قال الباحث السياسي ماهر فرغلي، إنَّ لديه قصة مختلفة يريد أن يكشف عنها لأول مرة، حيث ضاقت عليه الدنيا 13 سنة حتى نجاه الله على خلفية دخوله السجن بسبب قضية سياسية، مشيرا إلى أن السجن رغم محنة الأزمة إلا أنه كان منحة الفرج.

«فرغلي»: إحساسي بخالقي يتأرجح بين قرب وبُعد

وأضاف «فرغلي»، في حواره مع الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، ببرنامج «كلم ربنا»، والمُذاع على «راديو 9090»: «إحساسي بخالقي وعلاقتي بربنا تتأرجح بين شعورين.

. الأول أني قريب من ربنا للغاية، والآخر أني بعيد وبشدة.. وبحب احكي مع ربنا زي ما يكون بحكي معاك، ولله المثل الأعلى».

التدخلات الربانية في حياة الباحث

وتابع: «أشعر ساعات بـ تدخلات ربانية تغير مسار حياتي، وأحياناً أخرى بعدي وذنوبي تبعدني عنه، وطوال الوقت أنا في هذه الحالة، بتكلم مع ربنا طوال الوقت، بين قرب وبعد».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كلم ربنا راديو 9090 أحمد الخطيب برنامج كلم ربنا

إقرأ أيضاً:

شرطة أبوظبي: المصادر السرية توفر أهم المعلومات الأمنية لكشف الجريمة

أبوظبي: شيخة النقبي


أكدت القيادة العامة لشرطة أبوظبي، ممثلة في مديرية التحريات والتحقيقات الجنائية أن أهم مصادر المعلومات هي «المصادر السرية» التي يعتمد عليها الباحث الجنائي في الوصول إلى المعرفة التي تؤدي إلى كشف الجريمة ودورها الفاعل في منعها قبل ارتكابها.
وتتنوع مصادر المعلومات الأمنية، فهي تشمل مجموعة واسعة من المصادر الحكومية والجهات الأمنية والمصادر المفتوحة مثل: التقارير الأمنية والأخبار والمطبوعات الأمنية والشبكة العنكبوتية ومواقع التواصل.
وأوضح المقدم مبارك السبوسي، المستشار القانوني في المديرية، أن هناك 5 شروط من الضروري توافرها في المعلومات الأمنية للتعامل معها والاستناد إليها ومنها: الموضوعية واكتمالها عند ربطها بمعلومات أخرى متوافرة أو وقائع الأحداث، وأن تحمل في طياتها الصدق وتحقق الفاعلية المطلوبة ولا تلعب دوراً مزيفاً في تحويل وقائع الأحداث والثاني موضوعية المعلومة، حيث يجب أن تتصف بطابع مستمد ومستخلص من الواقع، وبعيد عن الشخصنة والتأثير العاطفي والاجتماعي من ناقلها، أي أن تحمل وقائع ثابتة ومنطقية تحاكي الواقع المطلوب والحرص في نقلها من دون زيادة أو نقصان واستكمالها لأي نقص حتى لا تُؤَوَّل بشكل خاطئ وأن يتصف ناقلها بالنزاهة والدقة وعدم تحوير الحقائق التي تشكلها مادة المعلومة الأمنية لتحقق رضا الباحث الجنائي.
وأضاف: إن الشرط الثالث كمال المعلومة، لتحقق هدفها من إزالة الغموض أو عدم الوضوح لأمر ما، يجب أن تؤدي إلى معرفة جديدة ومحددة توجه الباحث الجنائي لنتيجة واضحة للموضوع المطلوب وأن يكون نطاقها محدداً ويساعد على بيان الأحداث والبيانات المستخلصة وتكون واضحة ودقيقة من دون الإغراق في الاحتمالات، لتعطي قدرها الحقيقي في مساعدة الباحث الجنائي في التحليل، أما الشرط الرابع، فهو صدق المعلومة وإثباتها، فعلى الباحث الجنائي أن يكون متفتح الذهن ومتحلياً بالصبر والهدوء وأن يتأكد من صحة المعلومة المقدمة وتفصيلاتها عبر جمع كل الأدلة من مصادر متعددة».
وذكر المقدم السبوسي، بحوار مع مجلة: «مجتمع الشرطة»، الصادرة عن وزارة الداخلية أن الشرط الخامس هو فاعلية المعلومة، يجب أن تكون مستمدة من الواقع وبعيدة من التحليل الفلسفي. وأشار إلى أن عصرنا عصر المعلومات، فهي طريق التنافسية لتحقيق التميز بين المنظمات وهي من العناصر الأساسية وذات أولوية خاصة في عصر الثورة التقنية وتعرف المعلومة بأنها بيانات أو معرفة منظمة وقادرة على التوجيه وتحقيق الأهداف المرغوبة.

مقالات مشابهة

  • الدكتوراه للباحث سمير الحيدري من كلية العلوم جامعة صنعاء
  • ماك شرقاوي يكشف مفاجأة عن صراع ترامب مع الصين ومفاجأة عن قرارته الجديدة
  • ماهر فرغلي : الإخوان ترى النموذج السوري ملهما للعمل المسلح
  • وفاة «أمح».. أشهر مشجعي الأهلي المصري
  • الشيخ الباحث والأمانة التاريخية
  • باحث يمني: صمت رسمي يهدد آثار لحج بالاندثار
  • سعد الصغير يعنى أمح الدولي بكلمات مؤثرة
  • الأونروا: يجب أن تستمر خدمات الوكالة من دون عوائق حتى يتمّ التوصّل إلى حلّ عادل ودائم لـ "محنة" اللاجئين الفلسطينيين
  • نزار الفارس يثير الجدل مجددًا مع حورية فرغلي.. حب جديد أم دعاية تلفزيونية؟
  • شرطة أبوظبي: المصادر السرية توفر أهم المعلومات الأمنية لكشف الجريمة