إضاءة جميع مناطق المملكة بالألعاب النارية ابتهاجاً بعيد الفطر
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أعلنت هيئة الترفيه إضاءة جميع مناطق المملكة بالألعاب النارية ابتهاجاً بـ عيد الفطر المبارك عند الساعة 9 مساء في اليوم الأول والثاني من عيد الفطر.
وأشارت هيئة الترفيه إلى إضاءة المناطق التالية بالألعاب النارية ابتهاجاً بـ عيد الفطر المبارك:
الرياض: بوليفارد رياض سيتي
الخبر: برج المياه في الكورنيش
جدة: البروميناد
حائل: خلف منتزه السلام
المدينة المنورة: مقابل العالية مول
تبوك: بوادي الضبعان
الحدود الشمالية: في أرض خلف برج عرعر
بريدة: منتزه الملك عبد الله الوطني
الباحة: منتزه الأمير حسام
جازان: ممشى الكورنيش الشمالي
نجران: بجوار مدينة الأمير هذلول بن عبدالعزيز الرياضية
أبها: منطقة سماء أبها
الجوف: خلف مركز الملك سلمان الحضاري
"هيئة الترفيه" تضيء جميع مناطق المملكة بالألعاب النارية ابتهاجاً بـ #عيد_الفطر_المبارك عند الساعة 9 مساء في اليوم الأول والثاني من #عيد_الفطر
الرياض: بوليفارد رياض سيتي
الخبر: برج المياه في الكورنيش
جدة: البروميناد
حائل: خلف منتزه السلام
المدينة المنورة: مقابل العالية مول… pic.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: عيد الفطر الألعاب النارية هيئة الترفيه عید الفطر
إقرأ أيضاً:
عيد بلا فرحة: رمضان وعيد الفطر في غزة بين الأمل المفقود واستمرار الحرب
حلّ شهر رمضان وعيد الفطر في قطاع غزة هذا العام وسط آمال كبيرة بوقف إطلاق النار، لكن هذه الآمال تبدّدت سريعًا مع استمرار القصف والحصار، مما حوّل المناسبة الدينية إلى أيام من الحزن والمعاناة.
رمضان: بداية بأمل ونهاية بخيبة
مع بداية شهر رمضان، ساد الهدوء النسبي في غزة نتيجة الهدنة التي بدأت في يناير 2025، مما أعاد بعض الأمل للسكان بإمكانية استمرار السلام. لكن هذا الهدوء لم يدم طويلًا، حيث انهارت الهدنة في بداية مارس بعد استئناف إسرائيل لهجماتها الجوية، مما أعاد شبح الحرب إلى الواجهة.
عيد الفطر: فرحة مغتصبة
كان عيد الفطر هذا العام مختلفًا في غزة، حيث غابت مظاهر الاحتفال بسبب القصف المستمر والحصار الخانق. في اليوم الأول من العيد، قُتل العشرات في غارات جوية إسرائيلية، مما حوّل العيد إلى يوم حداد وحزن. أدى الفلسطينيون صلاة العيد في المساجد، لكن الفرحة كانت غائبة، حيث قال أحد المصلين: "نخرج لأداء الشعائر الدينية لإسعاد الأطفال، ولكن لا يوجد عيد".
جهود التهدئة: مفاوضات دون نتائج
رغم الجهود الدولية للتوصل إلى وقف إطلاق النار، لم تحقق المفاوضات بين إسرائيل وحماس تقدمًا يُذكر. قدمت إسرائيل عرضًا لهدنة لمدة 45 يومًا مقابل الإفراج عن بعض الرهائن، لكن حماس رفضت العرض بسبب عدم تضمنه لوقف دائم للعمليات العسكرية. تستمر المحادثات بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة، لكن دون نتائج ملموسة حتى الآن.
الوضع الإنساني: كارثة متفاقمة
منذ انهيار الهدنة، فرضت إسرائيل حصارًا كاملًا على غزة، مما أدى إلى نقص حاد في الغذاء والوقود والمياه النظيفة. توقفت معظم المخابز عن العمل، وتعاني المستشفيات من نقص في الأدوية والمستلزمات الطبية. تعيش العائلات في ظروف صعبة، حيث يعتمد البعض على الأعشاب البرية للطعام، وتزداد حالات سوء التغذية بين الأطفال.
أمل يتلاشى
كان رمضان وعيد الفطر في غزة هذا العام مليئين بالأمل في بداية الشهر، لكن سرعان ما تبدّد هذا الأمل مع استمرار الحرب والحصار. تعيش غزة اليوم في ظل كارثة إنسانية تتطلب تحركًا عاجلًا من المجتمع الدولي لوقف إطلاق النار ورفع الحصار وتقديم المساعدات الإنسانية للسكان الذين يعانون من ويلات الحرب.'