وزير إسرائيلي: لا نريد الحرب مع إيران لكن تهديداتها لا تخيفنا
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
قال وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الثلاثاء، إن تل أبيب لا تريد الحرب مع طهران، لكن تهديدات الأخيرة لا تخيفها.
وأضاف كاتس في مقابلة مع صحيفة "لا ريبوبليكا" الإيطالية، أننا "لم نعلم مسؤوليتنا عن هجوم دمشق، ولا نريد الحرب مع إيران، لكنها أعلنها أنها سترد وهذا لا يخيفنا".
وتابع قائلا: "إذا هاجمونا بشكل مباشر فسوف نرد"، مشددا على أن الغرب لا يأخذ تهديدات إيران ووكلائها على محمل الجد.
ولا يزال الاحتلال يترقب الرد الإيراني، حيث توعد أكثر من مسؤول إيراني بالرد على استهداف القنصلية، وآخرهم يحيى رحيم صفوي، مستشار المرشد الأعلى الإيراني والقائد السابق للحرس الثوري الإيراني الذي حذر قائلاً: إن "سفارات الكيان الصهيوني لم تعد آمنة".
وفيما يتعلق بالحرب الإسرائيلية في غزة، ذكر كاتس أن الجيش الإسرائيلي لا يسعى للبقاء في قطاع غزة، ولكن يعمل على هزيمة حماس قبل الانسحاب من القطاع.
ونوه إلى أن المجتمع الدولي سيتحمل المسؤولية في غزة، بعد القضاء على حركة حماس.
يشار إلى أن جيش الاحتلال يشن حربا مدمرة على قطاع غزة، خلّفت أكثر من 33 ألف شهيد و75 ألف مصاب، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية الحرب تهديدات دمشق الاحتلال قصف الاحتلال دمشق الحرب تهديدات صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
صحيفة عربية: تهديدات الدبيبة بالعودة إلى الحرب استجابة لدعوات الغرياني
قالت صحيفة “العرب” اللندنية، إن تهديدات رئيس حكومة الوحدة عبدالحميد الدبيبة بالعودة إلى الحرب لمواجهة الهجرة استجابة لدعوات الصادق الغرياني.
وبينت أن تهديدات الدبيبة بالعودة إلى الحرب للسيطرة على الحدود الجنوبية للبلاد لمواجهة الهجرة إشارة تخفي وراءها نوايا العمل على تنظيم صفوف ميليشيات المنطقة الغربية للهجوم على الحدود الجنوبية مع الجزائر والنيجر وتشاد.
وتابعت: “هذا ما ينادي به رئيس دار الإفتاء بطرابلس الصادق الغرياني وعدد من أمراء الحرب، فيما تحذر منه أطراف دولية عدة وقوى داخلية”.
وأشارت إلى أن هذه التحذيرات ترى أن لا أحد يمكن أن يحدد إلى أيّ مدى قد تتواصل الحرب إذا اندلعت بالفعل في ظل حالة الاحتقان التي تشهدها البلاد حاليا.
وبينت أن الدبيبة يعمل على حفظ ماء الوجه بعد الاتهامات التي واجهت حكومته بالتواطؤ مع جهات خارجية لتحويل ليبيا إلى وطن بديل للمهاجرين غير الشرعيين
وشددت على أن هذا الملف ما انفك يثير سجالا حادا في الشارع الليبي منذ الأحد الماضي، وتم التحذير من نتائجه على المديين القريب والبعيد.
الوسومليبيا