الأوقاف: تغيير مصلى العيد الرئيس من المدينة الرياضية إلى المسجد الحسيني الكبير

أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية، أن المصلى الرئيس لصلاة عيد الفطر، الأربعاء، سيكون في المسجد الحسيني الكبير وسط العاصمة.

اقرأ أيضاً : أوقات استقبال الزوار خلال عطلة العيد في تلفريك عجلون

وبحسب بيان للوزارة، فإن تغيير مصلى العيد الرئيس من المدينة الرياضية إلى المسجد الحسيني الكبير، جاء بسبب الأحوال والظروف الجوية.

أفاد موقع طقس العرب الإقليمي بأن يكون الطقس باردا بوجه عام في الأردن، الأربعاء، وذلك تزامنا مع شروق الشمس وصلاة عيد الفطر.

وتكون الأجواء غائمة جزئيا إلى غائمة مع فرص هطول زخات متفرقة من الأمطار في شمال ووسط وجنوب الأردن، بحسب طقس العرب.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: عيد الفطر رمضان صلاة العيد الاردن

إقرأ أيضاً:

دائرة الأوقاف الإسلامية: 2567 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى خلال أيام عيد الأنوار

أعلنت  دائرة الأوقاف الإسلامية، أن 2567 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى خلال أيام عيد الأنوار الذي امتدّ من 26 ديسمبر الماضي حتى 2 يناير الجاري، وفقا لما ذكرته  فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

 

 

الاحتلال يقتحم الأقصى 22 مرة ومنع رفع الأذان في الحرم الإبراهيمي 48 وقتًا خلال ديسمبر جماعة الهيكل تقتحم الأقصى في اليوم الخامس من عيد الحانوكاة

 

صحة غزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي لأكثر من 45 ألف شهيد


 

وفي إطار آخر، أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم، ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع منذ 7 أكتوبر 2023 إلى 45,581 شهيدًا و108,438 مصابًا ، وأشارت الوزارة إلى أن هذه الأرقام تتزايد بشكل يومي في ظل استمرار القصف المكثف على مختلف المناطق.
 

وذكرت الوزارة أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب خمس مجازر جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية، أسفرت عن سقوط 28 شهيدًا و59 مصابًا، تم نقلهم إلى المستشفيات لتلقي العلاج ، وأكدت أن الاستهداف المكثف للأحياء السكنية والبنية التحتية أدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية وزيادة الأعباء على الكوادر الطبية والمرافق الصحية التي تعاني من نقص حاد في الأدوية والإمدادات الطبية.
 

وفي ظل التصعيد العسكري المستمر، تواجه المستشفيات في غزة ضغطًا هائلًا مع تضاؤل الإمكانيات وانقطاع الكهرباء، ما يهدد حياة المصابين الذين يحتاجون إلى رعاية عاجلة.

 

وتأتي هذه التطورات وسط دعوات متكررة من المنظمات الدولية لوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، إلا أن العدوان الإسرائيلي مستمر، مما يفاقم الكارثة الإنسانية التي يعيشها سكان غزة.
 

غزة: الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجازر جديدة في غزة

أفادت وسائل إعلام عربية، نقلًا عن المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، محمود بصل، أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجازر مروعة في مناطق مختلفة من قطاع غزة، راح ضحيتها عشرات المدنيين، بينهم نساء وأطفال، وسط استمرار التصعيد العسكري على القطاع.

 

وأوضح بصل أن مجزرة ارتكبها الاحتلال في مدينة خان يونس أسفرت عن استشهاد 11 شخصًا، بينما شهدت منطقة جباليا النزلة مجزرة أخرى راح ضحيتها 10 شهداء. وأضاف أن قوات الاحتلال تمارس “عمليات تطهير وإبادة” في جميع أنحاء القطاع، في ظل أوضاع إنسانية كارثية.

نصف قرن من الاعتداءات .. لك الله يا أقصى


حرمت الحاخامية الكبرى فى إسرائيل على اليهود دخول المسجد الأقصى، أو ما تسميه بـ«جبل الهيكل»، انتظاراً لـ«المسيح المخلص»، حسب معتقداتهم لكن جماعات الهيكل اعتادت مخالفة العُرف اليهودي، وانتهكت المسجد الأقصى عدة مرات على مدار السنين بقيادة المتطرفين وزير الأمن القومى الإسرائيلى، إيتمار بن غفير، ووزير المالية الإسرائيلى بتسلئيل سموتريتش، بل آخر الانتهاكات كان اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى مع نهاية العام، بالإضافة لاقتحام قبر يوسف وأداء الطقوس التلمودية والرقص وغيرها من أساليب استفزازية للمسلمين.

