الحناء زينة الصغيرات في الحدود الشمالية ابتهاجًا بالعيد
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
تعد الحناء أو ما يعرف بنقش الأيدي من أهم وسائل الزينة التي تتزين بها الصغيرات ابتهاجًا بحلول عيد الفطر المبارك في كل عام ولا تزال مستمرة حتى وقتنا الحاضر بمنطقة الحدود الشمالية.
ومن تلك العادات التي تحرص الأمهات من العائلة واحدة والجيران في التجمع في منزل إحداهن للبدء في فعاليات الصغيرات بأشكال متنوعة للظهور بأبهى الحلل.
وتستعد ما يعرف بالناقشات في هذا المناسبة والتسويق لمنتجاتهن ويتزايد الطلب عليها إضافة إلى الصالونات النسائية في تقدم هذه الزينة المتواراثة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: عيد الفطر الحناء
إقرأ أيضاً:
خايفة جوزها يعرف | منشور مثير من بدرية طلبة بسبب هذه الرسائل
من المتعارف عليه والواضح بشدة للعيان كبير وصغير أن“لا دخان من غير نار”، وهذا بالتحديد ما حدث مع الفنانة بدرية طلبة التي كتبت منشورا مفاجئا له صلة وثيقة بتقديم المساعدات والدعم النقدي لمن هم في حاجة قوية للمال، الذي يؤكد أن الفنانة كتبت منشورها بشكل موجّه لمجموعة طلبت منها ما هو ظاهر في المنشور التالي ..
وكتبت بدرية طلبة عبر حسابها الرسمي على موقع فيسبوك ، “أنا ولله الحمد ربنا مراضيني وعندى مكان خاص بيا للمساعدات وبساعد لكن الرسايل اللي بتجيلي من فترة معظمها لناس سقف طموحهم عالي قوي مثلا لتسديد مصروفات مدرسة إنترناشيونال”.
واستكملت: تمن بيت تشتريه علشان تعبت من العيشة مع أهل جوزها ! واللي عايز عربية من المعرض كاش يشتغل عليها علشان مش حابب يشتغل علي عربية حد ومش بيحب التقسيط ! واللي بتربي حيوانات وعايزانى اساعدها في علاجهم واكلهم وشربهم ! واللي سالفة ٣٠٠ الف من جارتها وخايفة جوزها يعرف !!! معلش أنا أخري المساعدات المتعارف عليها لكن مساعدات من النوع دا (أسفة).
بدرية طلبة تتحدث عن تفاصيل خضوعها لعمليات التجميلوفى وقت لاحق، كشفت الفنانة بدرية طلبة عن تفاصيل خضوعها لإجراءات تجميلية، في بودكاست "فايق ورايق" الذي يقدمه الإعلامي ابراهيم فايق، كما كشفت بدرية طلبة، أن أكثر شيء يسعدها هو شراء الذهب.
قالت بدرية طلبة: “البنات كلهم بقت شبه بعض، أنا بشفتر آه بس بشفتر بالغالي، أصل أنا معنديش شفايف، أنا عاملة شفايف على ايدي، أنا معنديش اللي هو شرطة، عارف فتحة الموس، ونفسي احط روج زي بقيت الناس والروج بيان، رحت للدكتور، عايزة شفايف، مناخيري تمام حلوة، كل حاجة فيّ تمام.
وأضافت:" عملت بوتوكس عشان الخطوط، أنا عندي 56 سنة ده أنا مكرمشة كرمشات ما يعلم بيها إلا ربنا، بس عملت حاجة غبية أوي في نفسي، عملت دعاية وريفيوهات لعيادات التجميل، بيطلبوني تعالي ونعمل كذا وأنا أروح وأعمل، فجأة لقيت وشي شبه الكورة لقيتي نفسي في التلفزيون شبه القلقاسة وشي بقى قلقاسة وعندي عين اتفتحت وعين اتقفلت.
وأشارت:"لما بنزل أتسوق، خصوصا وأنا بشتري الدهب، لا بسأل الجرام بكم ولا المصنعية، أنا عيني بتروح على الحاجة، هات دي، بكم؟ اتفضل، معنديش مشكلة، وعينيا بتروح للحاجات المختلفة، لازم تلفت النظر، ايه اللي لابساه دا؟ ودا بيسعدني جدا".
وأختتمت:" أنا بحب دايمًا أشتري ذهب مهما كان سعره الفلوس حلوة بتعمل شفايف،أنا عاملة فيلر في شفايفي، عشان الأول كان نفسي احط روج زي باقي الناس ويبان.