مدافع إنجلترا أستحق المشاركة في يورو 2024
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
يرى المدافع الإنجليزي إيريك داير أنه يقدم حاليا أفضل أداء له على مدار مسيرته وأنه سيحجز مقعده في صفوف منتخب إنجلترا خلال يورو 2024 بألمانيا.
مدافع إنجلترا أستحق المشاركة في يورو 2024قال داير لمدونة "اوفرلاب" اليوم الثلاثاء: "بالطبع أود أن أكون جزءا من منتخب إنجلترا، وأعتقد أنني ينبغي أن أكون جزءا منه، أنني من هذه النوعية من اللاعبين".
وأضاف "لم أتحدث إلى جاريث ساوثجيت، لكن تحاول اللعب بقدر استطاعتك مع ناديك وبعدها لا يكون القرار في يديك".
وتابع "منذ كأس العالم لن أقول أن مستواي تراجع، أقدم أفضل أداء في مسيرتي منذ قدوم أنطونيو كونتي إلى توتنهام في 2021، وقد واصلت ذلك منذ قدومي إلى هنا، أعتقد أنني أظهرت ذلك".
وأتم "الناس تعتقد أنني في السابعة أو الثلاثين أو شيء من هذا القبيل، لكني في الثلاثين وأنا لست قريبا من نهاية ذروتي، وأعتقد أنني في قمة أدائي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إيريك داير إنجلترا يورو 2024 منتخب إنجلترا ساوثجيت
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استجابة لتدفق طالبي اللجوء الموزمبيقيين إلى مالاوي، خصص الاتحاد الأوروبي 200 ألف يورو كمساعدات إنسانية طارئة لمساعدة المتضررين على تلبية احتياجاتهم الأساسية العاجلة بطريقة آمنة وكريمة. سيساهم تمويل الاتحاد الأوروبي في دعم جهود جمعية الصليب الأحمر المالاوي (MRCS) لتقديم مساعدات إغاثية ضرورية تشمل المأوى والمياه النظيفة والمساعدات النقدية متعددة الأغراض والرعاية الصحية وخدمات النظافة.
بالإضافة إلى ذلك، سيتم توجيه الجهود لمعالجة تأثير تدفق اللاجئين على المجتمعات المضيفة، بما في ذلك الضغط على موارد المياه وإزالة الغابات والمشكلات الصحية والبيئية.
ويستمر هذا المشروع لمدة ستة أشهر، ومن المقرر أن يتم تنفيذه حتى نهاية أغسطس 2025، ويتوقع أن يستفيد منه جميع طالبي اللجوء المسجلين. ويأتي هذا التمويل ضمن مساهمة الاتحاد الأوروبي في صندوق الاستجابة لحالات الطوارئ التابع للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر.
يأتي هذا التدفق المتزايد من اللاجئين نتيجة للاحتجاجات التي اندلعت بعد الانتخابات في موزمبيق، حيث أدت مزاعم المعارضة بحدوث تزوير انتخابي في انتخابات أكتوبر 2024 المتنازع عليها إلى اضطرابات واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد.
وأجبرت أعمال العنف آلاف الأشخاص على الفرار، حيث تم تسجيل أكثر من 7 الأف طالب لجوء موزمبيقي حاليًا في مالاوي، خاصة في منطقتي نسانجي وديدزا. وفي محاولة لإدارة الأزمة بشكل أفضل، بدأّت حكومة مالاوي، بالتعاون مع شركائها، في نقل طالبي اللجوء إلى مخيم نياميثوثو في 29 يناير.
وأدى تصاعد العنف نتيجة الاحتجاجات العنيفة إلى نزوح جماعي، حيث لجأ آلاف الموزمبيقيين إلى مالاوي المجاورة، مما زاد من الضغوط على جهود الاستجابة الإنسانية في المنطقة. وحتى الآن، لا يتوقع استمرار التدفق بعد انتهاء المهلة التي حددها زعيم المعارضة لمدة 100 يوم. ورغم تباطؤ أعداد الوافدين الجدد، لا تزال الأوضاع السياسية في موزمبيق غير مستقرة، مما يجعل احتمالية حدوث موجات نزوح مستقبلية قائمة.