لو هتقضى العيد في البيت.. نصائح للاستمتاع من غير ما تسيب السرير
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
يرغب الكثير من الاشخاص والاستمتاع خلال العيد والحصول على أكبر قدر من البهجة والسعادة ولكن البعض لا يفضل الخروج من المنزل.
بعد القهوة.. البسلة تستخدم في غش أكلة باهظة الثمن |لن تتوقعها ظهر فى السوق .. كيف تعرف البطيخ المحقون كيماوي من السليمفمعظم العاملين والموظفين يرغبون في قضاء العيد دون ترك السرير والتمدد عليه حتى خلال فتره الاستيقاظ مما يحرمهم من الاستمتاع بجمال العيد والشعور بان هناك شيء مختلف أو مميز.
كما ان بعض الاطفال والكبار لديهم ميل كبير للكسل او العزلة ولا يرغبون في الخروج من المنزل في العيد
لذا نعرض لكم بعض النصائح التى تساعد على الاستمتاع فى العيد وقضاء إجازة ممتعة دون ترك السرير وفقا لما جاء في موقعyourtango"
تأكد من أن سريرك مريح ودافئ.
جهز بعض الوجبات الخفيفة والمشروبات اللذيذة للشعور ببهجة العيد.
اختر بعض الأفلام أو المسرحيات أو المسلسلات الممتعة لمشاهدتها خاصة الجديدة أو المرتبطة بذكريات العيد.
اقرأ بعض الكتب أو المجلات المفضلة لديك.
استمع إلى الموسيقى الهادئة أو أصوات الطبيعة.
خذ حمامًا دافئًا قبل النوم
تأكد من أن غرفتك مظلمة وهادئة.
التواصل فيديو كول مع اصحابك واقاربك لتعويض زيارات العيد
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العيد البهجة والسعادة الوجبات الخفيفة زيارات العيد بهجة العيد الاستيقاظ البهجة
إقرأ أيضاً:
قراءة في الاستراتيجية الأمريكية مع العراق بعد قدوم سيد البيت الابيض الجديد- عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد القيادي في الاطار التنسيقي عصام شاكر، اليوم الثلاثاء (5 تشرين الثاني 2024)، أن استراتيجية الولايات المتحدة الامريكية سوف لن تختلف في العراق بتغيير الحزب الحاكم في البيت الابيض.
وقال شاكر لـ"بغداد اليوم"، إن "البعض يعلق أوهاما على تغيير الرئيس الامريكي في الانتخابات من ناحية ادارة مختلفة للملفات مع بغداد، لكن الحقائق يجب أن ينظر لها بواقعية مستندة الى التاريخ بأن البيت الابيض بمختلف رؤسائه ينظر الى العراق بمعيار واحد، هو مدى ملائمة مصالحه مع أي قرار وأن يخدم بالأساس حلفاءه وعلى رأسهم اسرائيل".
وأضاف أن "واشنطن تشهد حالة ضعف أكثر من أي وقت مضى وحرب غزة كشفت للعالم انها لم تعد تسيطر حتى على تل ابيب بل أن اسرائيل هي من تحرك البيت الابيض من خلال اللوبي الصهيوني الذي يدير شؤون السياسة الخارجية على نحو ترفض امريكا التأكيد بأن ما يحدث في غزة ولبنان ابادة جماعية بل تمنع أي ادانة دولية حتى من خلال مجلس الامن".
وأشار الى أن "الشرق الاوسط يقترب من حالة فوضى بسبب ضعف امريكا وتخبط قراراتها ورضوخها للوبي الصهيوني على نحو تضخ 20 مليار دولار لإدامة ماكنة الموت في فلسطين ولبنان فيما الملايين من الامريكيين مشردون في الشوارع دون مأوى، في مفارقة تكشف زيف حقوق الانسان والديمقراطية".
ويصوت ملايين الأمريكيين لاختيار رئيسهم السابع والأربعين، بعد حملة انتخابية زخرت بالأحداث والتوتر بين هاريس وترامب وسط حالة من الترقب.
وإما أن ينتخب الأمريكيون للمرة الأولى امرأة إلى البيت الأبيض، أو مرشحا شعبويا مدانا في قضايا جنائية ومستهدفا بملاحقات قضائية عدة أدخلت ولايته الأولى بين عامي 2017 و2021 البلاد والعالم في سلسلة متواصلة من التقلبات والهزات. ولا يقتصر الترقب على الانتخابات نفسها، بل تطرح تساؤلات قلقة حول ما سيأتي بعدها.