1969

يوم 21 أغسطس أقدم متطرف أسترالى الجنسية يدعى مايكل دنيس روهان، على إشعال النيران بالمصلى القبلى بالمسجد الأقصى، وشب الحريق بالجناح الشرقى للمصلى الواقع فى الجهة الجنوبية للمسجد، والتهم كامل محتويات الجناح، بما فى ذلك منبر صلاح الدين الأيوبى التاريخي، كما هدد قبة المصلى الأثرية.

1967

يوم 7 يونيو دخل الجنرال موردخاى جور وجنوده المسجد الأقصى المبارك فى اليوم الثالث من بداية حرب 67، ورفعوا العلم الإسرائيلى على قبة الصخرة وحرقوا المصاحف، ومنعوا المصلين من الصلاة فيه، وصادروا مفاتيح أبوابه.
وفى 15 يونيو، أقام الحاخام الأكبر للجيش الإسرائيلى شلومو غورن وخمسون من أتباعه صلاة دينية فى ساحة المسجد.

1969

وفى 21 أغسطس تم إحراق المسجد الأقصى واعتقال سائح أسترالى على خلفيته.

1976

فى 28 يناير، قررت المحكمة المركزية الإسرائيلية أن لليهود الحق فى الصلاة داخل الأقصى.

1981

فى 28 أغسطس تم الكشف عن نفق يمتد أسفل الحرم القدسى يبدأ من حائط البراق.

1982

أطلق جندى يدعى «هارى غولدمان» فى 11 أبريل النار بشكل عشوائى داخل الأقصى، ما أدى لاستشهاد فلسطينيين وجرح أكثر من ستين آخرين.

1982

فى 25 يوليو تم اعتقال «يوئيل ليرنر» أحد ناشطى حركة كاخ بعد تخطيطه لنسف مسجد الصخرة.

1984

دخل يهوديان الأقصى فى 26 يناير وبحوزتهما كميات كبيرة من المتفجرات والقنابل اليدوية بهدف نسف قبة الصخرة.

1997

سمح المستشار القضائى للحكومة الإسرائيلية فى 11مارس
لليهود بالصلاة فى الأقصى بعد التنسيق مع الشرطة.
وفى 31 أغسطس تم الكشف عن مخططات إسرائيلية لهدم القصور الأموية المحاذية للمسجد الأقصى المبارك، وتوسيع حائط البراق.

2000

اقتحم أرييل شارون فى 28 سبتمبر ساحات المسجد الأقصى المبارك، وكان الاقتحام شرارة انطلاق انتفاضة الأقصى.
وفى 29 سبتمبر ارتكبت قوات الاحتلال مجزرة جديدة بحق المصلين فى المسجد الأقصى المبارك كان نتيجتها عشرات الشهداء والجرحى.

2004

فى 9 سبتمبر أقام مناحيم فرومان حاخام «مستوطنة تكواع» حفل زواج لابنه داخل الأقصى تخلله شرب الخمور.

2005

فى 4 أبريل نشرت شرطة الاحتلال تفاصيل خطة تتضمن تركيب أجهزة استشعار للحركة وكاميرات حول الأقصى.

2006

فى 8 فبراير وزعت وزارة التربية والتعليم التابعة للاحتلال والوكالة اليهودية، آلاف النسخ لخرائط البلدة القديمة فى القدس وضعت فيها صورة لمجسم الهيكل المزعوم مكان قبة الصخرة.

2010

فى 25 مايو أدى لأول مرة أحد حاخامات الحريديم طقوس صلاة يهودية كاملة، والسجود سجوداً تاماً تجاه قبة الصخرة خلال النهار، تحت حماية الشرطة الإسرائيلية.

2010

فى 20 ديسمبر، اعتقل مستوطن حاول اقتحام الأقصى ومعه متفجرات لوضعها فى المصلى القِبلي.

2014

فى 27 أكتوبر ناقش الكنيست مقترحاً لسحب السيادة الأردنية على الأقصى.

2015

فى 18 يناير، أحبطت دائرة الأوقاف الإسلامية، محاولتين جديدتين لإطلاق مستوطنين طائرة صغيرة موجهة عن بعد باتجاه المسجد الأقصى المبارك.

2015

فى 11فبراير، نصبت طواقم بلدية الاحتلال فى القدس لافتة تعريفية قرب المسجد الأقصى حملت تسمية «جبل الهيكل» بالإشارة إلى المسجد الأقصى باللغات العربية والعبرية والإنجليزية، وفى 9 سبتمبر، أعلن وزير جيش الاحتلال أن المرابطين والمرابطات فى المسجد الأقصى المبارك جماعات غير مشروعة ومحظورة.
ومنتصف الشهر اقتحمت قوة معززة من جنود الاحتلال وشرطته الخاصة المسجد الأقصى، وحطمت أقفال المصلى القبلي، وألقت عشرات القنابل الغازية والرصاص المعدنى المغلف بالمطاط على المصلين، بهدف إخراجهم من المسجد واعتقالهم وتفريغ الأقصى من المصلين لصالح اقتحامات جديدة للمستوطنين.

