وكالة خبر للأنباء : انقلاب سفينة في الفلبين ومقتل 26 شخصا على الأقل
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد انقلاب سفينة في الفلبين ومقتل 26 شخصا على الأقل، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ارتفع عدد الضحايا في سفينة ركاب في الفلبين ليصل إلى أكثر من 26 شخصا. وكانت السفينة بحسب خفر السواحل قد انقلبت بسبب حمولتها الزائدة. لكن خفر السواحل .، والان مشاهدة التفاصيل.
انقلاب سفينة في الفلبين ومقتل 26 شخصا على الأقلارتفع عدد الضحايا في سفينة ركاب في الفلبين ليصل إلى أكثر من 26 شخصا.
وكانت السفينة بحسب خفر السواحل قد انقلبت بسبب حمولتها الزائدة. لكن خفر السواحل أوضح أن السفينة كانت على بعد 45 مترا من البر حين عصفت بها رياح
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل انقلاب سفينة في الفلبين ومقتل 26 شخصا على الأقل وتم نقلها من وكالة خبر للأنباء نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خفر السواحل
إقرأ أيضاً:
صممت سفينة "تيتانيك".. هارلاند آند وولف تعلن إفلاسها بعد 163 عامًا من العمل
أعلنت هارلاند آند وولف، التي يعود تاريخها إلى 163 عامًا وبنت السفينة الشهيرة "تيتانيك"، أنها أصبحت غير قادرة على الوفاء بالتزاماتها المالية وذلك بعد فشلها في تأمين التمويل اللازم لاستمرار عملياتها.
وقد قوبل طلب الشركة للحصول على تمويل حكومي من قسم المالية البريطانية برفض، مما دفعها إلى اتخاذ هذه الخطوة الصعبة.
وأوضحت الشركة أن موظفيها قد أُبلغوا بالفعل بتخفيضات في الوظائف بعمليات "غير أساسية" وفي الشركة القابضة.
ومع ذلك، أكدت الشركة أن عملياتها الأساسية، بما في ذلك حوض بناء السفن في بلفاست الذي شهد بناء "تيتانيك" ويقوم حاليًا ببناء ثلاث سفن حربية للحكومة البريطانية، لن تتأثر وستواصل العمل بشكل طبيعي.
الشركة أكدت أيضًا أنها تسعى لبيع هذه العمليات مع استمرار البحث عن تمويل جديد لدعم استمرارها.
وأشار راسل داونز، المدير التنفيذي المؤقت، إلى أن الشركة تواجه تحديات كبيرة نظرًا للخسائر التاريخية الكبيرة وفشلها في تأمين تمويل طويل الأجل.
هذه ليست المرة الأولى التي تستعد فيها هارلاند آند وولف للإفلاس، ففي عام 2019 تدخلت الحكومة البريطانية لإعادة هيكلة الشركة، قبل أن تنقذها شركة إنفراستراتا للطاقة عبر شرائها. ومنذ ذلك الحين، ركزت الشركة بشكل كبير على إصلاح السفن والعمل على مشروعات الطاقة الخضراء.
وأضافت الشركة أن العمل على مشروع تخزين الغاز في آيلاند ماجي بأيرلندا الشمالية، والذي يشكل جزءًا من استراتيجيتها للطاقة النظيفة، سيستمر بشكل طبيعي.
من جهته، طالب مات روبرتس، المسؤول النقابي في اتحاد العمال البريطاني GMB، الحكومة البريطانية بضرورة التدخل لضمان عدم استغلال أي شركة خاصة لاختيار أجزاء من أصول أو عقود هارلاند آند وولف لتحقيق مصالحها الخاصة.
IMG-20240917-WA0020 IMG-20240917-WA0019