مسلسل تل الراهب الحلقة الأخيرة.. عُرضت مساء اليوم، الحلقة الأخيرة من مسلسل «تل الراهب» بطولة الفنان محمد رياض، عبر قنوات السومرية، و mix بالعربي، وmix one بالعربي.

مسلسل تل الراهب الحلقة الاخيرة

شهدت الحلقة الأخيرة من مسلسل «تل الراهب» قتل حجاج لزوجته منال، وذلك بعد أن بلغت عنه الشرطة وتريد التخلي عنه، لينتحر بعد أن قتلها، يرى نشأت خبر انتحار حجاج في الجريدة، ووفاة عباس وابنه في حريق بالمستودع، ليشعر بالخوف أن تتحقق التعويذة الذي كانت بداخل الكنز.

مسلسل تل الراهب

يتحدث نشأت مع دكتورة في علم الآثار لتخبره أن عابد والذي يكون صاحب التعويذة نصاب وأن قصة موته ليس بسبب النبوءة بل أن شوكت حيدر قد أخبره أنه سيقتله في يوم عودته من السفر لذلك قال عابد أنه سيموت في نفس اليوم وأن التعويذة ماهي إلا مجرد حوادث تحدث منذ أن خلق الله الإنسان لكن لا يصدقها نشأت ويشعر بالخوف أكثر، وذلك بعد حادثة تشويه وجه حبيبة في حادث مما جعلها تترك عملها كمذيعة وترتدي النقاب.

مسلسل تل الراهبمواعيد عرض مسلسل «تل الراهب»

يُعرض مسلسل «تل الراهب» عبر قناة السومرية، خلال شهر رمضان المبارك، في تمام الساعة 7:15 مساءً، والإعادة الأولى 4:10 صباحًا، والإعادة الثانية 8:00 صباحًا، والإعادة الثالثة 2:30 ظهرًا. بينما يُعرض عبر قناة mix بالعربي في تمام الساعة 6:30 مساءً، والإعادة الأولى الساعة 11 مساءً، والإعادة الثانية الساعة 3:30 صباحًا، والإعادة الثالثة الساعة 3:30 مساءً. بينما في تمام الساعة 7 مساءً، والإعادة الأولى الساعة 12 منتصف الليل، والإعادة الثالثة الساعة 12:30 ظهرًا عبر قناة mix one بالعربي.

اقرأ أيضاًمسلسل تل الراهب الحلقة 29.. أحداث مثيرة بعد وصول نشأت لـ «حسام»

مسلسل تل الراهب الحلقة 28.. حبيبة تقتل «مخيمر».. ونشأت يعطي هالة حقيبة مجوهرات بـ 20 مليون جنيه

مسلسل تل الراهب الحلقة 27.. «مخيمر» يحاول قتل حبيبة وهروب عباس من زوجة عبد العظيم

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مسلسل مسلسلات رمضان مسلسلات مسلسلات مصرية مسلسلات رمضان 2024 تل الراهب النهار مسلسلات مسلسل تل الراهب مسلسلات النهار دراما مسلسل تل الراهب رمضان 2024 مسلسل تل الراهب رمضان تل الراهب مسلسل تل الراهب رمضان تل الراهب محمد رياض تل الراهب رمضان 2024 محمد رياض تل الراهب رمضان 2024 تل الراهب 2024 النهار دراما مسلسلات مسلسل تل الراهب الحلقة الحلقة الأخیرة

إقرأ أيضاً:

"هآرتس" بالعربي: الحرب البرية في لبنان مع حزب الله ستقودنا إلى هزيمة مطلقة

نشرت صحيفة "هآرتس" العبرية في نسختها باللغة العربية مقالا تحليليا أكدت من خلاله أن دخول إسرائيل في حرب مع حزب الله في لبنان سيقود إلى هزيمة مطلقة.

وقالت في المقال الذي صدر يوم الخميس 27 يونيو تحت عنوان "انتصار مطلق؟ الحرب مع لبنان ستقودنا إلى هزيمة مطلقة" تقول الصحيفة: "خلال الأشهر الثمانية الأولى من الحرب، لم تكن لدى صُنّاع القرار أية نوايا حقيقية للدخول في حرب برية في لبنان لقد هددوا بتصريحات متغطرسة من قبيل "نصر الله سيرتكب خطأ حياته"، إلا أنه كان من الواضح لبنيامين نتنياهو ويوآف غالانت والقيادة العسكرية أنه لا جدوى من مثل هذه المواجهة، لأنها لن تحقق أية نتيجة لا يمكن تحقيقها بالطرق الدبلوماسية وأن الثمن سيكون باهظا ويفوق القدرة على تحمّله".

إقرأ المزيد ليبرمان: إسرائيل تخسر الحرب والردع تراجع إلى الصفر

وتضيف الصحيفة أنه "خلال الأسابيع الأخيرة تغير الوضع قليلا والإهانة التي يتسبب بها حزب الله أصبحت ثقيلة جدا.. تشويش روتين الحياة في الشمال، دخول الطائرات المُسيّرة، انكشاف الخاصرة الرخوة الإسرائيلية.. حيث بات من الصعب جدا على نتنياهو احتواء ذلك كله.. وهكذا ولدت فجأة حرب "رخيصة" فلم يعد الحديث يجري عن إعادة لبنان إلى العصر الحجري ولا عن احتلال أراض حتى نهر الليطاني بل أصبح الحديث يجري عن مناورة برية محدودة على امتداد بضعة كيلومترات هدفها الأساسي هو القول لسكان شمال البلاد لقد أزيل تهديد الاختراق البري على غرار ما حدث في 7 أكتوبر، وبإمكانكم العودة إلى بيوتكم. حتى اتفاق الترتيبات الذي أصبح ناجزا عمليا ولم يعد من الممكن وضعه موضع التنفيذ فقد كان مشروطا منذ البداية بتسوية في الجنوب، لكن هذه لا تلوح في الأفق.. صفقة التبادل لإعادة المخطوفين أصبحت غير ممكنة ويبدو أننا ذاهبون إلى حرب استنزاف في قطاع غزة، مع تطلع غير واقعي بأن يتم القبض على يحيى السنوار في يوم من الأيام، ربما فيكون بإمكاننا عندئذ أن نعلن أننا انتصرنا".

