كما وثقت شهادات الغزيين حول الاستعداد لعيد الفطر، مؤكدين أنه لا يوجد عيد في ظل وجود شهداء ومصابين وأسرى ومفقودين في كل بيت، فضلا عن الصعوبات المادية في ظل شح السيولة في القطاع.

تقرير: إسماعيل الغول

9/4/2024مقاطع حول هذه القصةبسبب تعثر الأونروا.. آثار سلبية على حياة اللاجئين الفلسطينيين في الأردنplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 57 seconds 02:57السلطة الفلسطينية تطلب الحصول على العضوية الكاملة في مجلس الأمنplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 20 seconds 03:20للتنديد بالحرب الإسرائيلية على غزة.

. مظاهرات في محيط السفارة الإسرائيلية بالأردنplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 45 seconds 01:45أصوات من غزة.. أجواء صعبة لاستقبال عيد الفطرplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 56 seconds 03:56نيكاراغوا تتهم ألمانيا بتسهيل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيينplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 15 seconds 03:15الفلسطينيون يكشفون فظاعة الجرائم التي ارتكبها الاحتلال في مجمع الشفاء الطبيplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 29 seconds 03:29شرطة الاحتلال تقتحم خيمة عزاء الشهيد وليد دقةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 00 seconds 01:00من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ ترجمات حريات

إقرأ أيضاً:

زراعة الفطر.. إبداعات مستدامة وسط صحراء الإمارات

أبوظبي: «الخليج»
ضمن أربع غرف كبيرة معزولة وسط صحراء حارة جافة، تتبدى إحدى التجارب الزراعية المبتكرة الناجحة في دولة الإمارات والتي تحدّت الظروف الطبيعية لإنبات الفطر «المشروم»، واستطاعت إنتاج أنواع عديدة منه بكميات تجارية وافرة تصل إلى نحو طنٍ شهرياً، تنافس في السوق المحلي الكثير من أنواع الفطر المستورد، لما تتميز به من جودة غذائية عالية، وأسعار معقولة وقدرة استثنائية على التكيف مع البيئة المحلية تحميه من سرعة التلف وإمكانية التخزين لفترات طويلة.
أحدث الابتكارات
لم يكتب لهذه التجربة الزراعية الرائدة النجاح لولا إرادة مبدعيها والقائمين عليها في شركة «بيلو فارم» التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، والتي استعانت بأحدث الابتكارات التكنولوجية لزراعة الفطر المعتمدة على ممارسات الزراعة الدائرية، لتكون أول شركة تقنية زراعية في العالم متخصصة في حلول زراعة الفطر الشاملة في المناخات الجافة.
ويأتي تسليط الضوء على هذا النموذج الزراعي الناجح ضمن حملة «أجمل شتاء في العالم» في نسختها الخامسة التي انطلقت تحت شعار «السياحة الخضراء»، بالتعاون بين وزارة الاقتصاد والمركز الزراعي الوطني والهيئات السياحية المحلية في الدولة، بهدف تشجيع المشاركة المجتمعية في الممارسات الزراعية المستدامة، وتحفيز الزيارات السياحية إلى هذه المزارع والمشاريع الزراعية المستدامة، وذلك في إطار استراتيجية السياحة الداخلية في دولة الإمارات التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لتطوير منظومة سياحية تكاملية على مستوى الدولة.
أنواع عديدة
عززت شركة بيلوفارم حضورها في السوق المحلي بإنتاج أنواع عديدة من الفطر، أبرزها المحار ومحار الملك وشيتاكيه وعرف الأسد، والذي يتم ضمن 4 غرف تم تصميمها بشكل خاص تخضع بشكل متواصل لضوابط التحكم المناخي كما أنها مغطاة بطبقة عازلة للحفاظ على برودة الأجزاء الداخلية، في مسعى من الشركة لتطوير نظام غذائي يتكيف بذكاء مع المناخ، ومصمم خصيصاً لملاءمة المناخ الجاف.
ونظراً لكون ظروف زراعة وإنتاج مثل هذه الأنواع المنافسة اقتصادياً من الفطر في وسط الصحراء غير ملائمة، لجأت الشركة لتطويع واستخدام أفضل تقنيات التكنولوجيا للتغلب على الظروف المناخية غير المواتية لنمو الفطر بالدولة، حيث درجات الحرارة المرتفعة خلال النهار، في الوقت الذي يحتاج فيه الفطر إلى ظروف البرودة والرطوبة والإضاءة المنخفضة، ونجحت بكفاءة عالية في مسعاها المستدام بزراعة أنواع مميزة من الفطر في بيئات يتم التحكم بدرجة حرارتها عن طريق استخدام تقنيات الزراعة العمودية وبطرق مستدامة في المناخات الصحراوية الصعبة طوال العام، حيث تستخدم في عملياتها المواد المحلية للحدّ من اعتمادها على الاستيراد، كما تقوم الشركة، فضلاً عن ذلك، بإعادة تدوير سعف النخيل من المزارع في الإمارات، وتحويلها إلى طعام غني بالعناصر الغذائية.
بيئة ابتكارية
لا شك أن دولة الإمارات بما توفره من بيئة ابتكارية خصبة تشجع على الإبداع وتحتضن الأفكار الرائدة النوعية، تعد خياراً جاذباً للكثير من الشركات العاملة في مجال الابتكار الزراعي، نظراً لتركيزها الكبير على دعم ملف الأمن الغذائي والبنية التحتية المتطورة، الأمر الذي شجع القائمين على شركة بيلوفارم لتأسيس مقر لهم في الدولة بهدف توفير غذاء صحي وموثوق لسكان الإمارات بجودة عالية وأسعار معقولة ومن مصادر محلية، حيث تؤمن الشركة بأهمية الابتكار في مجال الأغذية المستدامة، وتطوير تقنيات جديدة لزيادة الإنتاجية وتحسين جودة المنتجات.

مقالات مشابهة

  • استغل نزوح سكان راشيا الفخار في الحرب وهذا ما فعله.. سارق في قبضة قوى الأمن
  • من غزة إلى سوريا وألمانيا..أجواء حزينة تخيّم على عيد الميلاد
  • موعد أول أيام شهر رمضان 2025
  • وثيقة مسربة تكشف علم مسؤولي الاتحاد الأوروبي بجرائم الحرب الإسرائيلية في غزة
  • الأنروا: استشهاد طفل في غزة يوميا بسبب الحرب الإسرائيلية
  • «شؤون الكنائس بفلسطين»: الحرب الإسرائيلية تسلب فرحتنا بعيد الميلاد
  • "العربية لحقوق الإنسان" تدين جرائم الحرب الإسرائيلية ضد مستشفى كمال عدوان شمال غزة
  • إسرائيل تنذر سكان «الشجاعية» بإخلاء منازلهم
  • زراعة الفطر.. إبداعات مستدامة وسط صحراء الإمارات
  • “الحصيني”: أجواءٌ من باردة لباردة جداً على معظم الجزيرة العربية.. والرياض تسجّل 5 ْمئوية