العلماء يكتشفون مذنّبا يمكن رؤيتة مره “واحدة في العمر” على شكل حدوة حصان صوره فيديو
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن العلماء يكتشفون مذنّبا يمكن رؤيتة مره “واحدة في العمر” على شكل حدوة حصان صوره فيديو، وكالات اكتشف علماء الفلك مذنبًا، يحدث مرة واحدة في العمر، على شكل مركبة الفضاء الخيالية 8220;ميلينيوم .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العلماء يكتشفون مذنّبا يمكن رؤيتة مره “واحدة في العمر” على شكل حدوة حصان صوره فيديو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وكالات
اكتشف علماء الفلك مذنبًا، يحدث مرة واحدة في العمر، على شكل مركبة الفضاء الخيالية “ميلينيوم فالكون”، وقد يتمكن الفلكيون قريبًا من رؤيته بأنفسهم دون تلسكوب.سطع المذنب فجأة، في 20 يوليو/ تموز، عندما تطايرت أعمدة من الحطام والجليد في الفضاء، ما أعطاه ذلك شكل حدوة حصان، إذ شبهه العلماء بسفينة الفضاء من فيلم “حرب النجوم”.
سيقترب المذنب من أقرب نقطة له إلى الشمس، العام المقبل، وما يجعل الحدث أكثر إثارة، هو أنه سيأتي بعد أسابيع فقط من الكسوف الكلي للشمس في أمريكا الشمالية في 8 أبريل/ نيسان 2024.
قال ريتشارد مايلز، من الجمعية الفلكية البريطانية: “إنه حدث نادر جدًا أن ترى مذنبًا بجوار شمس مكسوفة”. وفي حين أنه قد يكون من الممكن رؤية المذنب بالعين المجردة، لكن ينصح مايلز باستخدام تيليسكوب.
علماء الفلك ليسوا متأكدين تمامًا من سبب سطوع المذنب، الذي يدور حول الشمس كل 71 عامًا، وقال مايلز إنه قد يكون هناك بركان جليدي نشط على السطح يتسبب في إضاءة السماء.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العلماء يكتشفون مذنّبا يمكن رؤيتة مره “واحدة في العمر” على شكل حدوة حصان صوره فيديو وتم نقلها من شمسان بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الفلك ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علماء يكتشفون دائرة دماغية مسؤولة عن الإصابة بالتوحد
حدد فريق من العلماء في جامعة جنيف دائرة دماغية يُحتمل أن تكون العامل الأساسي وراء الصعوبات الاجتماعية التي يعاني منها المصابون باضطراب طيف التوحد، وذلك من خلال دمج نتائج أبحاث سريرية وتجارب على الحيوانات٬ بحسب الدراسة التي نشرت في موقع "أخبار العلوم والتكنولوجيا".
وقد كشفت الدراسة عن خلل في مسار التواصل بين منطقتين في الدماغ، يُضعف قدرته على تحويل الانتباه بسرعة، وهي مهارة جوهرية لفهم الإشارات الاجتماعية.
وتُظهر الدراسة، التي نُشرت في مجلة الطب النفسي الجزيئي، أن هذا الخلل العصبي قد يفسّر جزئياً التراجع المبكر في الانتباه الاجتماعي لدى الأطفال المصابين بالتوحد، وهو ما يؤثر سلباً على نموهم المعرفي وتطورهم السلوكي.
وتشير التقديرات إلى أن اضطراب طيف التوحد يصيب طفلاً من بين كل 36، ويُعرض نحو ثلثهم لخطر تأخر الإدراك.
وأوضحت الدكتورة كاميلا بيلوني، أستاذة علم الأعصاب المشاركة في كلية الطب بجامعة جنيف، أن ضعف التفاعل مع المحيط الاجتماعي في مراحل الطفولة المبكرة يعيق الأطفال عن تطوير أدواتهم المعرفية، قائلة: "نتعلم من خلال التواصل، وإذا فُقد هذا التفاعل في وقت مبكر، فإن فرص التعلم تقلّ".
وفي إطار البحث، استخدم العلماء نموذجاً من الفئران المعدلة وراثياً تفتقد جين "Shank3"، وهو الجين الأكثر ارتباطاً باضطرابات التوحد لدى البشر.
وقد أظهرت هذه الفئران سلوكاً اجتماعياً ضعيفاً، ما يدعم صلاحيتها كنموذج بحثي لهذا الاضطراب. كما رُصد ضعف في التزامن العصبي بين "الأكيمة العلوية" و"المنطقة السقيفية البطنية"، وهما منطقتان مسؤولتان عن التوجه الاجتماعي ونظام المكافأة في الدماغ.
ولتأكيد النتائج لدى البشر، طورت الباحثة ندى كوجوفيتش بروتوكولاً مبتكراً لإجراء تصوير بالرنين المغناطيسي دون تخدير للأطفال الصغار، ما سمح بجمع بيانات دقيقة عن أدمغتهم أثناء النوم الطبيعي. وقد أظهرت النتائج تطابقاً لافتاً بين الأطفال والفئران في نمط خلل الدوائر العصبية.
وأكد الباحثون أن درجة الاتصال داخل هذه الشبكة الدماغية تنبئ بمستوى التطور المعرفي للأطفال بعد عام، ما يفتح المجال أمام تدخلات سلوكية مبكرة تركز على تعزيز القدرة على تحويل الانتباه.
وقد أثبتت إحدى طرق العلاج المكثف، التي تتضمن 20 ساعة أسبوعية من التدريب لمدة عامين، فعاليتها في رفع معدل ذكاء الأطفال بنحو 20 نقطة، وتهيئ 75% منهم للالتحاق بالمدارس النظامية.
وتشير هذه النتائج إلى إمكانية إحداث تحوّل جذري في تشخيص وعلاج اضطرابات التوحد، عبر التركيز على دوائر عصبية بعينها في مراحل مبكرة من النمو.