السيسي وبشار الأسد يتبادلان التهنئة بمناسبة حلول عيد الفطر
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس السوري بشار الأسد، حيث توجه الرئيس السيسي بالتهنئة بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، داعياً الله سبحانه وتعالى أن يعيد هذه المناسبة على سوريا والأمتين العربية والإسلامية بالخير والبركات، ومتمنياً موفور الأمن والاستقرار للشعب السوري الشقيق.
من جانبه، أعرب الرئيس السوري عن التقدير والامتنان للاتصال الكريم، معربًا عن خالص الأمنيات لمصر وشعبها بدوام الخير والازدهار.
في السياق هنأ الرئيس السيسى مسلمى مصر بالخارج بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك
وقال الرئيس السيسي في برقية تهنئة بهذه المناسبة نقلتها سفارات وقنصليات مصر بالخارج إلى أبناء الجاليات المصرية عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعى: «إخوتي وأبنائي مسلمي مصر بالخارج، إنه لمن دواعي سروري أن أبعث اليكم بأصدق التهاني القلبية بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، داعيًا الله تعالي أن يجعله عيدًا سعيدًا مباركًا، وأن يعيده عليكم بالخير واليمن والبركات.. أتمني لكم النجاح والتوفيق، ولمصرنا العزيزة وشعبها العظيم المزيد من التقدم والازدهار.. وكل عام وأنتم بخير.. عيد سعيد».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي الرئيس السوري بشار الأسد بمناسبة حلول عید الفطر
إقرأ أيضاً:
أمّ وأب و6 أولاد .. قصة عائلة اعتُقِلَ جميع أفرادها في السجون السوريّة
سرايا - مع سقوط حكم بشار الأسد وخروج آلاف المعتقلين من السجون، باتت عائلة الطبيبة السورية وبطلة الشطرنج رانيا العباسي الموقوفة مع أبنائها الستة عام 2013، تريد معرفة مصيرهم "مهما كان"، حتى لو كان "قبرا" يزورونه.
واعتُقلت العباسي في آذار 2013 من منزلها مع أبنائها الستة ومساعدتها الشخصية بعد يومين من توقيف زوجها عبدالرحمن ياسين. ولم يُعرَف مكان توقيفهم.
بعد عام، تأكدت العائلة من مقتل الزوج إذ ظهرت صورة جثته في ملف "قيصر" الذي يشكل صورا لجثث أشخاص تعرضوا للتعذيب في مراكز اعتقال في سوريا، التُقطت بين العامين 2011 و2013، كشف عنها في 2014 مصور سابق في الشرطة العسكرية يستخدم الاسم المستعار "قيصر" بعد فراره من البلاد.
كانت العباسي، بطلة سوريا في الشطرنج في ثمانينات القرن الماضي وتسعيناته، تبلغ 43 عاما عند اعتقالها مع أولادها الذين كانوا يبلغون حينها 14 و13 و11 و8 و6 أعوام ورضيعة عمرها أقل من عامين.
وبعد سنوات طويلة من محاولة الحصول على أي معلومة عن مكان اعتقالهم ومناشدة الحكومة السورية التعاون وكذلك العمل مع منظمات دولية لإثارة القضية، بدا لنائلة العباسي أن شقيقتها ستخرج من أحد السجون بعد الانهيار المفاجئ لحكم الأسد في 8 كانون الاول الحالي.
ومن منزلها في الرياض وقرب صورة لشقيقتها وزوجها وأولادهما الستة، قالت نائلة وهي طبيبة نسائية لوكالة فرانس برس: "خلال الأيام الماضية عاد لنا الأمل بقوة. تصورنا أن الثوار سيدخلون دمشق ويفتحون السجون ويخرجون رانيا وأطفالها".
وتابعت بحسرة: "حين دخلوا سجن صيدنايا، تسمرنا أمام التلفزيون ننظر في الوجوه بحثا عن رانيا. أوقفنا البث مرات عدة للتدقيق في وجه ما لكن دون جدوى".
وعلى غرار آلاف آخرين، زار آل العباسي سجون الفروع الأمنية المختلفة في دمشق وخارجها للبحث في الوثائق والأوراق والملفات التي تركت فيها علّهم يجدون خبرا عن ذويهم المفقودين.
وقالت نائلة وهي تخفض صوتها حتى لا تسمعها أمها التي اتشحت بالسواد: "كلما مر الوقت، تراجع الأمل".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 448
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 20-12-2024 05:39 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...