نهاية سعيد للحلقة الأخيرة من مسلسل "بقينا اتنين"
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
عرضت منذ قليل الحلقة الأخيرة من مسلسل بقينا اتنين، للنجوم شريف منير ورانيا يوسف على شاشة قناة cbc و cbc دراما دراما ومنصة watch it، ولاقت الحلقة اشادات كبيرة من جمهور السوشيال ميديا.
بدأت الحلقة باعتراف أدهم "شريف منير" بأخطائه أمام الطبيب النفسي الذي يجسده الفنان القدير نبيل على ماهر، وإبلاغه بأنه أخطأ في حق نفسه وفي حق أبنائه وزوجته.
ثم ذهب سيف "يوسف عثمان" إلى منزل ياسر "إدوارد" لمقابلة أدهم وابلاغه أن ياسمين "رانيا يوسف" قررت تبديل شركتها مع زين "تامر فرج" خارج مصر لتسافر وتستقر هناك، بعدما كشفت السكرتيرة هند "سمر النجيلي" أن ياسمين وقعت عقود شراكة مع زين خارج مصر وتحديدا في باريس، ويحاول سيف وياسر إقناع أدهم بحل الأمور ومصالحة ياسمين لأن بينهما حب كبير وعشرة سنوات وأولاد.
توقع ياسمين التعاقدات مع زين، ثم تبلغه أن شراكتهما لا تعني أنهما سيتزوجان وسيكونوا فقط مجرد أبناء خالة واخوات، فيدخل أدهم فجأة منفعلا عليهم ويصطدم مع ياسمين وزين، الذي يرد عليه ويعطيه درس في الحفاظ على الأسرة، ويبلغه أنه سبب في كل المشكلات التي حدثت داخل المنزل، ثم يرحل زين ويترك ياسمين وأدهم معا.
يعتذر أدهم لطليقته ياسمين ويبلغها أنه يحبها، فترد عليه بأن الوقت قد تأخر على هذا الكلام، خاصة أنها لم تفعل أي شئ ليحدث ما حدث لحياتها، وتتركه وتخرج.
تذهب ريكو "مروه عبد المنعم" ومعها زوجها عاصم "ياسر الطوبجي" إلى منزل ياسر "إدوارد" لمصالحة حماها الأستاذ سامي "عزت زين" وتطلب منه العودة معهم إلى المنزل، خاصة بعد الصدمة التي تعرض لها، ثم يحصل عاصم على عرض عمل في إحدى الشركات ويترك الشركة التي كان يعمل بها.
وتوافق ياسمين على خطوبة ابنتها ريم "نانسي هلال" من سيف "يوسف عثمان" وتقام الخطوبة في الفيلا، فيما يعود ابنهما مروان لتمريناته ويقرر خوض البطولة في الكيك بوكس.
وفي حفل الخطوبة يقوم أدهم بالحديث في المايك ويعتذر لياسمين ويصالحها أمام الجميع، وتختم الحلقة بأحداث سعيدة على أغنية النجمة جنات "حبنا وحكاياته".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسلسل بقينا اتنين شريف منير رانيا يوسف نبيل علي ماهر يوسف عثمان مروه عبد المنعم إدوارد
إقرأ أيضاً:
مهنيون: الحرارة غير المعتادة التي شهدها المغرب بعد الأمطار الأخيرة، تثير شكوك حول مصير الموسم الفلاحي
يرى المهنيون في القطاع الفلاحي، أن الحرارة غير المعتادة التي شهدها المغرب بعد التساقطات المطرية الأخيرة، تثير مجموعة من الهواجس والشكوك حول مصير الموسم الفلاحي 2024-2025.
و أكدوا، أن التغير المناخي يعد حاليا أشد من الجفاف نفسه، بالنظر إلى أن هذا الأخير يمكن مواجهته عبر السقى وتحلية مياه البحر، لكن آثار الاحتباس الحراري لازالت عصية على الحل.
حيثي يأتي ذلك بعد 6 سنوات متتالية من الجفاف عاشها المغرب، وانعكست على العديد من المزروعات ذات الاستهلاك الواسع من قبيل الحبوب والخضر وزيت الزيتون، فضلا عن فقدان عشرات الآلاف من مناصب الشغل بالعالم القروي.