روسيا تعلن حصول مصر على أقوى الأسلحة الروسية
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
أعلن المدير العام لشركة "روس أوبورون إكسبورت" الروسية ألكسندر ميخييف، حصول الجيش المصري على أفضل الأسلحة الروسية على الإطلاق.
إقرأ المزيد الجيش المصري و"أصابع الموت".. ماذا تخبئ ترسانة القوات المصرية من الأسلحة الروسية؟وقال ميخييف في تصريحات لـRT حول التعاون مع مصر إن المستوى عال جدا، ويتطور بوتائر متسارعة ويوجد برامج تعاون موثقة في الاتفاقيات الحكومية الروسية المصرية، وبالتالي يوجد جدول عمل، وأستطيع أن أؤكد أن مصر قد اقتنت من روسيا المعدات الأحدث.
وتابع: "نعمل اليوم بشكل مكثف على إنشاء مراكز التخديم، حيث مصر قد حصلت بالفعل على أفضل ما لدينا، وفي حال رغبت القاهرة فسنواصل التعاون معها في مجال المقاتلات والمروحيات العسكرية ومنظومات الدفاع الجوي والحرب الإلكترونية والمراكز الفنية".
ونوه بأن مستوى تأهيل الكوادر المصرية عال جدا، وهم جاهزون مهنيا، سواء في مجال استخدام المعدات أو من الناحية الهندسية والفنية، ولذلك نأمل بآفاق واعدة للعمل مع مصر.
وكانت مصر قد حصلت على مجموعة متنوعة وفريدة من الأسلحة الروسية التي تضمنت مقاتلات "ميغ - 29"، ومروحيات "كا - 52" الملقبة بـ"التمساح"، ومنظومات الدفاع الجوي "تور إم 2" و"بوك إم 2"، بالإضافة إلى الحصول على مروحيات "مي-24"، وزورق الصواريخ الروسي "أر–32".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم الجيش الروسي الجيش المصري القاهرة غوغل Google الأسلحة الروسیة
إقرأ أيضاً:
روسيا تعلن السيطرة على مدينة استراتيجية في دونيتسك
موسكو، كييف (الاتحاد، وكالات)
أخبار ذات صلة زيلينسكي يلتقي جنودا أوكرانيين يقاتلون داخل روسيا روسيا تعلن نشوب حرائق في مستودعات وقود جراء هجوم الأزمة الأوكرانية تابع التغطية كاملةحققت القوات الروسية تقدماً خلال الأيام الأولى من شهر أكتوبر، أبرزها سيطرتها على مدينة «أوغلدار» الاستراتيجية في «دونيتسك».
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، مساء أمس الأول، سيطرتها على أوغلدار، التي أشارت وسائل إعلام روسية إلى أنها ذات أهمية استراتيجية، حيث تمتلك موقعاً مميزاً في ساحة المعركة قبل فصل الشتاء، يمنحها ميزة مهمة من الناحية اللوجستية، مشيرةً إلى أنه تقع على بعد عدة كيلومترات من خط السكة الحديد الذي يسيطر عليه الروس بين مدينة دونيتسك وشبه جزيرة القرم، وهو ممر يمكن أن يخدم الجيش الروسي كبديل لجسر «كيرتش» والمعبر البحري إلى شبه الجزيرة.
وكانت القوات الروسية فرضت سيطرتها على أوغلدار في وقت سابق، لكنها لم تعلن عن ذلك إلا بعد أن قامت بتمشيطها وتطهيرها بالكامل من القوات الأوكرانية.
كما سيطرت القوات الروسية على بلدة «نوفوسيولوفكا» في مقاطعة «كورسك»، التي سيطرت القوات الأوكرانية على أجزاء منها، لكنها توقفت عن التقدم إثر الهجوم الروسي المضاد، الذي استعادت خلاله مساحة لا بأس بها كانت سيطرت عليها قوات كييف.
وفي شرقي مقاطعة خاركيف، بالقرب من الحدود من مقاطعة «لوغانسك»، تمكنت القوات الروسية من عبور نهر «زيربتس» وتقدمت مسافة تزيد على 4 كيلومترات واقتربت من نهر «أوسكال».
ووفقاً لوسائل إعلام روسية، فقد فرض الجيش الروسي سيطرته على نحو 823 كيلومتراً مربعاً خلال شهري أغسطس وسبتمبر، وتقدمت القوات الروسية بنجاح أكبر في الفترة من منتصف أغسطس إلى منتصف سبتمبر، عندما هاجمت القوات الأوكرانية مقاطعة «كورسك» الروسية.
واندلعت حرائق في مستودعي وقود روسيين بمنطقة «فورونيج»، إثر هجوم أوكراني بطائرات «مسيَّرة»، حسبما ذكر ألكسندر جوسيف، حاكم المنطقة أمس.
وكتب جوسيف عبر تطبيق «تليجرام» أن «أجزاء من مسيَّرة قتالية تم اعتراضها سقطت في المنشأة وأشعلت حريقاً في صهريج فارغ».
وتم نشر مقاطع مصورة لهجوم بـ«مسيَّرات» عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لكن اللقطات لم توضح مدى الأضرار.
وذكرت خدمات الطوارئ الروسية أيضاً، أمس، أنها تكافح حريقاً كبيراً نشب في عدة خزانات وقود في قريبة من «بيرم» في منطقة «أورال».