الـ BRI توقف مشتبه فيه في إنشاء ورشة لتصنيع الاسلحة النارية التقليدية وذخيرتها بأم البواقي
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
تمكنت عناصر فرقة البحث والتدخل BRI بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية من توقيف شخص مشتبه فيه في انشاء ورشة سرية لتصنيع الاسلحة النارية التقليدية وذخيرتها الحية والمتاجرة فيها مع حجز سلاح ناري تقليدي و معدات والات مخصصة لذلك.
جاءت القضية على إثر تمكن عناصر فرقة لـ BRI من استقاء معلومة عملياتية مفادها قيام شخص بإنشاء ورشة سرية لصناعة الاسلحة النارية التقليدية وذخيرتها والمتاجرة فيها على مستوى مشته بير لصفر ببلدية هنشيرتومغني دائرة عين كرشة ولاية ام البواقي ، وبتكثيف التحريات والابحاث تم التوصل الى تحديد هوية المشتبه فيه ومكان الورشة ، ومداهمة المكان بعد اتخاذ كافة الاجراءات القانونية بالتنسيق مع نيابة محكمة عين فكرون المختصة اقليميا اين تم توقيف المشتبه فيه و تفتيش المحل الذي هو عبارة عن ورشة سرية بجميع معداتها المستعملة في تصنيع الاسلحة النارية التقليدية وذخيرتها الحية ، اضافة الى حجز
.المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
صراع خفي في الدوحة.. إسرائيل تفشل محادثات سرية مباشرة بين أمريكا و”حماس”
#سواليف
اتهم #مسؤولون #أمريكيون #إسرائيل بالتسبب في #إفشال #محادثات_سرية جرت بين #الولايات_المتحدة و” #حماس ” في #الدوحة، للتفاوض مباشرة مع الحركة من أجل #الإفراج عن #الرهائن المحتجزين في قطاع #غزة.
ووفقا لصحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، أكد المسؤولون الأمريكيون أن إسرائيل لم تُبلغ مسبقا بهذه المحادثات، وذلك بعد أن تسببت بإفشال جولة سابقة من المفاوضات كان مخططا لها الأسبوع الماضي.
وأشارت الصحيفة إلى أن ممثلي حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو لا يعارضون فقط إجراء مفاوضات منفصلة بين الولايات المتحدة و”حماس”، بل يخشون أيضا أن تؤدي هذه المحادثات إلى تحقيق تقدم في الترتيبات المستقبلية الخاصة بقطاع غزة، دون أن تكون إسرائيل طرفا وسيطا في نقل المعلومات إلى الإدارة الأمريكية.
مقالات ذات صلةوكشفت مصادر أن وفدا أمريكيا كان موجودا في الدوحة الأسبوع الماضي لعقد لقاء مع مسؤول كبير في “حماس”، وهو ما اعتبر أول اتصال مباشر من نوعه. ومع ذلك، علمت الحكومة الإسرائيلية بالأمر واتصلت بمسؤولي مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، معربة عن معارضتها الشديدة للاجتماع والمحتوى المقرر مناقشته. ونتيجة لذلك، تم إلغاء اللقاء تحت ضغط إسرائيلي.
من جانبها، قالت الناطقة باسم البيت الأبيض إن إسرائيل كانت على علم بالمحادثات، بينما أكد مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية في بيان مختصر أن إسرائيل أعربت للولايات المتحدة عن موقفها من المحادثات المباشرة مع “حماس”.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الخميس، عن إجراء مناقشات مع حركة “حماس” في وقت لا تزال تتنصل إسرائيل من بدء تنفيذ المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى واتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
وقال ترامب للصحفيين: “أجرينا مناقشات مع حماس ونساعد إسرائيل”.