بوابة الوفد:
2024-12-18@06:45:27 GMT

حركة المحافظين

تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT

منذ ان حلف الرئيس عبد الفتاح السيسى اليمين الدستورى لبداية ولاية جديدة تنتهى 2030.. ينتظر الناس تسمية الحكومة الجديدة وحركة المحافظين 
ولا سيما حركة المحافظين، 
فالمحافظين الموجودين حاليا مضى على وجودهم بالمنصب ما يقرب من أربع سنوات ونصف، وظهر منهم المجتهد والمتوسط والمتفوق على نفسه والضعيف بطبيعة الحال وكل ذلك ترصده التقارير الرسمية من الجهات المعنية بالتقييم 
ومنهم من حصل على درجة متوسط الجهد ومنهم لم ينجح فى اضافة لمسته القياديه على شعب محافظته مما دعاهم إلى ترقب حركة المحافظين بفارغ الصبر 
ولأن منصب المحافظ يرتبط جدا بالناس ويلمس مشاكلهم الحيوية، فقد زادت حالة الترقب مع تمنيات كبيرة بالتعديل.


وأتوقع أن تكون حركة المحافظين شاملة فالموجودين على كراسى المحافظات جلسوا كثيرا عليه ولا أعتقد أنه يمكن أن ننتظر منهم عطاء جديد
لقد رأينا محافظين يجوبون المحافظات شرقا وغربا وشمالا وجنوبا ولكن بلا فائدة أو عائد ملموس وهؤلاء اطلق عليهم الناس لقب محافظ اللقطة.. لأن حركته تحدث ضجيجا بلا طحين ولا تحل مشاكل بسيطة يمكن علاجها بقرار مسئول.
نعم نحن ننتظر حركة المحافظين ونترقبها على أمل أن يأتى المحافظ الجديد بقيادات قادرة على احتواء الناس وحل مشاكلهم مع الخدمات والمرافق بيسر 
نتمنى محافظ يفتح بابه للناس ويقرب منهم أهل الكفاءة ويبعد عنه أهل الثقة ومن يجيدون الهمس فى الأذن ومسح الجوخ وهم كثر.
لقد رأينا محافظين يتفاخرون بكونهم لا يجيدون التواصل مع الناس ولا يتعاملون مع وسائل التواصل الاجتماعي.. وأخرين لا يردون على الهاتف بحجة المشغولية! 
ننتظر حركة المحافظين لإعطاء الناس بادرة أمل فى أن القادم سيكون أفضل،.
والدليل على ذلك ان صفحات التواصل الاجتماعي مليئة بالتوقعات ومنهم من نشر حركة قديمة على أنها الحركة الجديدة وعندما انكشفت خرجوا علينا بحركة جديدة 
وعن نفسى لن أصدق أى تسريبات حتى أرى المحافظين يحلفون اليمين أمام الرئيس، ووقتها فقط أعتمد اسم من تولى.
وربنا يولى من يصلح ، ويا مسهل.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حركة المحافظين الرئيس عبد الفتاح السيسي اليمين الدستورى الحكومة الجديدة حرکة المحافظین

إقرأ أيضاً:

سوريون بفرنسا يخشون فقدان صفة اللاجئ حالَ زاروا بلدهم

يريد الكثير من السوريين المقيمين في فرنسا زيارة بلدهم ولو لفترة قصيرة للقاء أحبائهم أو للبحث عن أقرباء مفقودين، لكنهم يخشون أن تسحب منهم صفة اللاجئ، وفق ما حذّرت منظمة متخصصة الأحد.

ويستفيد نحو 45 ألف سوري من وضع اللاجئ السياسي في فرنسا، كثر منهم فروا من وطنهم بعيد بدء الانتفاضة ضد بشار الأسد عام 2011، وفق المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين وعديمي الجنسية (أوفبرا).

وقال ميشال مورزيير، الرئيس الفخري لمنظمة ريفيفر التي تستضيف لاجئين سوريين في فرنسا منذ عام 2004، إن العديد منهم يواجهون معضلة منذ سقوط نظام بشار الأسد إثر هجوم شنه تحالف من الفصائل المعارضة.

 وأكد مورزيير على هامش تظاهرة ضمت ما يزيد قليلا عن 200 سوري ومؤيد لهم الأحد في باريس، "يحتاج البعض للذهاب لرؤية أسرهم، فهم لم يقبّلوا والديهم منذ أكثر من عشر سنوات، ويريد البعض الآخر الحصول على أخبار عن أحبائهم المفقودين، والاطلاع على القوائم، وهم متشوقون للذهاب".

 وتابع "لكن إذا التزمنا بالقانون الحالي، فإن اللاجئ الذي يعود إلى بلده الأصلي بعد أن طلب اللجوء في فرنسا لم يعد يحق له الحصول على الصفة عند عودته".

وتطالب منظمة ريفيفر السلطات الفرنسية "بتقديم التزام أخلاقي وإنساني، بالقول إن اللاجئين السوريين يمكنهم الذهاب إلى سوريا من دون أن تكون هناك أي مشاكل عند عودتهم إلى فرنسا".

 وقررت عدة دول أوروبية، من بينها ألمانيا والنمسا وبريطانيا، تجميد إجراءات طلب اللجوء للمواطنين السوريين منذ سقوط بشار الأسد.

أودت الحرب في سوريا بحياة نصف مليون شخص منذ عام 2011، وشردت ملايين آخرين وقسمت البلد إلى عدة مناطق نفوذ، مع دعم قوى أجنبية فصائل مسلحة مختلفة.

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال يفرق وقفة لفلسطينيين في الخليل ويعتدي على عدد منهم
  • كيف حالكم اليوم؟.. لا ردّ يأتي من غزّة
  • ضبط 10 شركات سياحية دون ترخيص للنصب على المواطنين
  • مسئول بالأمن القومي الروسي: ننتظر الانتقام الحتمي لمقتل كيريلوف
  • زعيم حزب المحافظين الكندي: ترودو فقد السيطرة على حكومته
  • دبلوماسي أوروبي كبير في دمشق..ننتظر أفعالاً لا أقوالاً
  • الجارديان: استقالة زعيم الحزب الحاكم في كوريا الجنوبية تعكس انقساما داخل حركة المحافظين
  • سوريون بفرنسا يخشون فقدان صفة اللاجئ حالَ زاروا بلدهم
  • ننتظر لنرى نهاية المليشيا الحتمية في مدني كيف ستكون
  • يا وطن شدة وتزول