وتذكر الصحيفة أنه من شأن هذه العوامل أن تجعل العملية البرية في الشمال ممكنة وذلك للمرة الأولى، وسيكون هذا قرارا سيئا فالوضع قاس ومهين وعملية بهذا الأسلوب قد تعقده وتفاقمه أكثر، مشيرة إلى انه من الصعب رؤية كيفية تحقيق أية فائدة منها.

إقرأ المزيد تقرير: شبح الحرب مع "حزب الله" يثير مخاوف إسرائيلية بشأن الطاقة

وتوضح "هآرتس" أن المتحدث الرسمي باسم الجيش الإسرائيلي سيعلن عن بطولة المقاتلين عن اغتيال مخربين وعن تفجير ملاجئ محصّنة تحت الأرض، لكن الجيش لن يبقى متمركزا في المنطقة بعد انتهاء العملية وعندما يخرج الجيش لن يكون بالإمكان الادعاء حقا بأن تهديد الاختراق البري قد أزيل تماما ونهائيا وسيضطر الطرفان في كل الأحوال إلى العودة إلى اتفاق التسوية الذي كان على الطاولة.

ووفق الصحيفة العبرية "ثمة مسألة أكثر إشكالية وهي الضربات التي ستلحق بالجبهة الداخلية الإسرائيلية والتي قد تخلف أضرارا مؤلمة، لكن من شأنها أيضا تحويل المناورة البرية الصغيرة إلى حرب شاملة ولن يكون بمقدور إسرائيل الرد بقوة أكبر على انقطاع التيار الكهربائي وعلى الإصابات التي ستلحق بمنشآت استراتيجية.

وتبين أن هذا الرد أصبح الآن محاصرا بتحد يكاد يكون مستحيلا، ذلك أن قادة الجيش الإسرائيلي على مر السنوات كانوا يهددون على الدوام بأنه في إطار حرب مع حزب الله سيتم تدمير الدولة اللبنانية منشآتها الكهربائية، المائية ومرافق البنى التحتية.

وتؤكد الصحيفة أن لبنان هو حزب الله، وحزب الله هو لبنان.

إقرأ المزيد غالانت: لا نريد حربا ضد "حزب الله" لكن بإمكاننا إلحاق أضرار جسيمة بلبنان

وطرحت الصحيفة مجموعة من الأسئلة حيث قالت "هل في وضعنا الحالي اليوم، في ظل طلبات لاستصدار مذكرات توقيف في لاهاي، تسونامي سياسي وعزلة دولية غير مسبوقة، ستكون إسرائيل قادرة على تفجير منشآت البنى التحتية في هذه الدولة المفلسة التي يتشبث العالم الغربي بأظافره لكي يبقيها على قيد الحياة؟ وإذا ما فعلنا ذلك رغم كل شيء، فما الذي سندّعيه ضد ضربات حزب الله لمرافقنا الاستراتيجية والتي ستحوّلنا من بين أمور أخرى إلى دولة تشكل خطرا على الاستثمارات الأجنبية خلال السنوات المقبلة؟.

وتشير في هذا السياق إلى أنه من المحزن جدا أن يئير لبيد وبيني غانتس لا يجرؤان على معارضة هذه المناورة بصورة علنية.

واختتمت الصحيفة المقال التحليلي بالقول "ما الذي يمكن القيام به في الشمال، حقا؟ ليست ثمة خيارات جيدة لكن هذا هو الخيار الأقل سوء من بينها انسحاب إسرائيل، من جانب واحد من قطاع غزة، والإعلان في غضون ذلك أن الحرب ضد حماس مستمرة وأننا نحتفظ لأنفسنا بحرية العمل والتحرك والعودة إلى هناك متى رأينا ضرورة لذلك والتوصل إلى اتفاق حول الترتيبات في الشمال وتكثيف جدي للوسائل الدفاعية حول البلدات وعلى طول الخطين الحدوديين في الشمال وفي الجنوب.. هذا بعيد عن "الانتصار المطلق" لكنه على الأقل ليس "الهزيمة المطلقة" وهو الاتجاه الذي تسير فيه الآن".

المصدر: صحيفة "هآرتس" العبرية

مقالات مشابهة

  • أب يقتل ولده وسط البصرة
  • شخص يقتل جاره بسبب خلاف مادي في البصرة
  • «الراديو 9090» يعرض الموسم الثالث من يوميات صفصف أول يوليو
  • طعنها في عش الزوجية.. شاب يقتل زوجته بمدينة نصر
  • يوسف الخال يكشف أسرارًا شخصية وفنية في الحلقة الأخيرة من "عمر جديد" مع نسرين الظواهرة عبر أغاني أغاني
  • جريمة مروعة في لبنان: زوج يقتل زوجته ثم ينتحر تاركاً أربعة أيتام
  • "هآرتس" بالعربي: الحرب البرية في لبنان مع حزب الله ستقودنا إلى هزيمة مطلقة
  • منفذ جديدة عرعر يودّع الدفعة الأخيرة من الحجاج العراقيين
  • منفذ جديدة عرعر يودِّعُ الدفعة الأخيرة من الحجاج العراقيين
  • منفذ جديدة عرعر يودع الدفعة الأخيرة من حجاج العراق