بلا مصدر دخل أو معيل.. امرأة تعيش ظروفا قاسية مع أطفالها - فيديو
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
السيدة تعيش مع أبنائها الأربعة
أم وأطفالها الخمسة يعيشون ظروفا صعبة بمنزل سواء مستأجر يخلو من الأثاث حيث وحتى الماء الطعام، هكذا وصفت السيدة حالها، حيث شاءت عدم الإفصاح عن هويتها.
اقرأ أيضاً : رمضان يبعد أجواء الغربة عن الطلبة الماليزيين - فيديو
وفي حديثها لـ"رؤيا"، قالت السيدة إنه خلال شهر رمضان كانت تنتظر قوت يومهم من فاعلي الخير سواء للسحور او الافطار.
تعيش الأم وحيدة مع أطفالها الأربعة دون معيل، بمنزل يخفق الأرياح فيه تستنجد بأهل الخير لتوفير ما يسد رمق الجوع ويؤمن الشقف الدافئ.
ولتقديم يد العون للسيدة، يمكن التواصل من خلال الرقم 0775152948.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الجمعيات الخيرية رمضان الوضع الاقتصادي حالة انسانية
إقرأ أيضاً:
"القومي لحقوق الإنسان" يدين محاولة تهجير الشعب الفلسطيني
أدان المجلس القومي لحقوق الإنسان أية محاولة تستهدف تهجير الشعب الفلسطينى من أراضيه، مما يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني وميثاق روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، مستنكرًا محاولة توريط دولتين عربيتين في هذه الجريمة النكراء التي من شأنها ان تتسبب فى تأجيج الأوضاع الأمنية والإنسانية فى المنطقة.
وأكد المجلس دعمه الكامل لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية، بما يتماشى مع القيم الحقوقية والإنسانية الدولية ويراعى مبادئ الإعلان العالمى لحقوق الإنسان.
الجدير بالذكر أعربت القيادة المصرية عن استمرار دعمها لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة في أرضه ووطنه، وبمبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
كذلك شددت على رفضها لأي مساس بتلك الحقوق غير القابلة للتصرف، "سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواء كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل، مؤكدة أن ذلك يهدد الاستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلى المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.
ودعت وزارة الخارجية المصرية المجتمع الدولي إلى العمل على بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين، "بما في ذلك تجسيد الدولة الفلسطينية على كامل ترابها الوطني وفي سياق وحدة قطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام 1967".