حسام موافي يكشف أخطر أنواع الصداع.. فيديو
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، أن الصداع العنقودي أو النصفي (المجرين) ليس خطيرا؛ لكن الصداع المصاحب للقيء وزغللة العين خطر جدا.
وأضاف حسام موافي خلال تقديم برنامج «رب زدني علما»، المذاع على قناة صدى البلد، أن ارتفاع النفوخ قد لا يظهر علو في الضغط للرأس، مشددا على ضرورة المتابعة مع الطبيب بشكل مستمر للاطمئنان.
وعلق حسام موافي قائلا: الصداع يمكن أن يكون عرضًا لحالات مختلفة مثل الأورام المخية، أو آلام الضغط، أو آلام الجمجمة، أو آلام الجيوب الأنفية، أو الضروس، أو العين، وغيرها من الأسباب.
واستكمل قائلا: الصداع يُعتبر أحد أكثر الأعراض شيوعًا في العيادات وينتشر بشكل كبير في العيادات الباطنية.
تحذير من التهاب أطراف الأعصابولفت إلى أن الكوليسترول أحد عوامل خطورة الشريان التاجي، مشيرا إلى أن الفحص الطبي للقلب يكون طبيعيا كل عامين، وفي حالة كون الأسرة "سيئة السمعة طبيا" يكون الفحص كل 6 شهور، مضيفا أن التدخين خطر مع السكر والضغط والكوليسترول.
وبشأن التهاب أطراف الأعصاب، علق حسام موافي قائلا: في بعض الحالات تنميل القدمين يكون جرس إنذار مبكر لالتهاب أطراف الأعصاب، وهو أحد مضاعفات السكري.
واستكمل قائلا: التهاب أطراف الأعصاب مرض ليس خطيرا، ولكن ليس له حل، ويجب الذهاب للطبيب المختص فورا عند الشعور بأي تنميل في القدمين أو اليدين.
5 بيضات أغلى هديةوفي حلقة أمس تحدث الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، عن أغلى هدية تلقاها في حياته من سيدة فقيرة قام بعلاجها.
وأضاف حسام موافي، خلال حواره ببرنامج «رب زدني علما» المذاع على فضائية صدى البلد، أن الهدية كانت من سيدة مريضة بسيطة عالجها، معقبا: "لم انس هذه الهدية ابدا وخاصة أنها جعلتني ابكي.
وأوضح: "هذه السيدة كانت بسيطة الحال وغير ميسورة ماديا، وأعطتني خمس بيضات، وقالت لي هذا كل ما في بيتي، الأمر الذي جعلني أبكي من هذا الموقف.
وحذر في سياق آخر الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، من ارتفاع ضربات القلب السريعة التي تلازم جسم الإنسان الطبيعي، مطالبًا بضرورة الذهاب إلى الطبيب المعالج وفحص الموقف.
وأضاف حسام موافي، أن هناك ارتباطا وثيقا بين ارتفاع ضربات القلب وبين كثرة معدل التبول لدى الإنسان، فعندما يرتفع عدد الضربات في الدقيقة الواحدة فيزداد البول بصورة تلقائية.
وأوضح الدكتور حسام موافي، أن ارتفاع ضربات القلب يصحبها تبول كثير ولا داعي للقلق من التبول الكثير، ولكن الخوف من درجات القلب السريعة فقط في هذه الحالة ويجب الفحص الدقيق في ذلك الوقت، مشيرًا إلى أن نبضات القلب السليمة في الجسم تتراوح من 70 إلى 80 نبضة في الدقيقة الواحدة.
ونصح الدكتور حسام موافي بالذهاب إلى طبيب متخصص في كهرباء القلب حال زيادة نبضات القلب، موضحا: "الصرع بؤرة كهربائية في المخ عندما تنشط تخرج كهرباء وتسبب حالة من التشنجات"، موضحا: "في القلب بؤرة كهربائية أيضا تسبب زيادة في ضربات القلب، وأحيانا تكون البؤرة خطيرة وأحيانا تكون حميدة".
ولفت الدكتور حسام موافي، إلى أنه عندما يرتفع عدد الضربات في الدقيقة الواحدة يزداد البول بصورة تلقائية، مشيرا إلى أن ارتفاع ضربات القلب يصاحبه التبول كثيرا لذلك لا داعي للقلق من التبول الكثير، لكن الخوف من ضربات القلب السريعة فقط في هذه الحالة ويجب الفحص الدقيق في ذلك الوقت".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور حسام موافي الصداع الصداع العنقودي زغللة العين ارتفاع ضربات القلب الدکتور حسام موافی إلى أن
إقرأ أيضاً:
حسام القماطي يكشف أسماء المتورطين في واقعة مقتل العميد علي رمضان الريّاني
كشف الناشط الحقوقي حسام القماطي أسماء المتورطين في واقعة مقتل العميد علي رمضان الريّاني، التابع للواء 56 مدفعية وصواريخ، وعلاقاتهم بجهاز المخابرات العامة وداخلية الدبيبة.
وقال القماطي، في منشور عبر حسابه على فيسبوك، أن “التحقيقات أظهرت تورّط كل من: رامي بركة، ويتبع إدارة عمليات الأمن القومي (الفرق)، بجهاز المخابرات الليبية، وفيصل الغزاوي، يقيم في منطقة صلاح الدين بجوار معسكر 444، ويعمل بشكل مقرب مع إدارة مكافحة الأنشطة الهدامة بوزارة الداخلية، وسيف الزعكة، يقيم بمنطقة الهضبة، وينشط ضمن شبكات مرتبطة بإدارة مكافحة الأنشطة الهدامة بوزارة الداخلية”.
وأضاف أنه “استُخدمت في الجريمة سيارة نوع كيا سبورتاج، حمراء اللون، تحمل اللوحة رقم (2425470-5)”، لافتًا إلى أنه “كان بحوزة الجناة مسدسان تركيان عيار 9 ملم، بأرقام تسلسلية: 001737-13 و16-07205”.
وأِشار إلى أن “العميد الرياني، كان يحوز بندقية كلاشنكوف AK103-2، وكان يخدم ضمن كتيبة رحبة المدفعية والصواريخ”، مردفًا إلى أنه “تم العثور على سيف الزعكة وفيصل الغزاوي داخل منزل العميد وقد فارقا الحياة جراء إصابتهما بأعيرة نارية”.
وختم موضحًا أن “رامي بركة، أصيب بجروح خطيرة وتم نقله إلى مصحة الرشيد بمنطقة صلاح الدين، لكنه فارق الحياة متأثرًا بجراحه”.
الوسومحسام القماطي