سيارة حسن شاكوش بلوحة "ح- س- ن 666"، وسيارة حمو بيكا "ح -م- و 333، وجاءت سيارة عمر كمال "ع -م- ر 1".
وجاءت هذه الصورة للترويج عن الأغنية الجديدة باسم "أنا في البلد عضمة"، التي يشارك فيها كل من عمر كمال وحسن شاكوش وحمو بيكا، وعلق عمر كمال عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "انستجرام"، كاتبًا: "قريبًا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات فارهة عمر كمال حسن شاكوش شاكوش بيكا حمو بيكا عمر کمال
إقرأ أيضاً:
انطلاق برنامج "ابدأ وحسن مشروعك" في دمياط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس الدكتور أيمن الشهابي محافظ دمياط والمهندس أحمد الجندى رئيس قطاع تنمية الأعمال بجهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر و عضو مجلس الشيوخ، صباح اليوم، الجلسة الافتتاحية لتدريب المدربين الوطنيين لبرنامج " ابدأ وحسن مشروعك SIYB" ، الذى يأتى فى إطار مشروع " وظائف لائقة لشباب مصر.. معاً لتنمية الشباب فى دمياط " ، بالتعاون منظمة العمل الدولية و جهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، ، وبتمويل من شركة ميثانكس مصر ، كما يأتى البرنامج أيضًا فى إطار المبادرة الرئاسية للتنمية البشرية " بداية جديدة لبناء الإنسان ".
حيث جاءت الجلسة بحضور حسام شبكة مدير فرع جهاز تنمية المشروعات، وبيريهان توفيق منسق مشروع وظائف لائقة لشباب مصر بمنظمة العمل الدولية، المهندس مجدى وهبة خبير تنمية المشروعات، وممثلى شركة ميثانكس مصر.
وألقى محافظ دمياط كلمة خلال الجلسة الافتتاحية ، أعرب خلالها عن سعادته بمشاركته بورشة تدريب المدربين الوطنيين الذى يتم تنفيذه فى إطار بروتوكول التعاون المشترك بين منظمة العمل الدولية وجهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، وذلك ضمن برنامج المنظمة " وظائف لائقة لشباب مصر،، معاً لتنمية الشباب فى دمياط ابدأ وحسن مشروعك .
وأكد الدكتور أيمن الشهابى إن هذه الشراكة تعكس مدى اهتمام الدولة والجهات المختلفة بوضع خطة لدعم مجالات ريادة الأعمال ودعم وتنمية الشباب ومساعدتهم على بدء وتطوير مشروعاتهم ، مما يساهم فى الحد من البطالة و دعم المشروعات و تعزيز الاقتصاد الوطنى وخلق مجتمع ريادى.
وأشار المحافظ إلى أن تلك الجهود جاءت تزامنًا وفى إطار المبادرة التى أطلقها فخامة السيد رئيس الجمهورية، للتنمية البشرية والاستثمار فى رأس المال البشرى.
كما أشاد بالمخطط المستهدف تنفيذه فى هذا الإطار لتدريب مدربين وتأهيلهم لتدريب الشباب حول كيفية إعداد خطة عمل لمشروع صغير أو متناهى الصغر ، والتعريف بالخدمات المالية وغير المالية التى يقدمها الجهاز ، والذى جاء فى إطار البروتوكول الموقع بين الجهاز والمنطقة.
وتوجه المحافظ بالشكر إلى منظمة العمل الدولية و جهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر و شركة ميثانكس على هذه المجهود ، وأكد دعم المحافظة الكامل لخطط المشروع لتحقيق الأهداف الرامية نحو دعم وتنمية الشباب بالمحافظة.
من جانبه، أكد المهندس أحمد الجندى أن البرنامج يحظى بدعم مباشر من محافظ دمياط ، وذلك استكمالا لمسيرة المحافظة لدعم الشباب، كما استعرض المهندس الجندى ما تم تنفيذ لاطلاق مرحلة تدريب المدربين التى تأتى فى إطار البرنامج، تمهيدًا لتأهيلهم لتدريب الشباب ، حيث أشار إلى أنه قد تقدم للتدريب عدد ١٣٧ متقدم ، وتم عمل اختبارات معرفة لإجمالي ٩١ متقدم ومتقدمة للعمل كمدرب ومدربة وتبع الاختبارات للمجتازين فقط مقابلات وتم قبول ٢٥ مدرب ومدربة ، من جهات مختلفة مثل ديوان عام محافظة دمياط و جهاز تنمية المشروعات، و جامعة دمياط و أيضًا المديريات علاوة على مدربين من محافظتى دمياط و بورسعيد وأوضح إلى أن التدريب ينفذ على مرحلتين ففى الفترة من ٢٨ سبتمبر إلى ٣ اكتوبر سيتم التدريب على المحتوى ، وفى الفترة من ١٢ إلى ١٧ اكتوبر سيتم للتدريب على المنهجية د يليها اختبار معرفي وسيتم إعلان نتيجة الذين اجتازوا هذه المرحلة ، و على كل مدرب تدريب ٤٥ رائد أعمال وتقديم التقارير المطلوبة ودراسة حالة ليتم اعتماده ببرنامج أبدا وحسن مشروعك التابع لمنظمة العمل الدولية.
وفى ختام الجلسة ، تم فتح باب المناقشة مع المدربين الوطنيين، حيث قام المحافظ بالرد على التساؤلات المطروحة حول الموضوعات المختلفة.
إيزيديو الشيخان.. من أغلبية حاكمة الى أقلية ضعيفة