لا تصدقوهم فهم كاذبون.. وهم يعلمون أنهم كاذبون ويعلمون أننا نعلم ويعلم أصحاب الضمائر الحية أنهم يكذبون ورغم ذلك يكذبون ببجاحة وصوت عالٍ..كيف يكون الجلاد هو الحكم؟ يريدون أن يمرروا إجرامهم بتحقيقات يجرونها هم دون رقيب أو حسيب ليبرروا جرائمهم التى يرتكبونها فى حق الإنسانية وحق شعب فلسطين وأهل غزة وكل من يمد يده لتقديم دعم لمدنيين عزل وحتى إن كان هذا الدعم توصيل وجبة طعام أو جرعة دواء أو زجاجة مياه يروون بهما
ظماءهم بعد أن تقطعت بهم السبل.
و١١٥ نائباً فرنسياً كتبوا رسالة للرئيس الفرنسى مطالبين بوقف بيع السلاح لإسرائيل.. تغيير تدريجى فى مواقف الدول الداعمة للكيان الصهيونى علينا أن نبنى عليه من أجل كشف إجرام صهاينة إسرائيل، وكشف كذبهم واعاءاتهم فلا تصدقوهم، فهم قتلة مجرمون.
[email protected]
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مع سبق الإصرار والترصد أصحاب الضمائر الحية
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة لإسرائيل: اتركي لنا "مهمة الحوثيين"
طلبت الولايات المتحدة من إسرائيل عدم قصف أهداف للحوثيين في اليمن، حسبما قالت تقارير صحفية إسرائيلية.
وذكرت صحيفتا "يديعوت أحرونوت" و"جيروسالم بوست"، أن الولايات المتحدة طلبت من إسرائيل الامتناع عن شن غارات جوية كتلك التي نفذها سلاح الجو الإسرائيلي سابقا في اليمن.
وجاء الطلب وسط مناقشات إسرائيلية، حول الرد على الصواريخ الأخيرة التي أطلقت من اليمن.
لكن "جيروسالم بوست" قالت إنه من المرجح أن تقبل إسرائيل الطلب الأميركي في هذه المرحلة، وتترك التصرف لواشنطن، التي أعلنت قبل أيام بدء حملة عسكرية كبيرة على الحوثيين.
وأطلق صاروخان من اليمن إلى إسرائيل، الخميس، في أول مرة منذ شهرين يستهدف فيها الحوثيون منطقتي تل أبيب والقدس، ومع ذلك، اعترضت أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية الصاروخين.
والجمعة جددت الولايات المتحدة غاراتها على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن، في إطار التصعيد المتواصل ضد الجماعة المدعومة من إيران، بعد تجدد هجماتها الصاروخية على إسرائيل.
وقالت مصادر محلية في اليمن إن الغارات الأميركية استهدفت مديرية التحيتا جنوبي محافظة الحديدة، المطلة على البحر الأحمر، مشيرة إلى تنفيذ 6 ضربات جوية في منطقة الفازة بدأت الساعة السادسة صباحا بتوقيت صنعاء.
وكان الحوثيون أعلنوا أنهم سوف يستأنفون هجماتهم على السفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر، وعلى إسرائيل نفسها، طالما استمرت عملياتها العسكرية ومنعها إدخال المساعدات إلى قطاع غزة.