بايدن: معدلات التوظيف في عهدي الأعلى منذ 40 عامًا
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بايدن معدلات التوظيف في عهدي الأعلى منذ 40 عامًا ، أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، ارتفاع معدلات التوظيف خلال فترة ولايته الحالية بين الأميركيين لتصبح الأعلى في 40 عامًا.وقال الرئيس .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بايدن: معدلات التوظيف في عهدي الأعلى منذ 40 عامًا ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، ارتفاع معدلات التوظيف خلال فترة ولايته الحالية بين الأميركيين لتصبح الأعلى في 40 عامًا.
وقال الرئيس الأميركي، يوم الجمعة، خلال جولة في ولاية ماين الأميركية، إن إدارته وفرت خلال سنتين وظائف للأميركيين أكثر مما وفره أي رئيس سابق منذ أربعين عامًا.
ً: وثيقة تكشف تورط بايدن في قضايا فساد.. ودعوات لعزله من الرئاسة
بناء الاقتصاد من الأسفل إلى الأعلىوأضاف: "حرصت منذ تولي الرئاسة إلى إعادة بناء الاقتصاد من الأسفل إلى الأعلى"، مشيرًا إلى أن الاقتصاد الأميركي نما بشكل أسرع من المتوقع بينما تتراجع نسبة التضخم.
بايدنوانتعش الاقتصاد الأميركي بعض الشيء، هذا العام، نتيجة رفع معدلات الفائدة مرات عدة للتعامل مع التضخم، على الرغم من توقع الاحتياطي الفيدرالي بأن تدخل البلاد في ركود بحلول نهاية العام.
ً: عضو كونجرس جمهوري: إدارة بايدن ضغطت بشكل غير رسمي على فيسبوك لفرض رقابة على التعليقات
تباطؤ قوي في معدلات التضخموسجل التضخم مجددًا تباطؤًا قويًا في الولايات المتحدة، في يونيو، عند 3 في المائة بوتيرة سنوية، ويكون بهذا بلغ أدنى مستوى له منذ مارس 2021، لكنه ما زال أعلى من هدف 2 في المئة الذي حدده الاحتياطي الفيدرالي، وفقًا لأرقام نشرتها وزارة العمل الأسبوع الماضي.
.
بايدن: معدلات التوظيف في عهدي الأعلى منذ 40 عامًا للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بايدن: معدلات التوظيف في عهدي الأعلى منذ 40 عامًا وتم نقلها من صحيفة الوئام نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جو سيمز يكشف أسرار الحزب الشيوعي الأميركي
كشف جو سيمز، زعيم الحزب الشيوعي الأميركي، في أول حوار من نوعه تفاصيل عن تاريخ الحزب الذي تأسس في نهاية القرن التاسع عشر، قبل الثورة البلشفية في روسيا.
وأوضح سيمز في حوار مع الجزيرة نت أن غالبية الأميركيين كانوا يجهلون وجود الحزب، نتيجة للتعتيم الإعلامي عليه وتهميشه من صفحات تاريخ الولايات المتحدة.
وقال: "لم نختفِ، بل تم طردنا من تاريخ أميركا، رغم كوننا جزءا ماركسيا من حركة العمال"، مشيرا إلى أن تاريخ الحزب يعود إلى فترة الحرب الأهلية، حيث كان هناك جنرال في القوات الاتحادية، صديق حميم لكارل ماركس، حارب ضد العبودية.
وتطرق سيمز إلى الحملات القمعية التي تعرض لها الحزب بعد خطاب رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، ونستون تشرشل، في ولاية ميزوري عام 1946، الذي أعلن فيه بداية الحرب الباردة.
وأضاف أن هذه الملاحقات شملت القمع السياسي، والسجون، والطرد من النقابات العمالية والوظائف بتهم واهية مثل التآمر على الإطاحة بالحكومة الأميركية، وهو ما طاول حياته الشخصية وعائلته.
وأضاف "لقد استمرت هذه الحملة حتى انهيار الاتحاد السوفياتي، حيث كانت معاداة الشيوعية والحملة ضد السوفيات صناعة كبيرة في الولايات المتحدة".
وأوضح أن الحملة استهدفت المؤسسات الثقافية الأميركية، وعلى رأسها السينما والصحافة، حيث تم التحقيق مع العديد من ممثلي هوليود وكتابها بتهم الشيوعية.
إعلانكما كانت مجالس التحرير في الصحف الأميركية الرئيسية تحث على عدم نشر كل ما يمثل دفاعا عن الحزب.
وأضاف أن الحملة شملت أيضا شخصيات أميركية بارزة مثل مارتن لوثر كينغ ومالكوم إكس وحزب الفهود السود، في فترة شهدت ملاحقة شديدة من رئيس مكتب التحقيقات الفدرالي آنذاك، إدغار هوفر، الذي كان يهدف إلى زرع الخوف في المجتمع الأميركي، على حد تعبيره.
وفيما يتعلق بكيفية إيصال رسالة الحزب وحركات اليسار في ظل الحصار الإعلامي، أشار سيمز إلى الصعوبة البالغة في هذه المهمة. وأشار إلى أن الحزب اضطر إلى بناء منصات إعلامية خاصة به سعيا منه لتجاوز هذه الصعوبات. ومع ظهور وسائل التواصل الاجتماعي، بدأت هذه المنصات في استغلال تلك الأدوات لنقل رسالته إلى الجماهير، رغم أن التحديات لا تزال قائمة.
ويرى سيمز أن أبرز المفاهيم الخاطئة التي يواجهها الحزب هي فكرة كونه "منتجا مستوردا من الخارج"، خاصة من الاتحاد السوفياتي، وهي الفكرة التي تراجعت بعد انهيار الاتحاد السوفياتي.
وأضاف أن المفهوم الخاطئ الجديد هو اعتقاد البعض أن الحزب ضد الديمقراطية وحرية التعبير.
وبالرغم من تعرض الحزب للقمع والتهميش، فإن قيادته حاولت في مختلف الأوقات تقديم مرشحين في الانتخابات الرئاسية. كان آخرهم في الثمانينيات عندما تم ترشيح جوث هول للرئاسة وأنجيلا ديفيس كنائبة له.
ومع مرور الوقت، يرى سيمز أن الحزب مستعد الآن للعودة إلى الساحة السياسية، بعد فترة طويلة من العمل داخل الحزب الديمقراطي.
لكنه أوضح أن هذه الإستراتيجية لها حدود، كما ظهر في الانتخابات الأخيرة، مؤكدا على ضرورة تغيير النظام الانتخابي في البلاد الذي يُغلق المجال أمام أي أحزاب أخرى غير الديمقراطي والجمهوري.
كما أشار إلى أهمية إلغاء قانون "المواطنون المتحدون"، الذي يسمح للشركات الكبرى بتمويل الحملات الانتخابية بلا حدود، مما يعيق التمويل الشعبي.
في ختام حواره مع الجزيرة نت، لفت سيمز إلى تزايد الغضب بين طبقة العمال بسبب التفاوت الكبير في الثروة، وهو الغضب الذي كان أحد العوامل التي ساعدت في انتخاب ترامب، الذي ظهر في حفل تنصيبه محاطا بعدد من المليارديرات، في مشهد غاب عنه أي ممثل عن الطبقة العاملة أو النقابات.
إعلانوختم قائلا: "ترامب كان الرئيس الأكثر عداءً للنقابات والعمال في التاريخ الحديث".