القحطاني يحذر من الروابط التي تروج لوظائف المركز برسوم مالية
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
الرياض
حذر المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد حسين القحطاني من الروابط التي تروج لوظائف المركز برسوم مالية.
وأكد القحطاني أن المركز لديه قنواته الرسمية المعنية بالتوظيف، وقد سبق وأكد على ذلك، مشيراً إلى أنه سيشعر الجهات المختصة للتعامل مع هذه الحالات.
وأضاف حسين القحطاني “نأمل إشعارنا على الرقم المجاني 1987 عند ملاحظة هذه الروابط المشبوهة”.
فيما قال المركز الوطني في بيانه “بناء على الاستفسارات الواردة إلينا من خلال قنوات التواصل حيال رسائل توظيف تحتوي على روابط إلكترونية، فإن المركز لم يعلن عن أي وظائف في الفترة الحالية وأن المتداول هي رسائل منتحلة لصفة المركز، مع التأكيد بأن الوسائل المعتمدة للإعلان عن الوظائف هي قنواتنا الرسمية المعلن عنها ولا توجد أي رسوم على التوظيف”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المركز الوطني للأرصاد توظيف حسين القحطاني
إقرأ أيضاً:
بولندا ودول البلطيق تطالب برسوم أوروبية على أسمدة روسيا وبيلاروسيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد راديو بولندا، الخميس، بأن بولندا ودول البلطيق قدمت طلبًا رسميًا إلى المفوضية الأوروبية يدعو إلى فرض ضرائب إضافية على الأسمدة المستوردة من روسيا وبيلاروسيا.
هذا التحرك جاء بقيادة وزير التنمية الاقتصادية والتكنولوجيا البولندي، بالتعاون مع نظرائه من إستونيا ولاتفيا وليتوانيا، الذين رفعوا الطلب مباشرة إلى نائب رئيس المفوضية الأوروبية.
الطلب يرتكز على ضرورة فرض ضرائب على المنتجات التي تشمل مكونات أساسية مثل النيتروجين والفسفور والبوتاسيوم.
وفقًا لتقارير الراديو، ترى الدول الأربع أن العائدات الناتجة عن هذه الواردات تُستخدم لتمويل العمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا.
على الرغم من العقوبات الصارمة التي تبناها الاتحاد الأوروبي ضد شركات الأسمدة في روسيا وبيلاروسيا، إلا أن البيانات تشير إلى استمرار تدفق تلك المنتجات إلى دول الاتحاد بمعدلات مرتفعة.
الإحصائيات المتاحة كشفت عن زيادة كبيرة تجاوزت 50% في واردات الأسمدة من هاتين الدولتين خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الجاري مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.
هذا الطلب يعكس قلقًا متزايدًا بشأن فعالية العقوبات المفروضة وسعي الدول الأربع إلى تعزيز التدابير الاقتصادية الرامية للضغط على موسكو ومينسك، عبر تقليل الإيرادات التي قد تدعم أنشطتهما المرتبطة بالصراع في أوكرانيا.