شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الشيباني الغرياني يعتبر نفسه ممثل الله في الأرض، انتقد عضو مجلس النواب، جاب الله الشيباني الآراء التي يطلقها المفتي المعزول الصادق الغرياني ويشرعنها وكأنه ممثل الله على الأرض. وقال .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشيباني: الغرياني يعتبر نفسه ممثل الله في الأرض، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الشيباني: الغرياني يعتبر نفسه ممثل الله في الأرض

انتقد عضو مجلس النواب، جاب الله الشيباني الآراء التي يطلقها المفتي المعزول الصادق الغرياني ويشرعنها وكأنه ممثل الله على الأرض.

وقال الشيباني في تدوينة عبر “فيسبوك”: “خرج الصادق الغرياني في حديث وظف فيه الدين في غير محله، يدين فيه حراك الحسم الذي يقوده أبوعبيدة الزاوي وساق عدة مبررات ووصفه بأنه غير شرعي لعدم استناده إلى مرجعية شرعية”.

وأضاف: “حراك جماهيري سلمي للمطالبة بالحقوف والإصلاح يدخله الغرياني في دائرة الحلال و الحرام والشرعي واللا شرعي، تناسى الغرياني بأنه شرعن بأقواله المنسوبة للدين ما جرى عام 2011م الذي أدى إلى ما نعيشه الآن”.

وتابع: “في كلا الحالتين لسان حاله يقول أنا ممثل الله على الأرض وباسمه أقول لكم كيف تأكلون وتشربون وتتزوجون وتعيشون حياتكم وتصلحون أموركم لأنني أنا العالم والفقيه والمفتي وعلى تواصل مباشر مع الله”.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشيباني: الغرياني يعتبر نفسه ممثل الله في الأرض وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

“الوعد الصادق 2”: لحظة فارقة في تاريخ المقاومة أمام الاحتلال

يمانيون – متابعات
جاءت البشرى لتثلج قلوبًا أشعل فيها الفقد جمرًا؛ على صهوة الصواريخ الإيرانية، تلقّى أهل المقاومة في لبنان هديّة من صنع دولة الوليّ الفقيه، فوحها فوح الثأر، ولونها لون نار تحرق قلب صهيون في كلّ نقاط الاستهداف..

مشهد الصواريخ التي هطلت فوق الكيان على كامل التراب الفلسطيني المحتلّ انتزع من القلوب المكلومة صيحات الفرح.. والذين في أقسى لحظاتهم، وهي لحظة الإعلان عن شهادة سيدّ شهداء الأمّة الأمين العام لحزب الله السيّد حسن نصرالله، حمدوا الله وقالوا “ما رأينا إلّا جميلًا” و”خذ يا ربّ حتى ترضى”، جازاهم الله خيرًا بصبرهم ويقينهم، فكان “الوعد الصادق ٢” مدعاة صيحات حمد جديدة، مقترنة بالشعور بعزّة الانتماء إلى جبهة المقاومة الموحّدة ساحاتها..

تحلق الناس حول الشاشات لمتابعة الحدث العظيم ولمعرفة كل مجرياته..، وكذلك كانت ردود الفعل على منصات التواصل تكشف مدى ارتفاع معنويات أهل المقاومة: تكبيرات وأدعية وكلمات الشكر وصور السيّد القائد علي الخامنئي، وكذلك الصور الأولى لسماء فلسطين حيث تضيء الصواريخ المباركة ومنها تصل إلى أهدافها وتضرب عمق كيان العدو. بين “يا ربّ سدّد”، همست بها القلوب قبل الألسن.. بالنسبة إلى جميع المحبّين، الواثقين بأن ثأر السيد حسن ليس ثأرهم وحدهم، المدركين لدور الجمهورية الإسلامية في إيران في صناعة هذا الثأر كما لدورها المبارك في كلّ طلقة مقاومة، لم يشكّل “الوعد الصادق ٢” مفاجأة كبرى، فهم يعرفون أنّ دولة الوليّ لن تسكت عن جرحها وجرحنا؛ أمّا الآخرون الذين ألمحوا أو صرّحوا بتخوين أهل الوفاء والقوّة، فالأغلب أنّهم غابوا عن السّمع والرؤية، خجلًا وخزيًا.

