حركة حماس: إسرائيل ترفض الخروج من غزة
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
قال القيادي بحركة حماس محمد نزال إن حماس لم تتسلم أي مقترح أميركي بل تسلمت مقترحا إسرائيلي، مضيفا: " ندرس المقترح الإسرائيلي الذي تسلمناه عبر الوسطاء".
تعرف على أهمية وأهداف إنشاء اتحاد الغرف السياحية وفقا للقانون الجديد تعرف على كيفية الحصول على سيارة بمبادرة المصريين بالخارج إسرائيل تتحدث فقط عن وقف مؤقت للناروأضاف "نزال"، خلال حواره مع قناة "العربية"، اليوم الثلاثاء أن المقترح الإسرائيلي لا يلبي المطالب المطلوبة، إسرائيل تتحدث فقط عن وقف مؤقت للنار، وترفض الخروج من قطاع غزة.
وتابع: "القوات الإسرائيلية تعيد التموضع فقط وترفض الخروج من غزة، وتراوغ بمسـألة عودة النازحين إلى المشال، منوها بأن إسرائيل تريد استعادة الأسرى دون مقابل.لا علم لنا بأي خطة بريطانية بشأن مستقبل غزة
وأكمل القيادي بحماس محمد نزال: "متمسكون بالوقف الدائم للنار في غزة، ولا علم لنا بأي خطة بريطانية بشأن مستقبل غزة"، مشددا على ان وجود حماس في غزة يعود قراره للفلسطينيين بالانتخابات أو التوافق.
وشدد على أن خطة بريطانيا لإخراج قادة حماس مرفوضة، مردفا: "المقترح الأميركي نسمع به فقط من وسائل الإعلام".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حماس
إقرأ أيضاً:
حماس: إسرائيل تستخدم "سياسة التجويع" كسلاح حرب
اتهمت حركة حماس، الثلاثاء، الحكومة الإسرائيلية باستخدام سياسة "التجويع كسلاح حرب" ضد سكان قطاع غزة، مطالبة المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لرفع الحصار ووقف ما وصفته بـ"الجريمة المنظمة" بحق المدنيين.
وقالت الحركة، في بيان: إن "استمرار حكومة نتنياهو في استخدام التجويع كسلاح في قطاع غزة؛ جريمة حرب، واستخفاف بالمجتمع الدولي، وتحد للمؤسسات القضائية الدولية، وفي مقدمتها محكمة العدل الدولية التي تعقد جلسات استماع مخصصة لالتزامات الاحتلال الإنسانية".
وتابع البيان: "لليوم الستين على التوالي؛ يواصل جيش الاحتلال الفاشي حصاره المطبق لقطاع غزة، مغلقا كل المنافذ أمام المواد الضرورية للحياة، من غذاء وماء ودواء ووقود، فيما تشتد فصول المجاعة مع نفاد مخزونات الغذاء واستهدافها بالقصف، وذلك ضمن حرب الإبادة الوحشية التي يشنها على القطاع، وخطواته الممنهجة لتدمير كل مقومات الحياة فيه".
وأوضح البيان أن: "التصريحات التي أدلى بها المفوض العام لوكالة (أونروا) فيليب لازاريني والتي كشف فيها استخدام جيش الاحتلال لموظفي الوكالة كدروع بشرية أثناء اعتقالهم؛ قد أكدت وحشية هذا الكيان المارق عن القيم الإنسانية، وكسره لكافة مستويات الإجرام، واستهدافه المتعمد والممنهج للمنظمات الإنسانية العاملة في القطاع".
ودعت الحركة "دول العالم كافة، ومؤسسات الأمم المتحدة وعلى رأسها مجلس الأمن، إلى الانحياز إلى قيم الإنسانية والعدالة، والضغط على الاحتلال لرفع الحصار المطبق المفروض على أكثر من مليونين وربع المليون إنسان في قطاع غزة، وإنهاء جريمة التجويع الممنهج المستمرة أمام سمع وبصر العالم".
وجددت الحركة مطلبها بالتحرك العاجل لإغاثة شعبنا في القطاع، والتحرك على كافة المستويات لفرض فتح المعابر وإدخال المساعدات ومواد الإغاثة.