«زي النهارده».. تأسيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية 29 يونيو 1957
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
الوكالة الدولية للطاقة الذرية منظمة مستقلة تعمل تحت إشراف الأمم المتحدة تأسست«زي النهارده»فى 29 يونيو1957 بغرض تشجيع الاستخدامات السلمية للطاقة النووية والحد من التسلح النووى ولهذا فهى المنوطة بأعمال الرقابة والتفتيش والتحقيق في الدول التي لديها منشآت نووية، ومقرها الرئيسى في فيينا بالنمسا كما يوجد لها مكاتب إقليمية بجنيف ونيويورك وكندا وطوكيو وقد تعاقب على الوكالة خمسة رؤساء هم ستريلنج كولى ثم سيجفارد إيكلوند ثم هانز بليكس ثم محمد البرادعى ومؤخرا يوكيا أمانو ويبلغ عدد فريق أمانة (سكرتارية) الوكالة 2200 فرد متعددى التخصصات المهنية وموظفى دعم من أكثر من 90 بلدًا.
أخبار متعلقة
«زى النهارده».. وفاة الموسيقار الألماني الرائد «باخ» في 28 يوليو 1750
«زي النهارده».. وفاة الشاعر حلمي سالم 28 يوليو 2012
«زي النهارده».. إعدام الناشط السياسي السودانى عبدالخالق محجوب 28 يوليو 1971
ويشمل الجهاز الإدارى للوكالة منظومة متكاملة من الموظفين كخبراء الكمبيوتر والكتاب والناشرين والمحررين والمترجمين والمترجمين الفوريين، وخبراء الاتصالات وخبراء ماليين، ومنظمى مؤتمرات، ويضم مجلس المحافظين 35 عضوا يتم اختيارهم وفق العدد والآلية الآتية 13 عضوا، يتم اختيارهم من خلال المجلس وتكون عضويتهم لمدة سنة و11 عضوا يتم انتخابهم كل عام من قبل المؤتمر العام وتكون عضويتهم لمدة سنتين على أن يشمل عددهم توزيعهم الجغرافى 5 من أمريكا اللاتينية و4 من أوروبا الغربية و3 من شرق أوروبا و4 من أفريقيا و2 من الشرق الأوسط وجنوب آسيا و1 من جنوب شرق آسيا والمحيط الهادى و1 من الشرق الأقصى و1 (بالتناوب) من الشرق الأوسط وجنوب آسيا أو جنوب شرق آسيا والمحيط الهادى أو الشرق الأقصى و1(بالتناوب)من الشرق الأوسط، جنوب آسيا أوجنوب شرق آسيا والمحيط الهادى أوأفريقيا وتحدد برامج وميزانيات الوكالة من خلال هيئات صنع القرار بها والتى تتشكل من 35 عضوًا من مجلس المحافظين والمؤتمر العام من جميع الدول الاعضاء.وتعمل الوكالة على تشجيع الاستخدامات المأمونة والسلمية للطاقة الذرية والحث على الاستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية.
ووفق هذا تقوم بالتفتيش النووى في العالم للتأكد من أن المواد والأنشطة النووية في أي بلد غير مستخدمة لأغراض عسكرية، أما من حيث الضمانات فإن الوكالة تراقب المنشآت النووية وما يتصل بها بموجب اتفاقيات الوقاية مع أكثر من 140دولة وهى تتم وفقاً للنظام العالمى ومعاهدة عدم انتشارالأسلحة النووية كما تقوم الوكالة بمساعدة البلدان على تقييم وتخطيط احتياجاتها من الطاقة، بما في ذلك المنشآت النووية لتوليد الكهرباء.
الوكالة الدولية للطاقة الذرية الطاقة الذرية «زي النهارده»
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الوكالة الدولية للطاقة الذرية الطاقة الذرية زي النهارده زي النهاردة للطاقة الذریة زی النهارده من الشرق
إقرأ أيضاً:
بعد الشروع في إغلاقها.. ماذا تعرف عن إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID
الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID).. تصدرت محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعدما أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن بدء إجراءات إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، في خطوة وصفها البعض بأنها جزء من محاولات الإدارة لإصلاح الحكومة الفيدرالية.
وأكد إيلون ماسك، المكلف بإصلاح الهيئات الفيدرالية، أن الرئيس ترامب وافق على إغلاق الوكالة بشكل نهائي.
وبدأت الإجراءات بإغلاق مقر الوكالة الرئيسي في واشنطن، حيث تم إبلاغ موظفيها بالبقاء في منازلهم، وتم إزالة الشعارات والصور المتعلقة بأنشطتها الإغاثية من جدران المبنى.