في كلّ ساحات المقاومة عمّ الفرح.. بهجة غزّة وحدها كانت مدويّة كدويّ الصواريخ وهي تدك نتساريم.. من الخليل شاهدنا مقطع فيديو يوثّق “زفّة” فرح وأبواق سيارات تحتفل بالصاروخ الإيراني. في اليمن، وما أعزّ اليمن، بدا الخبر كماء يُسكب على جمر القلوب. في العراق، العراق الكريم، أيضًا سجّل الفرح أعلى مستوياته منذ النبأ الجارح الذي زفّ سيد المقاومة شهيدًا.

أصاب عدد كافٍ من الصواريخ أهدافه: قواعد عسكرية ومطارات ومراكز استراتيجية على امتداد أرض فلسطين المحتلة، وكعادته سعى العدو كلّ سعيه لإخفاء الحقائق والتعتيم الإعلامي على كلّ ما يتعلّق بالحدث. وبطبيعة الأحوال أوعز إلى أدواته الناطقة بضرورة تسخيف الحدث والتقليل من أهميته وتأثيره، مع أن جنون تصريحات قادته والناطقين باسمه وحديثهم عن أن طائراتهم الحربية ستغير في مناطق الشرق الأوسط كافة دليلٌ على حجم الخسائر التي أصابتهم، ولا سيّما على صعيد القواعد العسكرية التي تضرّرت بشكل هائل. إذ سُرّبت بعض المشاهد التي أظهرت مبانٍ عسكرية قد سوّيت بالأرض. هذا الإنكار الإسرائيلي معتاد وليس ذي قيمة، إذ يعتّم الكيان على خسائره في كلّ معركة وسرعان ما تبدأ الحقائق بالظهور، ما يضع الذين شكّكوا بالضربات التي تلقاها وسوّقوا لروايته عنها في موقف محرج ومخجل.. إن كان قد بقي فيهم ذرة من كرامة وأخلاق تدعوهم إلى الإحراج وتلخجل إن هم بعد الكذب كُشفوا وافتضحوا..

كان الحرس الثوري قد أعلن، في بيان له، استهداف عمق الأراضي المحتلة ردًا على استشهاد الشهيد اسماعيل هنية والشهيد السيد حسن نصر الله والشهيد عباس نيلفروشان.. وجاءت العملية المباركة، “الوعد الصادق ٢” في لحظة خارج التوقّع الصهيوني والأميركي، “من حيث يحتسبون وحيث لا يحتسبون”، فقد رصدوا حركة الصواريخ لكنّهم أخطأوا في تقدير توقيت وصولها وبدا أن دفاعاتهم الجوية قد فشلت فشلًا ذريعًا، سواء في داخل الأراضي المحتلة أو من البوارج الأميركية المنتشرة في المنطقة أو من الأردن. وبهذا الوعد أُثلجت قلوب أهل المقاومة فعلًا وليس قولًا، فقد جاءهم الخبر على وقع كلمات سيّدهم الشهيد: “الخبر ما ترون لا ما تسمعون…”.
————————————————–
-موقع العهد الاخباري / ليلى عماشا

مقالات مشابهة

  • «تقدم»: اعتقال ممثل الدفاع عن قادة التنسيقية انتهاك صريح لحقوق المحامين في السودان
  • 73 مسيرة حاشدة بالحديدة تضامناً مع الشعبين الفلسطيني واللبناني
  • المغرب يعتبر نفسه غير معني بتاتا بقرار محكمة العدل الأوروبية بخصوص اتفاقيتي الفلاحة والصيد البحري
  • وزارة الخارجية: المغرب يعتبر نفسه غير معني بتاتا بقرار محكمة العدل الأوروبية بخصوص اتفاقيتي الفلاحة والصيد البحري
  • الغرياني يشن هجومًا لاذعًا على الفريق الحداد ويتهم اللواء 444 بخطف مدير إدارة الامداد الطبي
  • “الوعد الصادق 2”: لحظة فارقة في تاريخ المقاومة أمام الاحتلال
  • أمين الفتوى: تجاوز عدد مرات الغسل في الوضوء يعتبر اعتداء (فيديو)
  • حسين خوجلي: الوخز بالكلمات
  • ممثل سمو أمير البلاد سمو ولي العهد يلتقي نائب أمير دولة قطر
  • ممثل سمو أمير البلاد سمو ولي العهد يصل إلى دولة قطر لترؤس وفد الكويت بالقمة الثالثة لحوار التعاون الآسيوي