شاهد | سرايا القدس تبث مشاهد لاستهداف قوة إسرائيلية وتفجير دبابة في خان يونس
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
عرضت فضائية الجزيرة، مساء الثلاثاء، مشاهد بثتها سرايا القدس لاستهداف قوة إسرائيلية، وتفجير دبابة في خان يونس.
متصلة: "عيني بتدمع جامد لما بقرأ في المصحف".. وعالم أزهري: "دي نعمة عظيمة" عالم أزهري: الفقير عليه أن يخرج زكاة فطر مما يجمعه من مساعداتوفي وقت سابق، قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن إسرائيل وافقت على استخدام ميناء أسدود لتوصيل المساعدات الإنسانية إلى شمال غزة.
ورحبت الخارجية الأمريكية بإعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي إنشاء لجنة فك اشتباك للتنسيق مع منظمات الإغاثة الإنسانية في غزة، موضحة أن هناك المزيد يجب القيام به لأن هناك الكثير في غزة يواجهون خطر المجاعة.
وأضافت الخارجية الأمريكية، أن تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة يجب أن يكون مستداما، مشيرة إلى أن "واشنطن أوضحت للحكومة الإسرائيلية التغييرات التي نود أن نراها في غزة وكان هناك إحباط أمريكي".
وأكملت الخارجية، أن العديد من الخطوات التي اتخذتها إسرائيل مؤخرا بخصوص المساعدات الإنسانية كان ينبغي القيام بها قبل أشهر، موضحة أن هناك صفقة مطروحة على الطاولة أمام حماس والحكومة الإسرائيلية مستعدة لعقد صفقة: "وقف إطلاق النار في غزة لن يكون في صالح الأسرى فقط بل في صالح الشعب الفلسطيني الذي يعاني بشكل كبير".
وأوضحت الخارجية الأمريكية، أن إسرائيل لم تقدم خطة موثوقة بخصوص التعامل مع أكثر من مليون فلسطيني في رفح، مضيفة أن واشنطن لم تطلع على موعد لاجتياح إسرائيلي لرفح.
واختتمت: "أوضحنا للحكومة الإسرائيلية أهمية دور الأونروا في توصيل المساعدات إلى غزة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل سرايا القدس فضائية الجزيرة خان يونس الخارجیة الأمریکیة فی غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية: تسييس المساعدات الإنسانية يعمق المجاعة وامتداد لحرب الاحتلال
قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الخميس 21 نوفمبر 2024، إن تسييس إدخال وتوزيع المساعدات للمدنيين يترافق مع خطة إسرائيلية استعمارية تقوم على تقطيع أوصال القطاع وتجزأته وخلق ما تسمى بالمناطق العازلة حتى تسهل السيطرة عليه.
وأضافت في بيان لها، أن جوهر جريمة التسييس للمساعدات يتلخص في رفض اليمين المتطرف في دولة الاحتلال للدور المركزي والسيادي لدولة فلسطين في قطاع غزة ومحاربتها انسجاماً مع مواقفه المعادية للحلول السياسية للصراع ولعملية السلام برمتها.
وأكدت الوزارة، أن الشرعية الفلسطينية هي بوابة الحل الوحيدة للأزمة في قطاع غزة باعتباره جزء أصيلاً من أرض دولة فلسطين، الأمر الذي يفرض استحقاقات كبرى على الدول التي تدعي الحرص على حل الدولتين خاصة في هذه الظروف الاستثنائية بالذات، والتي يجب أن تؤدي بالضرورة للوقف الفوري لإطلاق النار وتولي القيادة الفلسطينية زمام كافة التفاصيل المتعلقة بالأوضاع الفلسطينية في كامل أرض دولة فلسطين وعلى حدود الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ بما فيها القدس الشرقية، ودون ذلك فإن أية حلول أو برامج أو خطط تتعلق في قطاع غزة تبقى منقوصة ومجتزأة ولا تفضي لأمل شعوب المنطقة في حل الصراع وتحقيق الأمن والاستقرار للجميع.
المصدر : وكالة سوا