كما تم تعطيل موقع الوكالة الإلكتروني وحساباتها على منصات التواصل الاجتماعي، وتحويل جميع المحتويات إلى صفحة مختصرة على موقع وزارة الخارجية الأمريكية.
وفي تصريحات صحفية، أكد الرئيس ترامب ازدراءه للوكالة، واصفًا إياها بأنها كانت "تُدار من قبل مجموعة من المجانين المتطرفين"، مؤكدًا عزمه على إنهاء عمل الوكالة.
الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)
الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) هي إحدى الوكالات الحكومية الأمريكية التي تأسست في 1961، وتعتبر من أبرز الجهات الفاعلة في مجال تقديم المساعدات التنموية والإغاثية على مستوى العالم.
تتبنى الوكالة رؤية استراتيجية تهدف إلى تحسين حياة الناس في الدول النامية من خلال برامج تنموية متنوعة، حيث تعمل على تحسين التعليم، والصحة، والبنية التحتية، والزراعة، والمساعدات الإنسانية، وحقوق الإنسان.
تعد الوكالة جزءًا أساسيًا من السياسة الخارجية الأمريكية، وتساهم في تعزيز العلاقات بين الولايات المتحدة والدول المستفيدة من الدعم.
أهداف الوكالة ومجالات عملها
تسعى USAID لتحقيق عدة أهداف رئيسية من خلال برامجها:
التنمية الاقتصادية: تعمل الوكالة على دعم البلدان النامية في تحسين اقتصاداتها من خلال دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، تعزيز القدرة التنافسية في الأسواق العالمية، وتحفيز الاستثمارات المحلية والأجنبية.
الصحة: تشارك الوكالة في تحسين الأنظمة الصحية في البلدان النامية، من خلال برامج مكافحة الأمراض مثل الملاريا، الإيدز، والسل، بالإضافة إلى تعزيز الخدمات الصحية الأساسية وتطوير شبكات الرعاية الصحية.
التعليم: تركز الوكالة على تحسين الوصول إلى التعليم الجيد للأطفال والشباب في الدول النامية، وتحقيق العدالة في فرص التعليم للذكور والإناث على حد سواء.
الزراعة والتنمية الريفية: تدعم USAID البرامج التي تهدف إلى تعزيز الإنتاجية الزراعية، دعم المزارعين الصغار، وتحقيق الأمن الغذائي من خلال زيادة الكفاءة الزراعية واستخدام التقنيات المستدامة.
حقوق الإنسان والديمقراطية: تساهم الوكالة في تعزيز الحكم الرشيد وحقوق الإنسان، وتعمل على تطوير مؤسسات ديمقراطية في البلدان التي تمر بمرحلة انتقالية نحو الديمقراطية.
الإغاثة الإنسانية: تقوم USAID بتقديم المساعدات الطارئة في حالات الكوارث الطبيعية والصراعات، من خلال توفير الغذاء والمأوى والرعاية الصحية للمشردين واللاجئين.
الشراكات الدولية والحوكمة
الوكالة لا تعمل بمفردها في تنفيذ برامجها، بل تتعاون مع العديد من المنظمات الدولية، الحكومية، غير الحكومية، والقطاع الخاص، بهدف ضمان تحقيق نتائج فعّالة ومستدامة.
تشارك USAID أيضًا في تمويل مشاريع كبيرة بالشراكة مع حكومات الدول المستفيدة لتطوير البنية التحتية المحلية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
التحديات والانتقاداترغم الدور الكبير الذي تقوم به الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، إلا أن هناك بعض الانتقادات المتعلقة بسياساتها وأثرها على الدول المستفيدة.
فقد انتقد البعض أن المساعدات التي تقدمها الوكالة قد تكون مشروطة ببعض المصالح السياسية أو الاقتصادية للولايات المتحدة، مما يثير تساؤلات حول استقلالية بعض الدول المستفيدة.
كما أن بعض المشاريع التي تم تنفيذها من قبل الوكالة قد واجهت تحديات في تحقيق النتائج المرجوة على أرض الواقع بسبب قلة التنسيق بين الجهات المحلية والمنظمات الدولية.
في النهاية تظل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) ركيزة أساسية في الجهود الأمريكية لدعم التنمية المستدامة في الدول النامية.
من خلال برامجها المتنوعة، تعمل الوكالة على تحسين حياة ملايين البشر حول العالم، مما يسهم في تحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي في العديد من الدول.