الفورمولا إي تلغي أحدث سلسلتها للناشئين قبل أيام فقط من السباق الأول
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
قبل أربعة أيام فقط من انطلاق السباق الأول لأحدث سلسلة سباقات للناشئين الكهربائية بالكامل، قالت فورمولا إي إن كأس NXT Gen Cup لن يكون جزءًا من تقويم بطولة العالم هذا الموسم. وقال متحدث باسم الفورمولا إي في بيان إن الإلغاء "يرجع إلى قيود غير متوقعة تواجهها سلسلة الدعم".
كان من المقرر أن تكون بطولة NXT Gen Cup جزءًا من الأحداث الأوروبية الأربعة في الموسم العاشر من بطولة Formula E، بما في ذلك سباق Misano E-Prix المزدوج في نهاية هذا الأسبوع.
ونتيجة لذلك، فإن سيارة NXT Gen Cup الكهربائية التي تعتمد على Mini Cooper SE (والتي ظهرت لأول مرة في بعض الأحداث العام الماضي) خارج التقويم في الوقت الحالي. نظمت Formula E سابقًا سلسلة دعم Jaguar I-Pace eTrophy بين عامي 2018 و2020، لكن ذلك لم يثبت نجاحه.
ترك قرار كأس الجيل NXT بطولة الفورمولا إي تسعى جاهدة لتكملة قائمة الأنشطة المتاحة للجماهير في حلبة ميسانو الإيطالية. أضاف المنظمون جلسات توقيع في حارة الحفرة، ومسيرات إضافية في الحفرة وقاموا بتوسيع الأنشطة الترويجية الأخرى.
يمكن القول أن هناك قلقًا أكبر بالنسبة للسائقين والمهندسين وأعضاء الفريق الآخرين الذين كان من المقرر أن يشاركوا في كأس NXT Gen Cup. تم التخطيط للسباقات لتشمل السائقين الذكور والإناث، وكان العديد منهم تحت سن 17 عامًا. وكان من الممكن أن تمنحهم الحلبة خبرة قيمة في ظل محاولات الفورمولا إي ورياضة السيارات ككل لتحفيز الجيل القادم من المنافسين. ومع ذلك، قال متحدث باسم الفورمولا إي: "تظل الفورمولا إي ملتزمة برعاية الجيل القادم من المواهب من خلال فتيات على المسار التابع للاتحاد الدولي للسيارات وغيرها من المبادرات المؤثرة للشباب".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفورمولا إی
إقرأ أيضاً:
مستشار السوداني: امريكا لن تلغي الإعفاء الخاص بالغاز الايراني
الاقتصاد نيوز — بغداد أكد مستشار رئيس الوزراء، فرهاد علاء الدين، أن العرق يعمل على تنويع مصادر استيراد الغاز لتوليد الكهرباء، وتقليل اعتماده على الغاز الإيراني الذي يمثل حاليًا نحو 46% من الإنتاج. وأوضح علاء الدين في مقابلة متلفزة اطلعت عليها "الاقتصاد نيوز"، أن الاستثناء الأمريكي لاستيراد الغاز الإيراني ما زال ساريًا، لكن الولايات المتحدة طلبت من العراق تنويع مصادره، وهو ما تعمل عليه الحكومة من خلال تجهيز البنى التحتية والتفاوض مع دول أخرى مثل قطر. وأشار علاء الدين إلى أن الحكومة تعمل كفريق واحد مع وزارة الخارجية لتصحيح بعض الشائعات والمفاهيم الخاطئة عن العراق، خاصة فيما يتعلق بتهريب الدولار، مؤكدا أنهم يقومون بزيارات مستمرة للكونغرس الأمريكي لتوضيح الحقائق وتصحيح وجهات النظر. وفيما يتعلق بالعلاقات الدولية، أكد علاء الدين أن الصين هي أكبر مستورد للنفط العراقي، وأنها وروسيا تعتبران شريكين تجاريين رئيسيين. وأوضح أن هذه الشراكات اقتصادية بحتة، وأن العراق يسعى للحفاظ على علاقات متوازنة مع جميع الأطراف. تحسن العلاقات مع السعودية وأشاد علاء الدين بالعلاقات المتنامية مع المملكة العربية السعودية، مشيرًا إلى أن العلاقات في أفضل حالاتها، وأن المملكة تستثمر مليارات الدولارات في العراق، وأنه تم توقيع اتفاق أمني بين البلدين لأول مرة منذ عام 1982. وأكد علاء الدين أن العراق ما زال بحاجة إلى الدعم الفني من بعض المنظمات الأممية، مثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، وأن هذه المنظمات ستواصل عملها في العراق بغض النظر عن عمل البعثة الأممية.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام