تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شدد عضو مجلس النقابة العامة لأطباء مصر، الدكتور إبراهيم الزيات، على ضرورة إقرار زيادة في مكافأة طبيب الامتياز لتصل إلى ٨٠٪ من راتب الطبيب النائب «أي الطبيب المُقيم».

وأوضح «الزيات» في تصريح خاص لـ«البوابة»، أنه يتم تعديل القانون مرة أخرى، وأنه لا بُد أن تتغير النظرة لطبيب الامتياز على أنه مجرد مُتدرب، ولأنه مُتدرب يؤدي بوظيفته، مثل كل دول العالم على أنه تدريب أثناء أداء العمل.

وأضاف عضو مجلس النقابة العامة للأطباء، أن سنة الامتياز لدراسة الطب في مصر، تبلغ حوالي 12 شهرًا، وهي سنة كاملة، مُخصصة للتدريب العملي على مختلف التخصصات الطبية، حيث لا يُسمَح للطلاب بالتخرج أو الحصول على شهادة، إلا بعد إتمام سنة الامتياز في الطب في مصر.

وتابع الدكتور إبراهيم الزيات، أنه الآن يوجد لدينا دفعتان من طلبة كليات الطب تخرجوا في وقت واحد، والسعة الاستيعابية الموجودة للسراير داخل تدريب الامتياز، كانت تسع نصف دفعة فقط، والآن أين مكانهم وتوزيعاتهم داخل تدريب الامتياز؟.

وأضاف عضو مجلس النقابة العامة للأطباء، أنه توجد لدينا كليات الطب الخاصة ولا توجد داخلها مستشفيات جامعية، فجميع الطلبة يتخرجون ويلجؤون إلى تدريب الامتياز في وزارة الصحة لكي يحصلوا على مدة التدريب الإلزامي، وبناءً على ذلك فإن جودة تدريب طبيب الامتياز أصبحت أقل.

المصدر: البوابة نيوز

إقرأ أيضاً:

النواب يوافق مبدئيًا على تعديل بعض أحكام قانون المرافعات المدنية والتجارية

وافق مجلس النواب مبدئيًا على تقرير لجنة الشئون الدستورية والتشريعية، عن مشروع القانون المقدم من الحكومة بتعديل بعض أحكام قانون المرافعات المدنية والتجارية الصادر بالقانون رقم 13 لسنة ١٩٦٨.

 

الموافقة مبدئيًا على تعديل بعض أحكام قانون المرافعات المدنية والتجارية

 

من جانبه أكد المستشار إبراهيم الهنيدي، رئيس لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، أن مشروع القانون المعروض جاء استجابة من المشرع لما شهده العالم بصفة عامة من متغيرات اقتصادية وما صاحبها من متغيرات مالية عالمية، خاصة في الفترة الأخيرة وما صحبها من زيادة حجم التجارة وارتفاع أسعار السلع والخدمات وتغير سعر الصرف للعملات، الأمر الذي تطلب - تماشيًا مع تلك المتغيرات وفي ضوء انخفاض عدد القضايا المنظورة أمام الحاكم الجزئية، أن يتم رفع النصاب القيمي لاختصاص المحاكم الجزئية  والابتدائية مع رفع النصاب الانتهائي للأحكام الصادرة لكل منهما، وهو ما سيؤدي إلى إعادة توزيع القضايا على المحاكم المختلفة بشكل عادل ومتوازن لتحقيق العدالة الناجزة وهي الهدف المبتغى من أي نظام قضائي.


وتابع النائب ابراهيم الهنيدي أن مشروع القانون جاء متوافقًا مع أحكام الدستور وخاصة المادة (۹۷) منه، والتي تقضي بأن التقاضي حق مصون ومكفول للكافة. وتلتزم الدولة بتقريب جهات التقاضي، وتعمل على سرعة الفصل في القضايا، لافتًا أنه جاء طبقًا لما أفرزه الواقع العملي في ضوء التغيير الذي لحق على قيمة العملة والذي ترتب عليه تكدس القضايا أمام المحاكم الابتدائية.


وأكد أن مشروع القانون المعروض سيعمل على سرعة الفصل في القضايا وسيسهم في القضاء على تكدسها أمام بعض المحاكم، من خلال زيادة النصاب القيمي لكلا من المحاكم الجزئية والمحاكم الابتدائية تماشيًا مع المتغيرات الاقتصادية والمالية العالمية.


وأضاف أن مشروع القانون جاء بناء على دراسات إحصائية دقيقة لعدد القضايا وتوزيعها أمام كلا من المحاكم الجزئية والابتدائية بما يضمن تيسير إجراءات التقاضي.

مقالات مشابهة

  • بعد تعديل القانون.. سعر متر التصالح في مخالفات البناء 2024
  • أخنوش: المغاربة في حاجة إلى طلبة الطب و الحكومة استجابت لمطالبهم
  • برلماني: تعديل «قانون المرافعات المدنية والتجارية» في هذا التوقيت يمثل أهمية كبرى
  • مجلس النواب يوافق على تعديل قانون المرافعات المدنية والتجارية نهائيا
  • النواب يوافق مبدئيًا على تعديل بعض أحكام قانون المرافعات المدنية والتجارية
  • بدء الجلسة العامة لمجلس النواب لمناقشة تعديل «قانون المرافعات المدنية والتجارية»
  • انطلاق الجلسة العامة للنواب لمناقشة تعديل قانون المرافعات المدنية والتجارية
  • "النواب" يوافق مبدئيا على تعديل قانون إنشاء المحاكم الاقتصادية
  • جبالي: تعديل قانون المحاكم الاقتصادية يحقق مبدأ التقاضي على درجتين
  • رئيس مجلس النواب: تعديل قانون المحاكم الاقتصادية التزام دستوري