اليوم السابع : العراق: القبض على 6 إرهابيين ومصادرة أسلحة فى ميسان
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد العراق القبض على 6 إرهابيين ومصادرة أسلحة فى ميسان، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أعلنت قيادة شرطة محافظة ميسان الجمعة، إلقاء القبض على 6 إرهابيين في إحدى مناطق قضاء قلعة صالح بجنوبي محافظة ميسان الواقعة بالقرب من الحدود .، والان مشاهدة التفاصيل.
العراق: القبض على 6 إرهابيين ومصادرة أسلحة فى ميسانأعلنت قيادة شرطة محافظة ميسان الجمعة، إلقاء القبض على 6 إرهابيين في إحدى مناطق قضاء قلعة صالح بجنوبي محافظة ميسان الواقعة بالقرب من الحدود مع إيران.
وأفادت القيادة ـ في بيان أوردته قناة (السومرية نيوز) العراقية ـ بأنه "ضمن الجهود الأمنية المستمرة لقطعات الشرطة في القضاء على المظاهر المسلحة والعمل على إنهاء ظاهرة الدكة العشائرية وفرض سلطة القانون، تمكنت قوة أمنية مشتركة من إلقاء القبض على 6 إرهابيين تسببوا في مقتل أحد المواطنين في جنوبي محافظة ميسان".. مشيرة إلى مصادرة القوات الأمنية كمية كبيرة من الأسلحة والاعتدة كانت بحوزة المتهمين أثناء عملية اعتقالهم.
وأوضح البيان أنه تم إتخاذ كافة الإجراءات القانونية والتحقيقية اللازمة بحق المتهمين حتى ينالوا جزاءهم العادل وفق أحكام القانون العراقي.
يشار إلى أن "الدكة العشائرية" هي هجمات مسلحة على المنازل لإرغام الخصوم على الرضوخ للحكم العشائري، وتتم عبر عملية إطلاق نار بمختلف الأسلحة على بيوت الخصوم، وقد شاعت هذه العادة بصورة لافتة عقب الغزو الأمريكي للعراق عام 2003.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العراق: القبض على 6 إرهابيين ومصادرة أسلحة فى ميسان وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شيخ جنكي: أمريكا تعتبر العراق محافظة إيرانية في ظل الحكومات الإطارية
آخر تحديث: 15 مارس 2025 - 2:23 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف السياسي الكوردي، لاهور شيخ جنكي، جملة من المواقف والتصريحات حول الأوضاع الإقليمية والدورين الأمريكي والإيراني في كل من العراق وسوريا ولبنان، فضلاً عن تطورات الملف الكوردي الداخلي والإقليمي.وقال شيخ جنكي في حديث لبرنامج “المقاربة في رمضان” على محطة دجلة، إنّ “الولايات المتحدة الأميركية لم تعترف حتى الآن بالحكومة السورية الجديدة”، مشيراً إلى أنّه “من المستحيل أن تسلّم قوات سوريا الديمقراطية (قسد) سلاحها للإدارة السورية، كما أن اسم (قسد) كانت فكرتي، حتى لا يكون اسماً كوردياً بحتاً”.وتابع شيخ جنكي أنّ “التستّر على القتل الجماعي في سوريا أمرٌ لا يجوز”، كاشفاً عن “وجود علاقة بين الشرع وإسرائيل للحفاظ على الدروز والكورد”، في إشارة إلى التحركات الإقليمية المتبادلة لحماية الأقليات. كما لفت إلى أنّ “التغيير في المنطقة قد بدأ بالفعل في لبنان وسوريا، وينبغي الاستعداد لتحولات أكبر قادمة”.وفي السياق الكوردي، أفصح شيخ جنكي وهو رئيس مشترك سابق للاتحاد الوطني، عن أنه كان “أول شخص عراقي أسّس علاقات مع كورد سوريا”، مشيراً إلى أنَّ “مظلوم عبدي لم يُمنَح الجنسية العراقية، بل حصل على جواز سفر عراقي فقط”.وعن التدخّل الإيراني في الشأن الانتخابي، قال شيخ جنكي: “أبلغني إيرانيون أنّني لن أحصل سوى على مقعدين، وبالفعل حصلت على هذا العدد نتيجة تدخّلهم”، مضيفاً أنّه تلقى “عرضاً من جهات أمنية إيرانية بالحصول على 14 مقعداً مقابل الإطاحة بالبارتي” في إشارة إلى الحزب الديمقراطي الكوردستاني.وعلى صعيد العلاقات بين بغداد وواشنطن، ذكر شيخ جنكي أنّه نقل إلى الإطار التنسيقي “رسالة أمريكية غير مباشرة”، مبيناً أنّ “أمريكا تنظر إلى العراق على أنّه مجرّد آلة لإصدار الأموال لإيران”.وأردف بالقول: “العراق دُفِع إلى جبهة إيران، في حين لا تحب إدارة ترامب اللعب أو التراجع عن مصالحها”. كما كشف أنّ “الأمريكان أبلغوني بوجود عقوبات على شخصيات ومؤسسات عراقية”.وبشأن الحشد الشعبي، أوضح شيخ جنكي: “أنا أفتخر بأنني حاربت مع الحشد، لكن أمريكا لا تسمح بوجود قوّة تعتبرها مصدراً للتهديد”، منوّهاً إلى أنّ “واشنطن تريد إخضاع الحشد للحكومة الاتحادية أو استبدال الحكومة بأخرى قادرة على السيطرة عليه”، مشيراً إلى أنّ “السليمانية في نظر أميركا محسوبة على محور المقاومة”.واختتم شيخ جنكي حديثه بالتحذير من “مشاكل كثيرة سيواجهها العراق إن لم نكن حذرين”، مشدّداً في الوقت ذاته على “أهمية تحصين الوضع الداخلي الكوردي والعراقي تحسّباً للتغيّرات المقبلة”.