إسلام آباد (الاتحاد)

أخبار ذات صلة "حكماء المسلمين" ينظم إفطاراً جماعياً لقادة ورموز الأديان في كازاخستان وباكستان باكستان: مقتل 12 إرهابياً في عمليات استخباراتية

لقي أحد رجال الشرطة مصرعه، وأصيب اثنا عشر شخصاً، بينهم مدنيون بجروح متفاوتة جراء انفجار وقع اليوم بمسجد في مدينة كويتا، عاصمة إقليم بلوشستان جنوب غربي باكستان.


وأوضحت الشرطة المحلية أنها طوقت موقع التفجير، ونُقِل المصابون إلى المستشفى، مضيفة أنها تواصل التحقيق لمعرفة نوع الانفجار.
من جهة أخرى، أعلنت شرطة منطقة «شمن» في إقليم بلوشستان جنوب غربي باكستان، مقتل أحد عناصر الشرطة وإصابة آخر عندما فتح مهاجمون يستقلون دراجة نارية النار عليهما.
يأتي ذلك غداة إعلان الشرطة مقتل شخصين على الأقل وإصابة خمسة آخرين في انفجار قنبلة بمدينة خوزدار الواقعة في وسط إقليم بلوشستان باكستان. 
ونقلت تقارير عن الشرطة قولها إن الانفجار القوي وقع في منطقة عمر فاروق تشوك، وهي منطقة مزدحمة للتسوق في خوزدار، ووقت الانفجار، كان عدد كبير من الأشخاص، بينهم نساء وأطفال، مشغولين بالتسوق بمناسبة عيد الفطر. 
وأفاد ضابط رفيع بأن «شخصين قتلا، وأصيب خمسة آخرون في الانفجار»، مضيفاً أن الشرطة وقوات إنفاذ القانون الأخرى هرعت إلى موقع الانفجار، ونقلت الجثث والمصابين إلى مستشفى خوزدار التعليمي. وقال مسؤولو المستشفى: «لقد استقبلنا جثتين وخمسة مصابين في المستشفى». 
وذكر مسؤولون في الشرطة أن مجهولين زرعوا عبوة ناسفة بدائية على دراجة نارية، وفجّروها عن بُعد.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: باكستان الشرطة الباكستانية بلوشستان انفجار انفجار مسجد

إقرأ أيضاً:

سوريا.. انفجار قوي في اللاذقية و«حفّار القبور» يكشف هويته أمام العالم!

شهدت مدينة اللاذقية، غربي سوريا، اليوم، انفجارًا عنيفًا أثار حالة من الذعر بين السكان، وسط تضارب في الروايات حول أسبابه. وانتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي صور ومقاطع فيديو تُظهر تصاعد دخان أبيض من موقع الانفجار.

ووفقًا لحسابات محلية تابعة للمدينة، “فإن الانفجار ناجم عن صاروخ من مخلفات الحرب، وقد وقع في منطقة غرب المدينة دون أن يسفر عن أي إصابات بشرية”، بحسب ما أكدته هذه المصادر.

في المقابل، تحدثت مصادر أخرى عن “تعرض المدينة لقصف، وأشارت إلى سقوط جرحى، دون صدور تأكيد رسمي بشأن هذه الرواية أو حصيلة دقيقة للضحايا”.

وفي السياق ذاته، أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا” بأن “الانفجار ناجم عن حريق اندلع قرب موقع يحتوي على مخلفات حربية قديمة”، مؤكدة عدم وقوع أي خسائر بشرية.

ولا يزال الغموض يلفّ ملابسات الحادث في ظل غياب بيان رسمي واضح من السلطات السورية، بينما تواصل وسائل إعلام محلية وناشطون نشر روايات متباينة حول الانفجار.

