أكملت أمانة منطقة الحدود الشمالية استعداداتها، خلال عيد الفطر المبارك، بحزمة من البرامج والأنشطة الترفيهية والثقافية المتنوعة، التي ستقام في شارع الأمير سلطان بن عبدالعزيز بمدينة عرعر.‏

وتشتمل الفعاليات التي تستمر لمدة ثلاثة أيام، على عدد من الفعاليات والأنشطة الترفيهية والثقافية والترفيهية التي تستهدف كافة فئات المجتمع المحلي، وذلك لرسم البسمة وعكس مشاعر الفرحة احتفاءً بهذه المناسبة السعيدة.


المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: عيد الفطر الحدود الشمالية

إقرأ أيضاً:

اكتشاف كائن حي قادر على تنظيف منطقة كارثة تشيرنوبيل

عثر العلماء على كائن حي لايمكنه فقط الحياة داخل منطقة كارثة تشيرنوبيل، وهو لا يتحمل بعضًا من أقسى ظروف المعيشة التي يمكن تخيلها فحسب، بل إنه قد يساعد في تحسين تلك البيئة أيضًا.

وفيما لاتزال تداعيات كارثة تشيرنوبيل النووية في عام 1986 تثير اهتمام المجتمع العلمي بعد مرور ما يقرب من 40 عامًا على تلك الواقعة، ظهرت تطورات علمية جديدة تبشر بإمكانية التخلص من التلوث الإشعاعي الذي يخيم على المنطقة.

تتميز منطقة تشيرنوبيل المحظورة في أوكرانيا بمستوى من الإشعاع يبلغ ستة أضعاف الحد القانوني للتعرض البشري للعمال عند 11.28 ميلي ريم - ولكن لا يزال هناك كائن حي تكيف للعيش والنمو هناك.

واكتشف العلماء فطرًا أسود اللون داخل المنطقة المحظورة التي يبلغ قطرها 30 كيلومترًا، وعثر الباحثون على الفطر ينمو على جدران المفاعل رقم 4 حيث حدث الانهيار الأول.

وأظهرت الدراسة أن الفطر الأسود ازدهرت بالفعل حيث كان الإشعاع في أعلى مستوياته.

 

ونشرت في المكتبة الوطنية للطب أن مفتاح قدرة تلك الفطريات يكمن في إنها تستطيع على استهلاك الإشعاع عبر الميلانين الذي تمتلكه، والذي يسمح للكائنات الحية بامتصاص الإشعاع وتحويله إلى طاقة .

 

وبدأ الخبراء في التفكير في إمكانية استخدام الفطر لتقليل مستويات الإشعاع، كما يمكن أن تلعب دورًا أكبر في تنظيف واحدة من أكثر الأجواء عدائية على وجه الأرض.

ونصت المقالة: "إن النتائج التي توصلنا إليها من خلال دراسة الكائنات الحية المصطبغة في بيئات ذات إشعاعات عالية مثل المفاعل التالف في تشيرنوبيل، ومحطة الفضاء، وجبال القارة القطبية الجنوبية، ومياه تبريد المفاعل، إلى جانب ظاهرة "التوجه الإشعاعي"، تثير احتمالية مثيرة للاهتمام مفادها أن الميلانين له وظائف مماثلة لوظائف أصباغ حصاد الطاقة الأخرى مثل الكلوروفيل".

 

يأتي ذلك بعد أن كشف العلماء عن تفاصيل مثيرة للاهتمام حول الديدان المجهرية في منطقة الكارثة، ووجد الباحثون أن هذه المخلوقات الصغيرة لم تظهر عليها أي علامات محسوسة على الضرر الجيني الناجم عن التعرض للإشعاع، وقد تلعب دورًا كبيرًا في الدراسات المستقبلية حول السرطان.

 

ويأتي ذلك بعد أن كشفت دراسة أن أعداد الذئاب التي تعيش في ظروف قاسية حول تشيرنوبيل قد تغيرت إلى حد أنها أصبحت الآن أكثر قدرة على مقاومة السرطان .

مقالات مشابهة

  • أمير الحدود الشمالية يرأس اجتماع لجنة الدفاع المدني الرئيسية بالمنطقة
  • “مكافحة المخدرات” تحبط ترويج مادتَي الكوكايين والحشيش المخدرتَين بمحافظة جدة ومنطقة الحدود الشمالية
  • أمير الحدود الشمالية يدشّن فعاليات “ملتقى الإعلام والقانون”
  • أمير منطقة الحدود الشمالية يستقبل رئيس القطاع الشمالي بشركة المياه الوطنية
  • أمير الحدود الشمالية يرأس الاجتماع الثاني عشر للجنة التنفيذية للإسكان التنموي بالمنطقة
  • الأرصاد ينبه من هطول أمطار متوسطة إلى غزيرة على منطقة الحدود الشمالية
  • اكتشاف كائن حي قادر على تنظيف منطقة كارثة تشيرنوبيل
  • أمير الحدود الشمالية يستقبل رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمقاولين
  • أمير الحدود الشمالية يستقبل أمير الفوج السابع والثلاثين للحرس الوطني
  • أمير الحدود الشمالية يستقبل أمير الفوج السابع والثلاثين للحرس الوطني بالمنطقة