رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يهنئ القيادة بعيد الفطر
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
رفع معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، ولجميع الشعب السعودي وعموم المسلمين بمناسبة عيد الفطر المبارك.
وسأل الدكتور السند، الله سبحانه وتعالى أن يتقبل من المسلمين صلاتهم وصيامهم وصالح أعمالهم، وأن يعيد هذا العيد علينا وعلى ولاة أمرنا وبلادنا في خير حال، وأن يحفظ لنا قيادتنا الرشيدة، ويديم على بلادنا أمنها وعزها ورخاءها.
أخبار متعلقة "سار": نقل أكثر من مليون مسافر عبر قطار الحرمين السريع في موسم رمضانالدفاع المدني يحذر من الألعاب النارية: قد تنفجر تلقائيًا في هذه الحالةرئيس ديوان المظالم يهنئ القيادة بحلول عيد الفطر المبارك
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر خادم الحرمين الشريفين
إقرأ أيضاً:
الاحتفال بعيد رئيس الملائكة ميخائيل بالعاشر من رمضان
احتفلت كنيستا السيدة العذراء مريم، ورئيس الملائكة ميخائيل للأقباط الكاثوليك، بالعاشر من رمضان، بعيد رئيس الملائكة ميخائيل، وسبقها الرياضة الروحية لشعب المسيح بعنوان: "الفضائل الإلهية: الإيمان والرجاء والمحبة".
دار اليوم الأول من الرياضة الروحية حول "الإيمان"، من خلال عظة الأب عمانوئيل محروس، راعي كنيسة العائلة المقدسة، بكوم غريب، بسوهاج، كما أقيمت صلوات رفع البخور مع الأب چيروم نصير، راعي كنيسة السيدة العذراء أم النور، بالقطنة والأغانة، بسوهاج.
وفي اليوم، ألقى العظة الروحية الأب چوڤانِّي قاصد خير، راعي كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل، بالعاشر من رمضان، عن الرجاء، شارحًا رسالة قداسة البابا فرنسيس ليوبيل الرجاء "الرجاء لا يخيِّب".
كذلك، قدم الأب الأب چوزيف زكريا، راعي كنيسة السيدة العذراء مريم، بالعاشر من رمضان تأملًا روحيًا للحاضرين بعنوان "المحبة وكيف نعيش ثمارها مع الإيمان والرجاء".
واختتمت الرياضة الروحية بالقداس الإلهي، احتفالًا بعيد رئيس الملائكة ميخائيل، بكنيسته للأقباط الكاثوليك، بالعاشر من رمضان بمشاركة الأب چوفاني قاصد خير، والأب چوزيف زكريا، وبحضور شعب الكنيستين.
وفي ختام الحفل، شكر الآباء شعب الكنيسة، وبالأخص الشباب، لمساهتمهم في قيام هذا المحفل، بل وأيضًا، لمساهمتهم في تلبية احتياجات الكنيسة.