تجمع أشراف ليبيا يطرح مبادرة للتعايش السلمي
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن تجمع أشراف ليبيا يطرح مبادرة للتعايش السلمي، التقى الأمين العام لتجمع الأشراف من أجل الاستقرار والسلام بليبيا المهدي الشريف، مع الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة رئيس بعثة الأمم .،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تجمع أشراف ليبيا يطرح مبادرة للتعايش السلمي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
التقى الأمين العام لتجمع الأشراف من أجل الاستقرار والسلام بليبيا المهدي الشريف، مع الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عبد الله باتيلي.
وتناول اللقاء الذي عُقِد بمقر البعثة الأممية في طرابلس، التطورات التي تشهدها ليبيا، وأهمية التركيز على ثقافة الحوار والمضي قدما نحو مطالب الشعب الليبي والطبقة السياسية والمجتمعية قاطبة.
وتم الاتفاق على تحديد لقاء آخر لأعضاء التجمع لطرح رؤية ومبادرة ميثاق التعايش السلمي بين مكونات الشعب الليبي.
34.222.16.168
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تجمع أشراف ليبيا يطرح مبادرة للتعايش السلمي وتم نقلها من عين ليبيا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 64% من السودانيين بحاجة للمساعدات
الثورة نت/..
قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في السودان “أوتشا” إن 30.4 مليون شخص بحاجة لمساعدات إنسانية هذا العام، حيث يخطط لإغاثة 21 مليون فرد منهم.
وأضاف مكتب أوتشا، في تقرير عن خطة الاستجابة الإنسانية لهذا العام، إن “30.4 مليون سوداني ــ ما يعادل 64% من إجمالي السكان البالغ عددهم 47.5 مليون نسمة ــ بحاجة إلى مساعدات إنسانية في 2025”.
وأشار إلى أن “هذا الرقم يمثل زيادة بنسبة 23% مقارنة بـ 24.8 مليون شخص كانوا بحاجة لمساعدات إنسانية في العام السابق”، مرجعا هذا الارتفاع إلى تصاعد النزاع ومحدودية الوصول الإنساني.
وأوضح المكتب بأن “16 مليون طفل بحاجة لمساعدات إنسانية وحماية عاجلة هذا العام، وهو أكثر من نصف عدد الأشخاص الذين يحتاجون لمساعدات”.
وأفاد بأن خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2025 تسعى إلى جمع 4.2 مليار دولار لتقديم مساعدات منقذة للحياة لقرابة 21 مليون شخص من الأكثر ضعفا واستعادة الخدمات الأساسية وتوسيع نطاق الحماية”.
وفيما يتعلق بتفاصيل الاحتياجات، قال مكتب أوتشا إن “خطة الاستجابة الإنسانية لهذا العام تستند إلى تحليل الاحتياجات على أساس ثلاث صدمات رئيسية تتمثل في النزاع والفيضانات وتفشي الأمراض وتأثير ذلك على السكان والخدمات”.
وأفاد بأن “المناطق الأكثر احتياجا لمساعدات تتمثل في جنوب دارفور وشمال دارفور والجزيرة والخرطوم، حيث يحتاج 11.4 مليون شخص في هذه المناطق لمساعدات”.
وأضاف: “تواجه دارفور أزمة إنسانية مروعة بشكل خاص، حيث يحتاج 79% من سكانها إلى مساعدات وحماية، كما يحتاجها أيضا 61% من سكان كردفان و48% من سكان الخرطوم”.
وكشف المكتب عن “ارتفاع أعداد الذين بحاجة لمساعدات في شمال كردفان بنسبة 96%، والجزيرة بنسبة 93%، وغرب كردفان بنسبة 85%، والقضارف بنسبة 80%، وسنار والبحر الأحمر بنسبة 74%، وشرق دارفور بنسبة 56%، بسبب النزوح الجديد والنزاع المستمر”.
وتحدث عن انخفاض أعداد الذين يحتاجون لمساعدات في غرب ووسط دارفور وجنوب كردفان.
وأوضح مكتب أوتشا أن “الاحتياجات الرئيسية في المناطق التي تعاني من ارتفاع معدلات الفقر وشدته تتمثل في الأمن الغذائي والمياه والصرف الصحي والصحة والحماية”.
ووضع المكتب ثلاثة أهداف استراتيجية يخطط لتنفيذها هذا العام، في مقدمتها توفير المساعدات الإنسانية إلى 14.3 مليون شخص منهم 3.5 مليون امرأة.
وأكد أن الهدف الثاني يتمثل في الاستجابة لاحتياجات الحماية الناشئة عن الأزمة لعدد 3.5 مليون شخص، بمن فيهم 900 ألف امرأة، فيما يوفر الهدف الأخير الوصول إلى الخدمات الحيوية إلى 4.3 مليون فرد منهم مليون امرأة.
وقال مكتب أوتشا إن “اتساع رقعة الصراع والصدمات المناخية وتفشي الأمراض فاقم الاحتياجات الإنسانية، كما قلب النزاع حياة 24 مليون طفل منهم 17 مليونا خارج المدرسة، مما أدى إلى كارثة تمتد لأجيال”.
وأشار إلى أن “عدد الأشخاص المعرضين لخطر العنف القائم على النوع الاجتماعي تضاعف ثلاث مرات منذ اندلاع النزاع، ليبلغ 12 مليون امرأة وفتاة ورجل وفتى”.
وشدد على أن “أقل من 25% من المرافق الصحية تعمل في المناطق الأكثر تضررا، بينما انخفضت تغطية التطعيم من 85% إلى 50% حيث تتدنى إلى 30% في مناطق النزاع النشطة، فيما أغلقت العديد من المدارس في البلاد”.