لبنان ٢٤:
2024-12-22@22:35:11 GMT

رسالة من حزب الله إلى مناصريه.. ماذا فيها؟

تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT

رسالة من حزب الله إلى مناصريه.. ماذا فيها؟

بعث الإعلام الحربيّ التابع لـ"حزب الله"، مساء اليوم الثلاثاء، برسالة إلى أهالي الجنوب والشعب اللبناني، وذلك بمناسبة عيد الفطر السعيد. وجاء في متن الرسالة النص التالي: "أهلنا الشرفاء، تقبّل الله صيامكم وأعمالكم وكل تضحياتكم، كل عامٍ وأنتم السند والمدد، أعاده الله عليكم بالنصر والخير والعافية".      
.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

جيش الكيان يوجه رسالة إلى ابنة حسن نصر الله

وجه جيش الكيان الصهيوني رسالة إلى ابنة حسن نصرالله، الأمين العام السابق لحزب الله، الذي اغتالته إسرائيل في غارة جوية على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.

 

وقال متحدث جيش الكيان افيخاي ادرعي: زينب حسن نصر الله، ذهنية مستمرة لفكر يهلل للقتل، والإرهاب، والموت والظلام، في معرض حديثها لمنبر الإرهاب حزب الله المنكسر، لا زالت تفضل أن يبقى والدها في مسيرة الإرهاب والخطأ بدل أن تكون في كنفه. 

وأضاف افيخاي: "عجيبة هذه المخلوقات التي تناصر الظلم على أنه خير وتفاخر بالقتل على أنه فعل خير، والأكثر من ذلك يشكرون الله على نعمه، وأي نعم؟ دخول الجحيم؟ إن الله ليس كذلك يا سادة، فما تقولونه وتعتقدونه في سياق الإرهاب والقتل ما هو الا مناقضة لتعاليمه تعالى".

افيخاي

وأجرت زينب حسن نصر الله، مقابلة تلفزيونية على إذاعة "النور" التابعة لحزب الله، وقالت: "لو تقولون لي هل توافقين على عودة السيد إلى الحياة من دون أن تشاهدينه، أقول لكم نعم، السيد ليس لي فقط، هو لكل بيئة حزب الله".

 

مقالات مشابهة

  • شيخ العقل يسلّم الشرع رسالة خلال اللقاء في قصر الشعب... هذا ما جاء فيها
  • رسالة مكتوبة مؤثرة من نصر الله إلى حفيده.. إقرأوا ما فيها (صورة)
  • 3 حالات يجوز للزوجة فيها الامتناع عن طاعة زوجها
  • رسالة من البطريرك يونان في عيد الميلاد بشأن الشرق الاوسط.. هذا ما جاء فيها
  • رسالة من الخطيب لـ لاعبي الأهلي قبل مواجهة بلوزداد الجزائري.. ماذا قال؟
  • 4 أوقات يحرم فيها الجماع .. واحذر هذا التوقيت كفارته «4 جرامات ذهب»
  • 6 مواقف بكى فيها النبي محمد .. وسبب بكائه على أُمَّتِهِ
  • حكم دفن الميت ليلا .. احذر 3 أوقات لا تدفن فيها المتوفى
  • جيش الكيان يوجه رسالة إلى ابنة حسن نصر الله
  • قوة مُبالغ فيها.. ماذا تبقّى من "المحور الإيراني"؟