“حفّار القبور” يكشف هويته أمام العالم ويطالب بمحاكمة مرتكبي جرائم الأسد

بعد سنوات من إدلائه بشهادات صادمة أمام الكونغرس الأميركي، إلى جانب الصور التي سرّبها “قيصر” (المساعد أول فريد المذهان)، كشف الشاهد المعروف بلقب “حفّار القبور” عن هويته للمرة الأولى، كاشفًا المزيد من تفاصيل الجرائم التي ارتكبها نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد بحق المعتقلين.

وفي مداخلة له خلال المؤتمر العربي المنعقد في جامعة هارفارد الأميركية، عرّف “حفّار القبور” عن نفسه باسمه الحقيقي، محمد عفيف نايفة، من سكان مدينة دمشق، وتحدث عن “شهاداته التي قدمها أمام الكونغرس الأميركي و”محكمة جرائم الحرب في سوريا” في ألمانيا، والتي ساهمت في فضح الجرائم الوحشية المرتكبة في السجون والمعتقلات السورية، بما في ذلك دفن آلاف الجثث في مقابر جماعية، كان من بينها أطفال تعرضوا للتعذيب حتى الموت”، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء السورية “سانا”.

ودعا نايفة إلى “رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا، والتي ساهمت شهاداته في فرضها على النظام، مشيرًا إلى أن الشعب السوري لا يزال يتحمّل تبعات هذه العقوبات رغم مرور أربعة أشهر على سقوط النظام. كما شدد على أهمية تقديم كل من ارتكب جرائم بحق السوريين إلى العدالة”.

نايفة الذي عمل في دفن ضحايا التعذيب بين عامي 2011 و2018، “تحدث في شهاداته عن الشاحنات التي كانت تصل مرتين أسبوعيًا من الأفرع الأمنية والمستشفيات العسكرية، وتحمل ما بين 300 إلى 600 جثة، تمهيدًا لدفنها سرًا في مقابر جماعية”.

وقد شكلت شهادات “حفّار القبور” جنبًا إلى جنب مع الصور المروعة التي سرّبها “قيصر”، “أدلة دامغة على الانتهاكات التي ارتكبها النظام السوري، وأسهمت في لفت أنظار المجتمع الدولي إلى فظائع طالت آلاف المعتقلين الذين ثاروا ضد الحكم القائم آنذاك”.

رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام يصل إلى دمشق حيث سيلتقي بالرئيس السوري أحمد الشرع
وصل رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، اليوم الاثنين، والوفد الوزاري المرافق له إلى العاصمة السورية دمشق، حيث سيلتقي بالرئيس السوري أحمد الشرع.

وغادر سلام مطار بيروت الدولي على متن طائرة تابعة لشركة طيران الشرق الأوسط على رأس وفد من الوزراء والصحفيين.

وأعلن سلام أمس الأحد أنه “سيبحث مع الشرع موضوع اللبنانيين الذين اختفوا في سوريا، معربا عن أمله بأن “أعود بأخبار جيدة عن المخفيين اللبنانيين”.

مقالات مشابهة

  • فيديو.. انفجار قوي في موقع لاختبار الصورايخ بولاية أميركية
  • زيلينسكي يعتزم إقالة حاكم منطقة سومي
  • مصرع وإصابة 18 شخصا إثر اصطدام مقطورة بشاحنة ركاب شمالي غربي باكستان
  • قتلى ومصابون في انفجار استهدف شرطيين في باكستان
  • مقتل جندي بالجيش اللبناني وإصابة 3 في انفجار جسم مشبوه جنوب البلاد
  • مصرع وإصابة 4 من الجيش اللبناني في انفجار جنوبًا
  • لبنان.. مقتل جندي بانفجار داخل نفق في صور
  • نجاة مواطن وتضرر سيارته إثر انفجار لغم أرضي بالجوف
  • سوريا.. انفجار قوي في اللاذقية و«حفّار القبور» يكشف هويته أمام العالم!
  • انفجار بمدينة مزار شريف الأفغانية بالقرب من مسجد شيعي