2016

فى 13 أبريل كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية النقاب عن تنظيم مستوطنين متطرفين مراسم عقد زواجهم داخل المسجد الأقصى المبارك.
وفى 21 يونيو، تم كشف النقاب عن حفريات سرية تنفذها سلطات الاحتلال الإسرائيلى حول وأسفل المسجد الأقصى، و16 أغسطس، كشفت القناة الإسرائيلية الثانية، فى تقرير تليفزيونى عن خطة وضعتها منظمات وجمعيات إسرائيلية، مدتها ثلاثة أعوام هدفها هدم المسجد الأقصى، وبناء «الهيكل المزعوم» على أنقاضه.

2017

2 مايو أدى جنديان إسرائيليان اقتحما المسجد الأقصى، تحية عسكرية مقابل مصلى قبة الصخرة المشرفة، بالإضافة لعشرات الاقتحامات على مدار العام، أبرزها منع شرطة الاحتلال، إقامة صلاة الجمعة فى المسجد الأقصى، وإغلاقه بشكل كامل بعد عملية إطلاق نار استشهد خلالها ثلاثة شبان وقتل شرطيان إسرائيليان.

2018

16 يناير منعت سلطات الاحتلال موظفى لجنة الإعمار فى دائرة الأوقاف الإسلامية من ممارسة عمليات الترميم والصيانة فى كل أرجاء المسجد الأقصى، وفى 10 ديسمبر اقتحمت مجموعة من المستوطنين مقبرة باب الرحمة الإسلامية الملاصقة لسور المسجد الأقصى من الجهة الشرقية، وأدت صلواتها وطقوسها التلمودية باتجاه باب الرحمة المغلق.

2019

2 يونيو اقتحم نحو 1200 مستوطن المسجد الأقصى فى انتهاك صارخ لحرمة المسجد خلال العشر الأواخر من شهر رمضان، ودارت مواجهات عنيفة تصدى خلالها المعتكفون لقوات الاحتلال والمستوطنين الذين لبوا دعوات منظمات الهيكل لاقتحام الأقصى احتفالاً بما يسمى «توحيد القدس».

2020

30 يوليو اقتحم أكثر من 1100 مستوطن ساحات المسجد الأقصى المبارك، على فترتين صباحية ومسائية، فى أعقاب دعوات من جماعات المستوطنين لتكثيف عمليات الاقتحام تزامناً مع ذكرى ما يسمى «خراب الهيكل» عند اليهود، الذى يصادف يوماً مقدساً عند المسلمين هو يوم عرفة.

2022

15 أبريل الموافق 14 رمضان 1443 هـ، مستخدمة قنابل الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية، ما أدى إلى إصابة ما لا يقل عن 150 فلسطينيًا، وتسلق خلال الاقتحام عدد من جنود الاحتلال أسطح المبانى المحيطة بالمسجد الأقصى، كما أخلوا ساحة المسجد وأغلقوا معظم الأبواب المؤدية إليه.

2023

لم يمر هذا العام خفيفاً على القدس ومقدساتها وسكانها، فمع تولى إيتمار بن غفير حقيبة الأمن فى حكومة بنيامين نتنياهو، نفذ عدة اقتحامات للمسجد الأقصى فى جولات استفزازية.

2024

26 ديسمبر قاد وزير الأمن القومى الإسرائيلى المتطرف إيتمار بن غفير، اقتحام المستعمرين للمسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال، فى أول أيام ما يسمى عيد الأنوار «الحانوكاه» العبرى، من جهة باب المغاربة، وأدوا طقوسًا تلمودية عنصرية فى باحاته

مقالات مشابهة

  • الجامع الكبير بشبام كوكبان
  • تفاصيل تغيير خطبة الجمعة ابتداءً من 3 يناير 2025
  • تحذير إسرائيلي من استمرار العيش في نموذج الفيلّا في الغابة‎‎
  • دائرة الأوقاف الإسلامية: 2567 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى خلال أيام عيد الأنوار
  • وزير الأوقاف يعلن تغيير خطب الجمعة لمعالجة تحديات المحافظات (تفاصيل)
  • مطار برج العرب ينطلق نحو المستقبل.. النشار يتابع إنتقال الحركة الجوية للمبنى الجديد
  • عاجل| وزارة الأوقاف تعلن تغيير خطبة الجمعة الموحدة (تفاصيل)
  • الاحتلال يقتحم الأقصى 22 مرة ومنع رفع الأذان في الحرم الإبراهيمي 48 وقتًا خلال ديسمبر
  • فلسطين: الاحتلال اقتحم "الأقصى" 22 مرة ومنع رفع الأذان في "الإبراهيمي" 48 وقتًا
  • تغيير الكبير وضريبة الدولار وإغلاق النفط.. أحداث كبرى هزّت الساحة الليبيّة