سيناتور أمريكي: البيت الأبيض قد يطلب من الكونجرس 100 مليار إضافيا لمساعدة أوكرانيا
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
صرح السيناتور الجمهوري إيريك شميت بأن البيت الأبيض قد يطلب من الكونغرس 100 مليار دولار إضافيا لمساعدة أوكرانيا.
وطلب السيناتور خلال جلسة الاستماع في الكونغرس، يوم الثلاثاء، من وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن توضيح الحجم الإجمالي للتمويل الذي ستطلبه الإدارة الأمريكية من الكونغرس لدعم أوكرانيا.
وقال: "أسعى لفهم ما هو الحجم الإجمالي للطلب المتعلق بهذه الحرب الموجه إلى الشعب الأمريكي.
وأضاف أنه "تم إبلاغ أعضاء اللجنة بأنه قد يكون هناك طلب آخر بحجم 100 مليار دولار".
وأكد أوستن أن الطلب بتخصيص 60 مليار دولار المقدم من قبل البيت الأبيض يغطي الفترة حتى نهاية سبتمبر المقبل، دون أن يوضح ما إذا ستطلب الإدارة تمويلا إضافيا.
وكانت جلسة الاستماع في لجنة شؤون القوات المسلحة بمجلس الشيوخ مكرسة لمناقشة طلب التمويل من البنتاغون للعام المالي المقبل.
وحضر الجلسة وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن ورئيس هيئة الأركان المشتركة تشارلز براون ونائب وزير الدفاع للشؤون المالية مايكل ماكورد
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس هيئة المسلح المسلحة أوكرانيا الشعب الأمريكي البيت الأبيض وزير الدفاع الأمريكي الكونجرس مجلس الشيوخ مليار دولار سيناتور أمريكي الجمهوري يوم الثلاثاء الدفاع الامريكى 100 مليار دولار كونجرس نهاية سبتمبر نائب وزير الدفاع
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا تعلن الحصول على أول مليار دولار من الأصول الروسية المجمدة
أعلنت الحكومة الأوكرانية، أنها حصلت على أول مليار دولار من الأصول الروسية المجمدة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل.
وتشير الأصول المجمدة الروسية إلى الممتلكات المالية التي تم تجميدها من قبل الدول الغربية كجزء من العقوبات الاقتصادية التي تم فرضها على روسيا بعد حربها على أوكرانيا فبراير 2022.
ويشمل هذا الملف الأموال والأصول، والملكيات التي تخص الحكومة الروسية أو الشركات والأفراد المرتبطين بالنظام الروسي، والتي تم تجميدها أو مصادرتها كإجراء رد على العدوان الروسي.
حرب روسيا وأوكرانياوجرى تجميد الأصول بعد حرب أوكرانيا، إذ فرضت الدول الغربية (الولايات المتحدة، الاتحاد الأوروبي، المملكة المتحدة، وكندا وغيرها) سلسلة من العقوبات على روسيا، شملت تجميد أصول العديد من الشخصيات الروسية البارزة المرتبطة بالنظام الروسي، هذا بالإضافة إلى بعض الشركات المملوكة أو المدعومة من قبل الدولة الروسية، واستهدفت هذه العقوبات الضغط على الحكومة الروسية من أجل إجبارها على التوقف عن الحرب في أوكرانيا.